بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
طلب الحوائج المعنوية من الإمام (عجل الله فرجه الشريف)
إنّ أئمتنا عليهم السلام أسرع استجابةً لقضاء الحوائج المعنوية
قياساً إلى الحوائج الماديّة،
لأنّهم كُلّفوا كجدهم المصطفى (صلى الله عليه واله) بإتمام مكارم الأخلاق، وعليه نقول:
ما المانع أن يتوسّل المؤمن بإمام زمانه ليُعينه على إصلاح نفسه، ويخلّصه من بعض ما هو مبتلى فيه من الملكات السيئة؟
حيث إنّه لو دعا له الإمام (عليه السلام) في جوف الليل مثلاً، فسنقلب سلوكه إلى الأحسن، كما اتفق ذلك لكبار العصاة، فتراهم في لحظة قد تغيّرت مسيرة حياتهم رأساً على عقب، وصاروا من كبار الصالحين!
ولكن الملفت أنّه قلّما نرى مثل هذا الطلب في المشاهدة المشرّفة.
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
طلب الحوائج المعنوية من الإمام (عجل الله فرجه الشريف)
إنّ أئمتنا عليهم السلام أسرع استجابةً لقضاء الحوائج المعنوية
قياساً إلى الحوائج الماديّة،
لأنّهم كُلّفوا كجدهم المصطفى (صلى الله عليه واله) بإتمام مكارم الأخلاق، وعليه نقول:
ما المانع أن يتوسّل المؤمن بإمام زمانه ليُعينه على إصلاح نفسه، ويخلّصه من بعض ما هو مبتلى فيه من الملكات السيئة؟
حيث إنّه لو دعا له الإمام (عليه السلام) في جوف الليل مثلاً، فسنقلب سلوكه إلى الأحسن، كما اتفق ذلك لكبار العصاة، فتراهم في لحظة قد تغيّرت مسيرة حياتهم رأساً على عقب، وصاروا من كبار الصالحين!
ولكن الملفت أنّه قلّما نرى مثل هذا الطلب في المشاهدة المشرّفة.
تعليق