بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ اَلصَّادِقِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ:
سُئِلَ اَلْبَاقِرُ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ عَنْ فَضْلِ لَيْلَةِ اَلنِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ ،
فَقَالَ هِيَ أَفْضَلُ لَيْلَةٍ بَعْدَ لَيْلَةِ اَلْقَدْرِ ،
فِيهَا يَمْنَحُ اَللَّهُ تَعَالَى اَلْعِبَادَ فَضْلَهُ
وَ يَغْفِرُ لَهُمْ بِمَنِّهِ
فَاجْتَهِدُوا فِي اَلْقُرْبَةِ إِلَى اَللَّهِ فِيهَا
فَإِنَّهَا لَيْلَةٌ آلَى اَللَّهُ عَلَى نَفْسِهِ أَنْ لاَ يَرُدَّ سَائِلاً لَهُ فِيهَا مَا لَمْ يَسْأَلْ مَعْصِيَةً
وَ إِنَّهَا اَللَّيْلَةُ اَلَّتِي جَعَلَهَا اَللَّهُ لَنَا أَهْلَ اَلْبَيْتِ ، بِإِزَاءِ مَا جَعَلَ لَيْلَةَ اَلْقَدْرِ لِنَبِيِّنَا صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ،
فَاجْتَهِدُوا فِي اَلدُّعَاءِ وَ اَلثَّنَاءِ عَلَى اَللَّهِ
الأمالي (للطوسی) ج۱ ص۲۹۷
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ اَلصَّادِقِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ:
سُئِلَ اَلْبَاقِرُ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ عَنْ فَضْلِ لَيْلَةِ اَلنِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ ،
فَقَالَ هِيَ أَفْضَلُ لَيْلَةٍ بَعْدَ لَيْلَةِ اَلْقَدْرِ ،
فِيهَا يَمْنَحُ اَللَّهُ تَعَالَى اَلْعِبَادَ فَضْلَهُ
وَ يَغْفِرُ لَهُمْ بِمَنِّهِ
فَاجْتَهِدُوا فِي اَلْقُرْبَةِ إِلَى اَللَّهِ فِيهَا
فَإِنَّهَا لَيْلَةٌ آلَى اَللَّهُ عَلَى نَفْسِهِ أَنْ لاَ يَرُدَّ سَائِلاً لَهُ فِيهَا مَا لَمْ يَسْأَلْ مَعْصِيَةً
وَ إِنَّهَا اَللَّيْلَةُ اَلَّتِي جَعَلَهَا اَللَّهُ لَنَا أَهْلَ اَلْبَيْتِ ، بِإِزَاءِ مَا جَعَلَ لَيْلَةَ اَلْقَدْرِ لِنَبِيِّنَا صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ،
فَاجْتَهِدُوا فِي اَلدُّعَاءِ وَ اَلثَّنَاءِ عَلَى اَللَّهِ
الأمالي (للطوسی) ج۱ ص۲۹۷