اللهم صل على محمد وال محمد
لله الحمد ان كان بالوقت متسع لاشارككم الكتابة باحد الموضوعين وهاهو موضوعي الاقل
والتمس مشاركاتكم معي وملاحظاتكم القيمة ايضا ...
ســــــــــــــــــــلامٌ على تُرابك //زهراء حكمت
اختلجت في القلب زفرات جاثمة...
وتجمعت بالروح عبرات هائمة وانا اريد ان اكتب عنك ياوطني
فتعاقبت الجراح بعد الجراح وتكسرت النصال فوق النصال
فماترك ذلك جزءا فارغا ببدنك الحاني ...
فطعن الطاعنين ونظرة الحقد من الحاقدين والكره من الباغين المعاندين ...
افاضت الاهات من القاصي والداني عليك ياوطن الجراح
وتردد بمسامعي ذلك النشيد الذي طالما سمعته بالاصطفاف الصباحي الذي كان رغم الامه التي تخالج الروح ..
يحمل الامل مع الألم
والفرح مع الحزن بمعادلة قلّ لها النظير
موطنــــــــــــــــــــــي
لا الذي ابتعد عنك ارتاح
ولا الذي عاش على ترابك هو مرتاح
لكن هذا هو ديدن المحسنين والموالين اين ماذهبوا هم معذبين
لكن مااروعه من عذاب ومااجملها من جراح
فتلك جراحُ الحبيب اضم الى القلب باقاتها
هداياك في خافقي لاتغيب هداياك مقبولةٌ هاتها
وابقى افتخر وارفع الراس اني من بلد المقدسات والحضارات والكرامات
ابقى اشمخ بهامتي عاليا انني من بلد الممهدين المنتظرين
بلد الحسين والكفيل نور العين
فالالم وانا قريبة من قلبك كربلاء ويد ك العلوية وقبابك الجوادية
ومدينتك العسكرية ع اجمل واحلى عندي من العسل المصطفى
بل هو السعادة كلها
رغم ان الجرح ينزف والاسوء انه ينزف من سهام ابن جلدتي ومن يدعي انه مسلما ولله محباً وبمحمد ص معترفا...
فسلام على قلبك موطني ياروعة الكون
وسلامٌ على كربلائك المعطاءة
وسلام على قبابك الذهبية
سلام على من سقط جريحا على ارضك
ليداوي جراح النبين والائمة والموالين
سلامٌ على كف قطعت لتواسي كفي كافل الحوراء وحامل اللواء ع
ليتمثل قلب صاحبها ويرتل ُ بانفاسه بساعة الصعود الى السماء
يانفس من بعد الإسلام هوني وبعده لاكنتِ ان تكوني
هذا الإسلام وارد المنون وتشربين بارد المعين
ليكون لك انصار من تلك السُلالة الأسطورية لقمر العشيرة
ومادام لهم عرقٌ ينبض
فسيبقى قلبي مطمئن ان الغد مشرقٌ بنور عباسي ونصرٍ حسيني مهدوي ...
لله الحمد ان كان بالوقت متسع لاشارككم الكتابة باحد الموضوعين وهاهو موضوعي الاقل
والتمس مشاركاتكم معي وملاحظاتكم القيمة ايضا ...
ســــــــــــــــــــلامٌ على تُرابك //زهراء حكمت
اختلجت في القلب زفرات جاثمة...
وتجمعت بالروح عبرات هائمة وانا اريد ان اكتب عنك ياوطني
فتعاقبت الجراح بعد الجراح وتكسرت النصال فوق النصال
فماترك ذلك جزءا فارغا ببدنك الحاني ...
فطعن الطاعنين ونظرة الحقد من الحاقدين والكره من الباغين المعاندين ...
افاضت الاهات من القاصي والداني عليك ياوطن الجراح
وتردد بمسامعي ذلك النشيد الذي طالما سمعته بالاصطفاف الصباحي الذي كان رغم الامه التي تخالج الروح ..
يحمل الامل مع الألم
والفرح مع الحزن بمعادلة قلّ لها النظير
موطنــــــــــــــــــــــي
لا الذي ابتعد عنك ارتاح
ولا الذي عاش على ترابك هو مرتاح
لكن هذا هو ديدن المحسنين والموالين اين ماذهبوا هم معذبين
لكن مااروعه من عذاب ومااجملها من جراح
فتلك جراحُ الحبيب اضم الى القلب باقاتها
هداياك في خافقي لاتغيب هداياك مقبولةٌ هاتها
وابقى افتخر وارفع الراس اني من بلد المقدسات والحضارات والكرامات
ابقى اشمخ بهامتي عاليا انني من بلد الممهدين المنتظرين
بلد الحسين والكفيل نور العين
فالالم وانا قريبة من قلبك كربلاء ويد ك العلوية وقبابك الجوادية
ومدينتك العسكرية ع اجمل واحلى عندي من العسل المصطفى
بل هو السعادة كلها
رغم ان الجرح ينزف والاسوء انه ينزف من سهام ابن جلدتي ومن يدعي انه مسلما ولله محباً وبمحمد ص معترفا...
فسلام على قلبك موطني ياروعة الكون
وسلامٌ على كربلائك المعطاءة
وسلام على قبابك الذهبية
سلام على من سقط جريحا على ارضك
ليداوي جراح النبين والائمة والموالين
سلامٌ على كف قطعت لتواسي كفي كافل الحوراء وحامل اللواء ع
ليتمثل قلب صاحبها ويرتل ُ بانفاسه بساعة الصعود الى السماء
يانفس من بعد الإسلام هوني وبعده لاكنتِ ان تكوني
هذا الإسلام وارد المنون وتشربين بارد المعين
ليكون لك انصار من تلك السُلالة الأسطورية لقمر العشيرة
ومادام لهم عرقٌ ينبض
فسيبقى قلبي مطمئن ان الغد مشرقٌ بنور عباسي ونصرٍ حسيني مهدوي ...
تعليق