بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدبن
القاعدة الفقهية : الإحسان
ومعنى الاحسان:
هو صدور الجميل، فلو قام أحد الأشخاص بفعل جميل يقصد منه مساعدة الآخر كأن ينفعه أو يدفع الضرر عنه، فلا يؤاخذ إذا تسبب إحسانه عن تلف شيء معين،
ومثال ذلك:
إذا كان أحد الحيوانات جائعا وصاحبه مسافر ولا يوجد من يعلفه، وجاء أحد الأشخاص وأخذه إلى إسطبله ليعلفه، وبعد أن أدخله إلى إسطبله سقط الجدار على الحيوان ومات، فلا ضمان على هذا الشخص لأنه محسن ،
والدليل على القاعدة:
قوله تعالى: " ما على المحسنين من سبيل" (التوبة: 91)،
والسبيل بمعنى المؤاخذة، فتدل الآية على أن المحسن لا سبيل عليه، فإذا أتلف شيئا نتيجة إحسانه فهو غير ضامن.
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدبن
القاعدة الفقهية : الإحسان
ومعنى الاحسان:
هو صدور الجميل، فلو قام أحد الأشخاص بفعل جميل يقصد منه مساعدة الآخر كأن ينفعه أو يدفع الضرر عنه، فلا يؤاخذ إذا تسبب إحسانه عن تلف شيء معين،
ومثال ذلك:
إذا كان أحد الحيوانات جائعا وصاحبه مسافر ولا يوجد من يعلفه، وجاء أحد الأشخاص وأخذه إلى إسطبله ليعلفه، وبعد أن أدخله إلى إسطبله سقط الجدار على الحيوان ومات، فلا ضمان على هذا الشخص لأنه محسن ،
والدليل على القاعدة:
قوله تعالى: " ما على المحسنين من سبيل" (التوبة: 91)،
والسبيل بمعنى المؤاخذة، فتدل الآية على أن المحسن لا سبيل عليه، فإذا أتلف شيئا نتيجة إحسانه فهو غير ضامن.
تعليق