بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
هناك العديد من الإشكالات التي تُثار حول القرآن الكريم منذ نزوله وحتى اليوم، وقد تصدى لها العلماء بالرد والتوضيح.
سأذكر بعض الإشكالات الشائعة مع الردود عليها:
الإشكال: القرآن متناقض في بعض آياته.
مثال: الآية: “لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ” (البقرة: 256) تُفهم على أنه لا يُكره أحد على الدخول في الإسلام، بينما آية أخرى: “قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ” (التوبة: 29) تأمر بالقتال.
الجواب بأختصار :
الآيات ليست متناقضة بل تتحدث عن سياقات مختلفة.
“لا إكراه في الدين” تعني أنه لا يجوز إكراه أحد على اعتناق الإسلام بالقوة.
أما آية القتال فتتعلق بحالات خاصة كدفع العدوان أو الدفاع عن المسلمين ضد الأعداء الذين يعتدون عليهم.
القرآن يفرّق بين حرية العقيدة ومحاربة المعتدين.
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
هناك العديد من الإشكالات التي تُثار حول القرآن الكريم منذ نزوله وحتى اليوم، وقد تصدى لها العلماء بالرد والتوضيح.
سأذكر بعض الإشكالات الشائعة مع الردود عليها:
الإشكال: القرآن متناقض في بعض آياته.
مثال: الآية: “لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ” (البقرة: 256) تُفهم على أنه لا يُكره أحد على الدخول في الإسلام، بينما آية أخرى: “قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ” (التوبة: 29) تأمر بالقتال.
الجواب بأختصار :
الآيات ليست متناقضة بل تتحدث عن سياقات مختلفة.
“لا إكراه في الدين” تعني أنه لا يجوز إكراه أحد على اعتناق الإسلام بالقوة.
أما آية القتال فتتعلق بحالات خاصة كدفع العدوان أو الدفاع عن المسلمين ضد الأعداء الذين يعتدون عليهم.
القرآن يفرّق بين حرية العقيدة ومحاربة المعتدين.
تعليق