تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
الدعوة والصوم
قبل بيان حكم استجابة دعوة المؤمن للصائم صوما مستحبا للافطار ،
لابد من بيان بعض الامور :
سؤال : متى وقت النية في الصوم الاستحبابي ؟
الجواب :
النية موسعة إلى ما قبل الغروب الشرعي مع عدم الاتيان بشيء من المفطرات.
سؤال : هل يجب إكمال الصيام للغروب الشرعي في الصوم الاستحبابي؟
الجواب :
لا يجب إكماله ويجوز أن يفطر متى شاء قبل أو بعد الزوال بخلاف الصوم القضائي فلا يجوز بعد الزوال.
والان السؤال الذي يخص مسألتنا :
أيهما أفضل إجابة دعوة المؤمن أو إكمال الصوم الاستحبابي؟
يوجد رأيان:
١- الرأي الاول :
يستحب إجابة دعوة المؤمن وهي أفضل.
على رأي مجموعة من العلماء منهم السيد الخوئي ( قدس سره ) ،
وأضاف السيد السيستاني ( دام ظله ) : إذا كان بقصد إدخال السرور عليه.
٢- الرأي الثاني :
مخير بين الاعتذار وإجابة الدعوة دون إعلامه بالصوم .
وهو رأي بعض العلماء .
السؤال :
هل إجابة الدعوة لكسر الصوم بأي طعام ولو كان شيئاً قليلاً كالحلوى والبسكويت والشاي، أو لابد من كون المدعو عليه طعام معتداً به؟
الجواب :
يوجد رأيان:
١- الرأي الاول :
يكفي أي طعام يدعى للإفطار عليه .
وهذا على رأي بعض العلماء .
٢- الرأي الثاني :
لا يكفي بل لابد من الدعوة للغداء مع إدخال السرور.
وهو رأي بعض العلماء ،
وأضاف السيد السيستاني ( دام ظله ) : لا يتحقق إلا بالمائدة والطعام المعتد به، والتأذي لعدم استجابة الدعوة.
السؤال :
هل يستجاب لكل داعٍ؟
الجواب :
يوجد رأيان:
١- الرأي الاول :
أن يكون الداعي مؤمناً بالعنوان الخاص .
هذا على رأي السيد السيستاني ( دام ظله ) ومجموعة من العلماء .
٢-الرأي الثاني :
يكفي إن كان مسلماً.
وهو رأي بعض العلماء .
السؤال :
هل يكمل الصوم بعد إجابة الدعوة؟
الجواب :
الصوم حقيقة واحدة فمتى ما استجاب للدعوة فقد أفطر فلا يوجد صوم وإنما تحقق الإفطار ويجوز له سائر المفطرات المحللة.
المصادر: مواقع المراجع العظام واستفتاءات .
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
الدعوة والصوم
قبل بيان حكم استجابة دعوة المؤمن للصائم صوما مستحبا للافطار ،
لابد من بيان بعض الامور :
سؤال : متى وقت النية في الصوم الاستحبابي ؟
الجواب :
النية موسعة إلى ما قبل الغروب الشرعي مع عدم الاتيان بشيء من المفطرات.
سؤال : هل يجب إكمال الصيام للغروب الشرعي في الصوم الاستحبابي؟
الجواب :
لا يجب إكماله ويجوز أن يفطر متى شاء قبل أو بعد الزوال بخلاف الصوم القضائي فلا يجوز بعد الزوال.
والان السؤال الذي يخص مسألتنا :
أيهما أفضل إجابة دعوة المؤمن أو إكمال الصوم الاستحبابي؟
يوجد رأيان:
١- الرأي الاول :
يستحب إجابة دعوة المؤمن وهي أفضل.
على رأي مجموعة من العلماء منهم السيد الخوئي ( قدس سره ) ،
وأضاف السيد السيستاني ( دام ظله ) : إذا كان بقصد إدخال السرور عليه.
٢- الرأي الثاني :
مخير بين الاعتذار وإجابة الدعوة دون إعلامه بالصوم .
وهو رأي بعض العلماء .
السؤال :
هل إجابة الدعوة لكسر الصوم بأي طعام ولو كان شيئاً قليلاً كالحلوى والبسكويت والشاي، أو لابد من كون المدعو عليه طعام معتداً به؟
الجواب :
يوجد رأيان:
١- الرأي الاول :
يكفي أي طعام يدعى للإفطار عليه .
وهذا على رأي بعض العلماء .
٢- الرأي الثاني :
لا يكفي بل لابد من الدعوة للغداء مع إدخال السرور.
وهو رأي بعض العلماء ،
وأضاف السيد السيستاني ( دام ظله ) : لا يتحقق إلا بالمائدة والطعام المعتد به، والتأذي لعدم استجابة الدعوة.
السؤال :
هل يستجاب لكل داعٍ؟
الجواب :
يوجد رأيان:
١- الرأي الاول :
أن يكون الداعي مؤمناً بالعنوان الخاص .
هذا على رأي السيد السيستاني ( دام ظله ) ومجموعة من العلماء .
٢-الرأي الثاني :
يكفي إن كان مسلماً.
وهو رأي بعض العلماء .
السؤال :
هل يكمل الصوم بعد إجابة الدعوة؟
الجواب :
الصوم حقيقة واحدة فمتى ما استجاب للدعوة فقد أفطر فلا يوجد صوم وإنما تحقق الإفطار ويجوز له سائر المفطرات المحللة.
المصادر: مواقع المراجع العظام واستفتاءات .
تعليق