(( أهل البيت عليهم السلام هم مصابيح الدجى )) : --
مصابيح جمع مصباح، ومعناه في اللغة السراج الثاقب المضيء، ويكنى به عن كل ما يهتدى به. والدجى جمع الدجية أي الظلمة ،ويقال ليل داج أي مظلم.
والأئمة الأطهار عليهم السلام مصابيح الدجى، وسرج الهداية في الدنيا، وهادون للخلق من ظلمة الشرك والكفر، والضلالة والجهل، إلى نور الإيمان والطاعة والمعرفة والعلم، بل هم المثل الأعلى لمصباح الهدى، ووسائل النجاة في جميع الظلمات، فهم عليهم السلام مصابيح الهداية في السموات والأرض، والسرج المنيرة في غياهب الظلمات، وكلهم سفن النجاة، فعن الإمام الباقر عليه السلام : (رسول الله صلى الله عليه و آله المنذر، ولكل زمان منا هاد يهديهم إلى ما جاء به نبي الله صلى الله عليه و آله ثم الهداة من بعده علي ثم الاوصياء واحد بعد واحد )فمن أتاهم اهتدى ومن تركهم سلك طريق الردى، وعن الإمام الرضا : (الإمام كالشمس الطالعة المجللة بنورها للعالم وهي في الأفق، بحيث لا تنالها الأيدي والأبصار، الإمام البدر المنير، والسراج الزاهر، والنور الساطع، والنجم الهادي في غياهب الدجى )،وعن أمير المؤمنين عليه السلام : (مثل أهل بيتي مثل النجوم، كلما أفل نجم طلع نجم آخر ).
مصابيح جمع مصباح، ومعناه في اللغة السراج الثاقب المضيء، ويكنى به عن كل ما يهتدى به. والدجى جمع الدجية أي الظلمة ،ويقال ليل داج أي مظلم.
والأئمة الأطهار عليهم السلام مصابيح الدجى، وسرج الهداية في الدنيا، وهادون للخلق من ظلمة الشرك والكفر، والضلالة والجهل، إلى نور الإيمان والطاعة والمعرفة والعلم، بل هم المثل الأعلى لمصباح الهدى، ووسائل النجاة في جميع الظلمات، فهم عليهم السلام مصابيح الهداية في السموات والأرض، والسرج المنيرة في غياهب الظلمات، وكلهم سفن النجاة، فعن الإمام الباقر عليه السلام : (رسول الله صلى الله عليه و آله المنذر، ولكل زمان منا هاد يهديهم إلى ما جاء به نبي الله صلى الله عليه و آله ثم الهداة من بعده علي ثم الاوصياء واحد بعد واحد )فمن أتاهم اهتدى ومن تركهم سلك طريق الردى، وعن الإمام الرضا : (الإمام كالشمس الطالعة المجللة بنورها للعالم وهي في الأفق، بحيث لا تنالها الأيدي والأبصار، الإمام البدر المنير، والسراج الزاهر، والنور الساطع، والنجم الهادي في غياهب الدجى )،وعن أمير المؤمنين عليه السلام : (مثل أهل بيتي مثل النجوم، كلما أفل نجم طلع نجم آخر ).
تعليق