بسم الله الرحمن الرحيم
أَلَمۡ نَشۡرَحۡ لَكَ صَدۡرَكَ (1) وَوَضَعۡنَا عَنكَ وِزۡرَكَ (2) ٱلَّذِيٓ أَنقَضَ ظَهۡرَكَ (3) وَرَفَعۡنَا لَكَ ذِكۡرَكَ (4) فَإِنَّ مَعَ ٱلۡعُسۡرِ يُسۡرًا (5) إِنَّ مَعَ ٱلۡعُسۡرِ يُسۡرٗا (6) فَإِذَا فَرَغۡتَ فَٱنصَبۡ (7) وَإِلَىٰ رَبِّكَ فَٱرۡغَب (8)
أَلَمۡ نَشۡرَحۡ لَكَ صَدۡرَكَ (1) وَوَضَعۡنَا عَنكَ وِزۡرَكَ (2) ٱلَّذِيٓ أَنقَضَ ظَهۡرَكَ (3) وَرَفَعۡنَا لَكَ ذِكۡرَكَ (4) فَإِنَّ مَعَ ٱلۡعُسۡرِ يُسۡرًا (5) إِنَّ مَعَ ٱلۡعُسۡرِ يُسۡرٗا (6) فَإِذَا فَرَغۡتَ فَٱنصَبۡ (7) وَإِلَىٰ رَبِّكَ فَٱرۡغَب (8)
من خواص القرآن : قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «من قرأها أعطاه اللّه اليقين والعافية ، ومن قرأها على ألم في الصدر ، وكتبها له ، شفاه اللّه» «1».
وقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «من كتبها في إناء وشربها ، وكان حصر البول ، شفاه اللّه وسهّل اللّه إخراجه» «1».
وقال الصادق عليه السّلام : «من قرأها على الصدر تنفع من ضرّه ، وعلى الفؤاد تسكّنه بإذن اللّه ، وماؤها ينفع لمن به البرد بإذن اللّه تعالى» «1».
وفي المصباح : شرب مائها يفتت الحصاة ويفتح المثانة وينفع من البرودة وقراءتها على الصدر والفؤاد يسكن ألمهما «4».
______________________
(1) تفسير البرهان ، ج 8 ، ص 314.
(4) المصباح للكفعمي ، ص 614.
تعليق