السيرة العملية للإمام الرضا (ع)
علاقة الإمام (ع) بالقرآن
القرآن كتاب الله، و علينا قراءته و التدبر في معانيه و العمل به ﴿هُدًى للنَّاسِ وَ بَيِّنَاتٍ﴾ ﴿وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ﴾ ﴿إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ للْعَالَمِينَ﴾ ﴿وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ﴾ ﴿وَ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ﴾ ﴿وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَ رَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَ لاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلّا خَسَارًا﴾
القرآن هو كتاب الهداية والمعرفة، و لقد تخطّى الحدود الزمانية و المكانية، و من يقدر على فهمه يسلم و يعظم له، لأنه بني على أساس علمي و استدلال عقلي، و دعا الجميع بالتفكر و التدبر و التعقّل.
عن رسول الله قال(ص): عليكم بالقرآن فإنه من جعله أمامه قاده الى الجنّة و من جعله خلفه ساقه إلى النار و هو أوضح دليل إلى خير سبيل، من قال به صدق و من حكم به عدل و من أخذ به أجر و من عمل به وفق.
كان الإمام الرضا(ص)، إذا مرّ بآية عند تلاوة القرآن فيها ذكر نار و عذاب، بكى بكاء شديداً، و تعوذ بالله من النار. و كان يعظم القرآن و يكرمه و يقول: هو حبل الله المتين و عروته الوثقى و طريقته المثلى المؤدي الى الجنّة و المنجي من النار، و يوصى بقراءة القرآن في المنازل و يقول: اجعلوا لبيوتكم نصيباً من القرآن يسرُّ على أهله و كثر خيره و كان سكانه في زيادة و إذا لم يقرأ فيه القرآن ضيق على أهله و قلّ خيره و كان سكانه في نقصان.
علاقة الإمام (ع) بالقرآن
القرآن كتاب الله، و علينا قراءته و التدبر في معانيه و العمل به ﴿هُدًى للنَّاسِ وَ بَيِّنَاتٍ﴾ ﴿وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ﴾ ﴿إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ للْعَالَمِينَ﴾ ﴿وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ﴾ ﴿وَ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ﴾ ﴿وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَ رَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَ لاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلّا خَسَارًا﴾
القرآن هو كتاب الهداية والمعرفة، و لقد تخطّى الحدود الزمانية و المكانية، و من يقدر على فهمه يسلم و يعظم له، لأنه بني على أساس علمي و استدلال عقلي، و دعا الجميع بالتفكر و التدبر و التعقّل.
عن رسول الله قال(ص): عليكم بالقرآن فإنه من جعله أمامه قاده الى الجنّة و من جعله خلفه ساقه إلى النار و هو أوضح دليل إلى خير سبيل، من قال به صدق و من حكم به عدل و من أخذ به أجر و من عمل به وفق.
كان الإمام الرضا(ص)، إذا مرّ بآية عند تلاوة القرآن فيها ذكر نار و عذاب، بكى بكاء شديداً، و تعوذ بالله من النار. و كان يعظم القرآن و يكرمه و يقول: هو حبل الله المتين و عروته الوثقى و طريقته المثلى المؤدي الى الجنّة و المنجي من النار، و يوصى بقراءة القرآن في المنازل و يقول: اجعلوا لبيوتكم نصيباً من القرآن يسرُّ على أهله و كثر خيره و كان سكانه في زيادة و إذا لم يقرأ فيه القرآن ضيق على أهله و قلّ خيره و كان سكانه في نقصان.
تعليق