السجاد ع (الفرقد الساطع)
وفاء الطويل
جِئْتُ أَمْضِي بِانْتِمَاءَاتِ جُذُورِي
وَأَصُبُّ الوِدِّ شَهْدًا بِشُعُورِي
جِئْتُ وَالبَهْجَةُ تَشْدُو بِفُؤَادِي
تَعْزِفُ الرَّوعَةَ بِالصَّوتِ الجَهُورِ
وُلِدَ السَّجَّادُ وَالأَفْرَاحُ فَاضَتْ
وَجَرَى الشِّعْرُ فُيُوضًا مِنْ بُحُورِي
عَابِدُ العِتْرَةِ يَدْرِي كَمْ تَهَادَتْ
تَهْنِئَاتِي قَبْلَ بَاقَاتِ زُهُورِي
أَورَقَتْ أَورَادُهُ فِي رَوضِ قَلْبِي
وَمَحَارِيبِي تَغَنَّتْ بِالسُّرُورِ






إِيهِ يَا رُوحُ عَلَى طَيبَةَ طُوفِي
وَابْعَثِي البَهْجَةَ مِنْ قَلْبٍ شَغُوفِ
وَاحْمِلِي لِلْمَهْدِ شِعْرِي وَشُعُورِي
وَ قِطَافًا مِنْ أَزَاهِيرِ قُطُوفِي.
لَيتَ شِعْرِي أَ إِلَى العَابِدِ أَشْدُو
بِنَشِيدِي وَالشَّدَا بَعْضُ حُرُوفِي
لَيتَ شِعْرِي أَ أَنَالُ المَجْدَ إِنِّي
شَاعِرٌ طَالَ عَلَى البَابِ وُقُوفِي
غَارِقٌ فِي حُبِّهِ مَا دُمْتُ حَيًّا
فَفُؤَادِي فِي هَوَى السَّجَادِ صُوفِي
وفاء الطويل
جِئْتُ أَمْضِي بِانْتِمَاءَاتِ جُذُورِي
وَأَصُبُّ الوِدِّ شَهْدًا بِشُعُورِي
جِئْتُ وَالبَهْجَةُ تَشْدُو بِفُؤَادِي
تَعْزِفُ الرَّوعَةَ بِالصَّوتِ الجَهُورِ
وُلِدَ السَّجَّادُ وَالأَفْرَاحُ فَاضَتْ
وَجَرَى الشِّعْرُ فُيُوضًا مِنْ بُحُورِي
عَابِدُ العِتْرَةِ يَدْرِي كَمْ تَهَادَتْ
تَهْنِئَاتِي قَبْلَ بَاقَاتِ زُهُورِي
أَورَقَتْ أَورَادُهُ فِي رَوضِ قَلْبِي
وَمَحَارِيبِي تَغَنَّتْ بِالسُّرُورِ






إِيهِ يَا رُوحُ عَلَى طَيبَةَ طُوفِي
وَابْعَثِي البَهْجَةَ مِنْ قَلْبٍ شَغُوفِ
وَاحْمِلِي لِلْمَهْدِ شِعْرِي وَشُعُورِي
وَ قِطَافًا مِنْ أَزَاهِيرِ قُطُوفِي.
لَيتَ شِعْرِي أَ إِلَى العَابِدِ أَشْدُو
بِنَشِيدِي وَالشَّدَا بَعْضُ حُرُوفِي
لَيتَ شِعْرِي أَ أَنَالُ المَجْدَ إِنِّي
شَاعِرٌ طَالَ عَلَى البَابِ وُقُوفِي
غَارِقٌ فِي حُبِّهِ مَا دُمْتُ حَيًّا
فَفُؤَادِي فِي هَوَى السَّجَادِ صُوفِي
تعليق