تويت
النزر الجميل من السيرة العطرة للشاب المؤمن مولانا علي الأكبر (ع) .
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على محمد وآل محمد .
أسعد الله أيامكم بذكرى ولادة الشاب المؤمن الثابت على العقيدة الحقة سيدنا ومولانا علي الأكبر (ع) .
*** ( علي الأكبر (عليه السلام) الشهيد البطل علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليه السلام) غني عن التعريف بأمجاده فهو الفرع الباسق من الدوحة الهاشمية حتى يصل إلى أعلى الفروع وأعمق الأصول كابرا عن كابر إلى هاشم وشبيه الحمد عبد المطلب، هذا من جهة الأب وطيب الأرومة .
أما من جهة الأم الخفره سليلة الأمجاد والمكارم من آل مسعود ....... ، وثقيف مجد قائم بذاته بيت شرف ومنعة فإن جدها عروة ، أحد الرجلين العظيمين الذي قالت قريش فيهما ، { لولا أنزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم } * في الجاهلية - والقريتان هما مكة والطائف فليلى أم علي الأكبر بنت أبي مرة بن عروة بن مسعود الثقفي وأمها - ميمونة بنت أبي سفيان صخر بن حرب ابن أمية . 1
ولقد استمد الشهيد علي الأكبر أمجاده من جهة الأب سادة قريش وزعماء العرب ، ومن جهة الأم من مفاخر العرب ثقيف ) . 2
*************
1 - بحسب مصادر المخالفين .
2 - شهداء أهل البيت (ع) قمر بني هاشم ، الحاج حسين الشاكري ، ص 108.
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على محمد وآل محمد .
أسعد الله أيامكم بذكرى ولادة الشاب المؤمن الثابت على العقيدة الحقة سيدنا ومولانا علي الأكبر (ع) .
*** ( علي الأكبر (عليه السلام) الشهيد البطل علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليه السلام) غني عن التعريف بأمجاده فهو الفرع الباسق من الدوحة الهاشمية حتى يصل إلى أعلى الفروع وأعمق الأصول كابرا عن كابر إلى هاشم وشبيه الحمد عبد المطلب، هذا من جهة الأب وطيب الأرومة .
أما من جهة الأم الخفره سليلة الأمجاد والمكارم من آل مسعود ....... ، وثقيف مجد قائم بذاته بيت شرف ومنعة فإن جدها عروة ، أحد الرجلين العظيمين الذي قالت قريش فيهما ، { لولا أنزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم } * في الجاهلية - والقريتان هما مكة والطائف فليلى أم علي الأكبر بنت أبي مرة بن عروة بن مسعود الثقفي وأمها - ميمونة بنت أبي سفيان صخر بن حرب ابن أمية . 1
ولقد استمد الشهيد علي الأكبر أمجاده من جهة الأب سادة قريش وزعماء العرب ، ومن جهة الأم من مفاخر العرب ثقيف ) . 2
*************
1 - بحسب مصادر المخالفين .
2 - شهداء أهل البيت (ع) قمر بني هاشم ، الحاج حسين الشاكري ، ص 108.
تعليق