بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآل محمد الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والأخرين
أخرج
صحيح البخاري ج1 ص39 .
عن ابن عباس قال : لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وآله وجعه قال ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ، قال عمر : إن النبي غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا ، فاختلفوا وكثر اللغط ، قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ، فخرج ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين كتابه "
(تباً لك ألهذا جمعتنا)
هل هناك فرق بينها وبين
(إن النبي غلبه الوجع)
هذه المقوله حاولوا تلطيفها ولكنها فضحتهم وهم لا يشعرون ,
فالوجع هو الغالب ... ورسول الله هو المغلوب
النتيجه سيطرة الوجع وما يتبعه من هذيان .
ـــــــــــــ
إن هذا القول هو قدح صارخ في رسول الله كما قدح فيه أبو لهب عندما جمع رسول الله كل قريش وقام فيهم خطيباً وقال : لو أني أنبأتكم بجيش خلف هذا الجبل أفأنتم مصدقين لي ؟! فقال الجميع : نعم فما عهدنا
عليك كذباً من قبل ,
فقال إني رسول بين يدي عذاب عظيم .
فخيم السكون على الجميع تفكراً وتأملاً الى أن
قام إبليس في صورة أبي لهب وصاح قائلاً
تباً لك ,,, الهذا جمعتنا ؟!
فحل النزاع والشقاق والإنشقاق بين الجموع وأطفأ بهذا القول كل ذلك الوهج لتلك اللحظات وأعان العتاة
ورعاة الشاة للتطاول على الصادق الأمين .
ـــــــــــــ
كلمة قدح قالها أبو لهب وهو كافر فنزلت عليه لعنة الله
ـــــــــــــــ
ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين كتابه "
فمن حال بين رسول الله وأول بلاغ لقريش ؟!
فمن حال بين رسول الله وآخر بلاغ لأمته ؟!
والصلاة والسلام على محمد وآل محمد الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والأخرين
أخرج
صحيح البخاري ج1 ص39 .
عن ابن عباس قال : لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وآله وجعه قال ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ، قال عمر : إن النبي غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا ، فاختلفوا وكثر اللغط ، قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ، فخرج ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين كتابه "
(تباً لك ألهذا جمعتنا)
هل هناك فرق بينها وبين
(إن النبي غلبه الوجع)
هذه المقوله حاولوا تلطيفها ولكنها فضحتهم وهم لا يشعرون ,
فالوجع هو الغالب ... ورسول الله هو المغلوب
النتيجه سيطرة الوجع وما يتبعه من هذيان .
ـــــــــــــ
إن هذا القول هو قدح صارخ في رسول الله كما قدح فيه أبو لهب عندما جمع رسول الله كل قريش وقام فيهم خطيباً وقال : لو أني أنبأتكم بجيش خلف هذا الجبل أفأنتم مصدقين لي ؟! فقال الجميع : نعم فما عهدنا
عليك كذباً من قبل ,
فقال إني رسول بين يدي عذاب عظيم .
فخيم السكون على الجميع تفكراً وتأملاً الى أن
قام إبليس في صورة أبي لهب وصاح قائلاً
تباً لك ,,, الهذا جمعتنا ؟!
فحل النزاع والشقاق والإنشقاق بين الجموع وأطفأ بهذا القول كل ذلك الوهج لتلك اللحظات وأعان العتاة
ورعاة الشاة للتطاول على الصادق الأمين .
ـــــــــــــ
كلمة قدح قالها أبو لهب وهو كافر فنزلت عليه لعنة الله
ـــــــــــــــ
ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين كتابه "
فمن حال بين رسول الله وأول بلاغ لقريش ؟!
فمن حال بين رسول الله وآخر بلاغ لأمته ؟!
تعليق