يامبعد الدان*
وطن يلاذ بحضنه وبدفئه
مثل النبيين ، البكاء لرزئه
كفاه حنطة جائع وملاذه
أمن الجياع يمينه ، وبملئه
تاريخ هذي الارض يحكي ناطقا
هو مستظل قاسما ، وبفيئه
يمتد برق عطائه متوهجا
فالافق ممتلئ به وبضوئه
يامبعد الدان الذي قذف العدا
من لاذ امس بأمنه وبدرئه
خذ من عصارات اليقين تمسكا
بولاء من يحيا الفؤاد ببرئه
ومريضه مضنى بحب عصابة
وسمت بصدق الصدق ادنى شيئه
هيهات يقترح العدو خصامهم
فليحترق بظلامه وبسوئه
انا ورثنا الحب حجة ابهر
طافت وحول وفائه مذ بدئه
مارابهم الا انتماء وليه
وولاؤه كلّ يدوم لجزئه
*الدان هي قذيفة المدفع والتسمية تعود لزمن الاحتلال الانكليزي عندما لاحقوا الثوار العراقيين فراحوا يقصفونهم بالمدافع فلاذوا بالقاسم ع وكانت القذاف تدفع عن الناس بكراماته ع
وطن يلاذ بحضنه وبدفئه
مثل النبيين ، البكاء لرزئه
كفاه حنطة جائع وملاذه
أمن الجياع يمينه ، وبملئه
تاريخ هذي الارض يحكي ناطقا
هو مستظل قاسما ، وبفيئه
يمتد برق عطائه متوهجا
فالافق ممتلئ به وبضوئه
يامبعد الدان الذي قذف العدا
من لاذ امس بأمنه وبدرئه
خذ من عصارات اليقين تمسكا
بولاء من يحيا الفؤاد ببرئه
ومريضه مضنى بحب عصابة
وسمت بصدق الصدق ادنى شيئه
هيهات يقترح العدو خصامهم
فليحترق بظلامه وبسوئه
انا ورثنا الحب حجة ابهر
طافت وحول وفائه مذ بدئه
مارابهم الا انتماء وليه
وولاؤه كلّ يدوم لجزئه
*الدان هي قذيفة المدفع والتسمية تعود لزمن الاحتلال الانكليزي عندما لاحقوا الثوار العراقيين فراحوا يقصفونهم بالمدافع فلاذوا بالقاسم ع وكانت القذاف تدفع عن الناس بكراماته ع
تعليق