إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الألباني يضعف فضيلة لعلي عليه السلام ويصحح رواية لعائشة فهما نفس الراوي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الألباني يضعف فضيلة لعلي عليه السلام ويصحح رواية لعائشة فهما نفس الراوي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
    واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والأخرين
    وبعد أخرج الترمذي في السنن ج 5 ص 639 رقم الحديث :
    3726- حدثنا علي بن المنذر الكوفي حدثنا محمد بن فضيل عن الأجلح عن الزبير
    عن جابر قال : دعا رسول الله صلى الله عليه و سلم عليا يوم الطائف فأنتجاه فقال الناس لقد طال نجواه مع ابن عمه فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم وما انتجيته ولكن الله أنتجاه
    قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث الأجلح
    وقد رواه غير ابن فضيل أيضا عن الأجلح
    ومعنى قوله ولكن الله انتجاه يقول الله أمرني أن أنتجي معه
    قال الشيخ الألباني : ضعيف​ .

    المصدر المكتبة الشاملة
    [ سنن الترمذي ]
    الكتاب : الجامع الصحيح سنن الترمذي
    المؤلف : محمد بن عيسى أبو عيسى الترمذي السلمي
    الناشر : دار إحياء التراث العربي - بيروت
    تحقيق : أحمد محمد شاكر وآخرون
    عدد الأجزاء : 5
    الأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها​


    رابط المصدر
    http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=56&ID=7231


    ( سنن الترمذي )
    2693 حدثنا علي بن المنذر الكوفي حدثنا محمد بن فضيل عن زكريا بن أبي زائدة عن عامر الشعبي حدثني أبو سلمة أن عائشة حدثته أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها إن جبريل يقرئك السلام قالت وعليه السلام ورحمة الله وبركاته وفي الباب عن رجل من بني نمير عن أبيه عن جده قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح وقد رواه الزهري أيضا عن أبي سلمة عن عائشة .
    تحقيق الألباني :
    صحيح​
    .
    مصدر المكتبة الشاملة

    الكتاب : صحيح وضعيف سنن الترمذي
    المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني
    مصدر الكتاب : برنامج منظومة التحقيقات الحديثية - المجاني - من إنتاج مركز نور الإسلام لأبحاث القرآن والسنة بالإسكندرية​ .

    أقول :
    أترك الحكم للقارى علي بن المنذر الكوفي في الروايتين
    لكن فضائل علي عليه السلام ضعيف
    وفي رواية عائشة صحيح
    هذا هو دين النواصب وفي رواية عائشة التي صححها الألباني يوجد الشعبي وهو مبغض لعلي عليه السلام .




    إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
    فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار

  • #2
    احسنتم أخي الجياشي
    بارك الله فيكم على هذه البحوث القيمة
    وهذه اعترافات شيوخ السلفية
    ان زكريا بن أبي زائدة مدلس
    وهذه اول شهادة للذهبي حيث
    قال الذهبي في من له رواية في الكتب الستة ج 1 ص 405 رقم الترجمة :
    (1643) زكريا بن أبي زائدة الهمداني الوادعي الحافظ عن الشعبي وسماك وعنه القطان وأبو نعيم ثقة يدلس عن شيخه الشعبي توفي 149 ع .


    وقال المزي في تهذيب الكمال ج 9 ص 361 :
    قال زكريا من أصحاب الشعبي :
    وكان ثقة إلا أن سماعة من أبي إسحاق بأخرة بعدما كبر أبو إسحاق، وروايته ورواية زهير بن معاوية، وإسرائيل بن يونس قريب من السواء ، ويقال: إن شريكا أقدم سماعا من أبي إسحاق من هؤلاء.
    وقال أبو زرعة : صويلح يدلس كثيرا عن الشعبي.​.


    وقال ابن حجر في تقريب تهذيب ج 1 ص 338 :
    زكريا بن أبي زائدة خالد ويقال هبيرة بن ميمون بن فيروز الهمداني الوادعي أبو يحيى الكوفي ثقة وكان يدلس وسماعه من أبي إسحاق بأخرة من السادسة مات سنة
    سبع أو ثمان أو تسع وأربعين ع 2028
    .
    وهذا تعريف التدليس كما عرفه محمود داود دسوقي خطابي​ في الحديث المدلس: تعريفه وأنواعه وأمثلة عليه

    ​قال : وهو رواية الرَّاوي عن شيخه، ثُمَّ إسقاط راوٍ ضعيف بين ثقتين لقي أحدهما الآخر، فيأتي الذي سمع الحديث من الثقة الأول، ويسقط الضعيف الذي هو بعد الثقة الأول وقبل الثقة الثاني، مع عِلْمه أن كلاًّ من الثقة الأول لقي الآخر، فيجعل الحديث عن شيخه الأول.
    قال : خالد الحايك


    كلامٌ فيه نظر للألباني حول روايات المدلسين!
    ذكر الألباني في ((الإرواء)) (7/47) حديث: ((إنّ الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها أو يشرب الشربة فيحمده عليها)).
    قال: "صحيح. أخرجه مسلم (8/87) والنسائي في ((الوليمة)) (ق/66/2) والترمذي أيضاً (1/334) وأحمد (3/100 و117) من طريق زكريا بن أبي زائدة عن سعيد بن أبي بردة عن أنس بن مالك: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فذكره. وقال الترمذي: ((هذا حديثٌ حسنٌ، ولا نعرفه إلا من حديث زكريا بن أبي زائدة)). قلت: ورجاله كلهم ثقات إلا أن زكريا هذا مدلس كما قال أبو داود وغيره، وقد عنعنه عند الجميع، فلعل العنعنة هي التي حملت الترمذي على الاقتصار على تحسين حديثه، لكن العنعنة إن اعتد بها فهي سبب للتضعيف لا التحسين. والله أعلم. ولما سبق أقول: إن الحديث بحاجة إلى شاهد يعتضد به، ولعلنا نجده فيما بعد". انتهى كلامه.



    ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
    فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

    فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
    وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
    كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

    [/CENTER]

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
    x
    يعمل...
    X