بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والأخرين
أخرج الطبري في تاريخه ج 1 ص 540 :
حدثنا ابن حميد قال حدثنا كنانة بن جبلة عن إبراهيم بن طهمان عن الحجاج بن الحجاج عن قتادة عن سالم بن أبي الجعد عن محمد بن سعد قال قلت لأبي أكان أبو بكر أولكم إسلاما فقال لا ولقد أسلم قبله أكثر من خمسين ولكن كان أفضلنا إسلاما .
وابن كثير في البداية والنهاية ج 3 ص 28 ،
وكذلك رواه ابن كثير في سيرته ج 1 ص 436
وأخرج ابو نعيم في معرفة الصحابة ج 4 ص 131 رقم الحديث
1202 - حدثنا سليمان بن أحمد ، ثنا بكر بن سهل ، ثنا عبد الغني بن سعيد ، ثنا موسى بن عبد الرحمن الصنعاني ، عن ابن جريج ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، وعن مقاتل ، عن الضحاك ، عن ابن عباس ، « أن أبا بكر الصديق ، رضي الله عنهم صحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ابن ثمان عشرة ، والنبي صلى الله عليه وسلم ابن عشرين سنة ، وهم يريدون الشام في تجارة ، حتى إذا نزلوا منزلا فيه سدرة ، قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم في ظلها ، ومضى إلى راهب يقال له بحيرا ، يسأله عن شيء ، فقالوا له : من الرجل الذي في ظل السدرة ؟ فقال له : ذاك محمد بن عبد الله . فقال : هذا والله نبي ، ما استظل تحتها بعد عيسى إلا محمد عليهما السلام . فوقع من ذلك في قلب أبي بكر اليقين والتصديق ، فلما نبئ النبي صلى الله عليه وسلم اتبعه » رواه أبو موسى الأشعري نحوه وحدثناه محمد بن أحمد بن الحسن ، ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، ثنا أبي وعمي أبو بكر ، قالا : ثنا قراد أبو نوح ، ثنا يونس بن أبي إسحاق ، عن أبي بكر بن أبي موسى ، عن أبي موسى ، قال : خرج أبو طالب ، ومعه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأشياخ من قريش في تجارة إلى الشام . وذكر قصة الراهب بحيرا.
واخرجه المتقي في كنز العمال ج 12 ص 607 والسيوطي في جامع الأحاديث ج 35 ص 465
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والأخرين
أخرج الطبري في تاريخه ج 1 ص 540 :
حدثنا ابن حميد قال حدثنا كنانة بن جبلة عن إبراهيم بن طهمان عن الحجاج بن الحجاج عن قتادة عن سالم بن أبي الجعد عن محمد بن سعد قال قلت لأبي أكان أبو بكر أولكم إسلاما فقال لا ولقد أسلم قبله أكثر من خمسين ولكن كان أفضلنا إسلاما .
وابن كثير في البداية والنهاية ج 3 ص 28 ،
وكذلك رواه ابن كثير في سيرته ج 1 ص 436
وأخرج ابو نعيم في معرفة الصحابة ج 4 ص 131 رقم الحديث
1202 - حدثنا سليمان بن أحمد ، ثنا بكر بن سهل ، ثنا عبد الغني بن سعيد ، ثنا موسى بن عبد الرحمن الصنعاني ، عن ابن جريج ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، وعن مقاتل ، عن الضحاك ، عن ابن عباس ، « أن أبا بكر الصديق ، رضي الله عنهم صحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ابن ثمان عشرة ، والنبي صلى الله عليه وسلم ابن عشرين سنة ، وهم يريدون الشام في تجارة ، حتى إذا نزلوا منزلا فيه سدرة ، قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم في ظلها ، ومضى إلى راهب يقال له بحيرا ، يسأله عن شيء ، فقالوا له : من الرجل الذي في ظل السدرة ؟ فقال له : ذاك محمد بن عبد الله . فقال : هذا والله نبي ، ما استظل تحتها بعد عيسى إلا محمد عليهما السلام . فوقع من ذلك في قلب أبي بكر اليقين والتصديق ، فلما نبئ النبي صلى الله عليه وسلم اتبعه » رواه أبو موسى الأشعري نحوه وحدثناه محمد بن أحمد بن الحسن ، ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، ثنا أبي وعمي أبو بكر ، قالا : ثنا قراد أبو نوح ، ثنا يونس بن أبي إسحاق ، عن أبي بكر بن أبي موسى ، عن أبي موسى ، قال : خرج أبو طالب ، ومعه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأشياخ من قريش في تجارة إلى الشام . وذكر قصة الراهب بحيرا.
واخرجه المتقي في كنز العمال ج 12 ص 607 والسيوطي في جامع الأحاديث ج 35 ص 465
تعليق