بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان للقرآن خصائص وثواب وثمار كبيرة ، لانه كتاب الله (جل وعلا) ، وفيه خير الدنيا والآخرة ، ونذكر هنا بعض فضائل سورة الشمس المباركة:
اللهم صل على محمد وال محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان للقرآن خصائص وثواب وثمار كبيرة ، لانه كتاب الله (جل وعلا) ، وفيه خير الدنيا والآخرة ، ونذكر هنا بعض فضائل سورة الشمس المباركة:
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام ، قال : «من أكثر قراءة {وَالشَّمْسِ } [الشمس : 1] و{وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى} [الليل : 1] و{وَالضُّحَى} [الضحى : 1] و{أَلَمْ نَشْرَحْ } [الشرح : 1] في يوم أو ليلة ، لم يبق شيء بحضرته إلّا شهد له يوم القيامة ، حتّى شعره وبشره ولحمه ودمه وعروقه وعصبه وعظامه ، وكلّ ما أقلّته الأرض معه ، ويقول الربّ تبارك وتعالى :
قبلت شهادتكم لعبدي ، وأجزتها له ، انطلقوا به إلى جناني حتّى يتخيّر منها حيث ما أحبّ ، فأعطوه إياها من غير منّ ، ولكن رحمة منّي وفضلا عليه ، وهنيئا لعبدي» «1».
ومن خواص القرآن : روي عن النبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ، أنّه قال : «من قرأ هذه السورة ، فكأنّما تصدّق على من طلعت عليه الشمس والقمر ، ومن كان قليل التوفيق فليدمن قراءتها ، فيوفّقه اللّه تعالى أينما يتوجّه ، وفيها زيادة حفظ وقبول عند جميع الناس ورفعة» «2».
وقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «من كان قليل التوفيق فليدمن من قراءتها ، يوفّقه اللّه أينما توجّه ، وفيها منافع كثيرة ، وحفظ وقبول عند جميع الناس» «2».
وقال الصادق عليه السّلام : «يستحب لمن يكون قليل الرزق والتوفيق كثير الخسران والحسرات أن يدمن في قراءتها ، يصيب فيها زيادة وتوفيقا ، ومن شرب ماءها أسكن عنه الرّجف بإذن اللّه تعالى» «2».
قبلت شهادتكم لعبدي ، وأجزتها له ، انطلقوا به إلى جناني حتّى يتخيّر منها حيث ما أحبّ ، فأعطوه إياها من غير منّ ، ولكن رحمة منّي وفضلا عليه ، وهنيئا لعبدي» «1».
ومن خواص القرآن : روي عن النبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ، أنّه قال : «من قرأ هذه السورة ، فكأنّما تصدّق على من طلعت عليه الشمس والقمر ، ومن كان قليل التوفيق فليدمن قراءتها ، فيوفّقه اللّه تعالى أينما يتوجّه ، وفيها زيادة حفظ وقبول عند جميع الناس ورفعة» «2».
وقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : «من كان قليل التوفيق فليدمن من قراءتها ، يوفّقه اللّه أينما توجّه ، وفيها منافع كثيرة ، وحفظ وقبول عند جميع الناس» «2».
وقال الصادق عليه السّلام : «يستحب لمن يكون قليل الرزق والتوفيق كثير الخسران والحسرات أن يدمن في قراءتها ، يصيب فيها زيادة وتوفيقا ، ومن شرب ماءها أسكن عنه الرّجف بإذن اللّه تعالى» «2».
___________________
(1) ثواب الأعمال ، ص 153.
(2) تفسير البرهان ، ج 8 ، ص 296.
تعليق