بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على المصطفى محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
ان شهر شعبان كله خير ، من حيث الصيام والصلاة والمناجاة والدعاء والتسبيح والاستغفار والتهليل وغيرها من العبادات ، وهذه واحدة منها :
فيستحب أن يصلّي عند كلّ زوال من أيّام شعبان وفي ليلة النّصف منه بهذه الصّلوات المرويّة عن الامام السّجاد (عليه السلام) :
اللهم صل على المصطفى محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
ان شهر شعبان كله خير ، من حيث الصيام والصلاة والمناجاة والدعاء والتسبيح والاستغفار والتهليل وغيرها من العبادات ، وهذه واحدة منها :
فيستحب أن يصلّي عند كلّ زوال من أيّام شعبان وفي ليلة النّصف منه بهذه الصّلوات المرويّة عن الامام السّجاد (عليه السلام) :
اللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد شَجَرَةِ النُّبُوَّةِ، وَمَوْضِعِ الرِّسالَةِ، وَمُخْتَلَفِ الْمَلائِكَةِ، وَمَعْدِنِ الْعِلْمِ، وَأهْلِ بَيْتِ الْوَحْىِ،
اللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد الْفُلْكِ الْجارِيَةِ فِي اللُّجَجِ الْغامِرَةِ، يَأْمَنُ مَنْ رَكِبَها، وَيَغْرَقُ مَنْ تَرَكَهَا، الْمُتَقَدِّمُ لَهُمْ مارِقٌ، وَالْمُتَأخِّرُ عَنْهُمْ زاهِقٌ، وَاللاّزِمُ لَهُمْ لاحِقٌ،
اللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد الْكَهْفِ الْحَصينِ، وَغِياثِ الْمُضْطَرِّ الْمُسْتَكينِ، وَمَلْجَأِ الْهارِبينَ، وَعِصْمَةِ الْمُعْتَصِمينَ،
اللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد صَلاةً كَثيرَةً، تَكُونُ لَهُمْ رِضاً وَلِحَقِّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد أداءً وَقَضاءً بِحَوْل مِنْكَ وَقُوَّة يا رَبَّ الْعالَمينَ،
اللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّدالطَّيِّبينَ الاأبْرارِ الأخْيارِ، الَّذينَ أوْجَبْتَ حُقُوقَهُمْ، وَفَرَضْتَ طاعَتَهُمْ وَوِلايَتَهُمْ،
اللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاعْمُرْ قَلْبي بِطاعَتِكَ، وَلا تُخْزِني بِمَعْصِيَتِكَ، وَارْزُقْني مُواساةَ مَنْ قَتَّرْتَ عَلَيْهِ مِنْ رِزْقِكَ بِما وَسَّعْتَ عَلَيَّ مِنْ فَضْلِكَ، وَنَشَرْتَ عَلَيَّ مِنْ عَدْلِكَ، وَأحْيَيْتَني تَحْتَ ظِلِّكَ،
وَهذا شَهْرُ نَبِيِّكَ سَيِّدِ رُسُلِكَ شَعْبانُ الَّذي حَفَفْتَهُ مِنْكَ بِالرَّحْمَةِ وَالرِّضْوانِ الَّذي كانَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه وَسَلَّمَ- يَدْأبُ في صِيامِه وَقِيامِه في لَياليهِ وَأيّامِه بُخُوعاً لَكَ في إكْرامِه وَإعْظامِه إلى مَحَلِّ حِمامِهِ،
اللّـهُمَّ فَأعِنّا عَلَى الاْسْتِنانِ بِسُنَّتِه فيهِ، وَنَيْلِ الشَّفاعَةِ لَدَيْهِ، اللّـهُمَّ وَاجْعَلْهُ لي شَفيعاً مُشَفَّعاً وَطَريقاً إلَيْكَ مَهيعاً، وَاجْعَلْني لَهُ مُتَّبِعاً حَتّى ألْقاكَ يَوْمَ الْقِيامَةِ عَنّي راضِياً، وَ عَنْ ذُنُوبي غاضِياً قَدْ أوْجَبْتَ لي مِنْكَ الرَّحْمَةَ وَالرِّضْوانَ، وَأنْزَلْتَني دارَ الْقَرارِ وَمَحَلَّ الأخْيارِ . بحق المصطفى واله الاطهار.
اللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد الْفُلْكِ الْجارِيَةِ فِي اللُّجَجِ الْغامِرَةِ، يَأْمَنُ مَنْ رَكِبَها، وَيَغْرَقُ مَنْ تَرَكَهَا، الْمُتَقَدِّمُ لَهُمْ مارِقٌ، وَالْمُتَأخِّرُ عَنْهُمْ زاهِقٌ، وَاللاّزِمُ لَهُمْ لاحِقٌ،
اللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد الْكَهْفِ الْحَصينِ، وَغِياثِ الْمُضْطَرِّ الْمُسْتَكينِ، وَمَلْجَأِ الْهارِبينَ، وَعِصْمَةِ الْمُعْتَصِمينَ،
اللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد صَلاةً كَثيرَةً، تَكُونُ لَهُمْ رِضاً وَلِحَقِّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد أداءً وَقَضاءً بِحَوْل مِنْكَ وَقُوَّة يا رَبَّ الْعالَمينَ،
اللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّدالطَّيِّبينَ الاأبْرارِ الأخْيارِ، الَّذينَ أوْجَبْتَ حُقُوقَهُمْ، وَفَرَضْتَ طاعَتَهُمْ وَوِلايَتَهُمْ،
اللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاعْمُرْ قَلْبي بِطاعَتِكَ، وَلا تُخْزِني بِمَعْصِيَتِكَ، وَارْزُقْني مُواساةَ مَنْ قَتَّرْتَ عَلَيْهِ مِنْ رِزْقِكَ بِما وَسَّعْتَ عَلَيَّ مِنْ فَضْلِكَ، وَنَشَرْتَ عَلَيَّ مِنْ عَدْلِكَ، وَأحْيَيْتَني تَحْتَ ظِلِّكَ،
وَهذا شَهْرُ نَبِيِّكَ سَيِّدِ رُسُلِكَ شَعْبانُ الَّذي حَفَفْتَهُ مِنْكَ بِالرَّحْمَةِ وَالرِّضْوانِ الَّذي كانَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه وَسَلَّمَ- يَدْأبُ في صِيامِه وَقِيامِه في لَياليهِ وَأيّامِه بُخُوعاً لَكَ في إكْرامِه وَإعْظامِه إلى مَحَلِّ حِمامِهِ،
اللّـهُمَّ فَأعِنّا عَلَى الاْسْتِنانِ بِسُنَّتِه فيهِ، وَنَيْلِ الشَّفاعَةِ لَدَيْهِ، اللّـهُمَّ وَاجْعَلْهُ لي شَفيعاً مُشَفَّعاً وَطَريقاً إلَيْكَ مَهيعاً، وَاجْعَلْني لَهُ مُتَّبِعاً حَتّى ألْقاكَ يَوْمَ الْقِيامَةِ عَنّي راضِياً، وَ عَنْ ذُنُوبي غاضِياً قَدْ أوْجَبْتَ لي مِنْكَ الرَّحْمَةَ وَالرِّضْوانَ، وَأنْزَلْتَني دارَ الْقَرارِ وَمَحَلَّ الأخْيارِ . بحق المصطفى واله الاطهار.
----------------------------
مفاتيح الجنان للشيخ عباس القمي.
مفاتيح الجنان للشيخ عباس القمي.
تعليق