الضربة العكسية أثر التقديس الوهمي
ينشأ التقديس في نفوسنا ويكثر ويزداد كلما اندفعنا من واقع حسن الظن ، ولكننا لا نعي ما نقدس بعض الأحيان ، فنرفع من ليس أهلاً للرفع ، ونجعله املنا وقدوتنا حتى اذا كُشِفت حقيقته ، ضربنا بصورة موجوعة كل أحاسيسنا ومشاعرنا تجاه الذين قدسناهم ، فنصبح بلا ثقة ولا حسن ظن لأننا اندفعنا دون علم او روية او تأمل
—————••••••
الله ورسوله وأهل بيته ومن سار على هديهم والتزم سنتهم ، وعرف طريقهم وعلم بزمانه، هم احق بالتقديس والحب .
ينشأ التقديس في نفوسنا ويكثر ويزداد كلما اندفعنا من واقع حسن الظن ، ولكننا لا نعي ما نقدس بعض الأحيان ، فنرفع من ليس أهلاً للرفع ، ونجعله املنا وقدوتنا حتى اذا كُشِفت حقيقته ، ضربنا بصورة موجوعة كل أحاسيسنا ومشاعرنا تجاه الذين قدسناهم ، فنصبح بلا ثقة ولا حسن ظن لأننا اندفعنا دون علم او روية او تأمل
—————••••••
الله ورسوله وأهل بيته ومن سار على هديهم والتزم سنتهم ، وعرف طريقهم وعلم بزمانه، هم احق بالتقديس والحب .
تعليق