ولائيات 36
إنالمؤمن عندما يتوسل بهم -صلوات الله وسلامه عليهم- يكون شعاره، شعار القرآن الكريم: {وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَاؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا}.. إذ أنه بتخويل من السماء، ومن الله -عز وجل-،جعل استغفار الرسول جزء علة للاستغفار المقبول بين يدي الله -عز وجل-.. وعترة الرسول (ص)،وذرية الرسول (ع) في حكمه، كما ثبت في النصوص.. وهذه سنة جارية في كل عصر!.. يستطيع المؤمن أن يتوسل بهذه الذوات المقدسة أينما كان، فالأمر لا يتوقف في الذهاب إلى مراقدهم ومشاهدهم.. لأن هذه ذوات ثابتة، هي الآن في عالم العرش، في مقعد الصدق عند المليك المقتدر.. وبالتالي، فإنه بإمكان المؤمن أن يتوجه إليهم بالسلام، في كل مكان وزمان.. فإنهم يشهدون المقام، ويردون السلام.
إنالمؤمن عندما يتوسل بهم -صلوات الله وسلامه عليهم- يكون شعاره، شعار القرآن الكريم: {وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَاؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا}.. إذ أنه بتخويل من السماء، ومن الله -عز وجل-،جعل استغفار الرسول جزء علة للاستغفار المقبول بين يدي الله -عز وجل-.. وعترة الرسول (ص)،وذرية الرسول (ع) في حكمه، كما ثبت في النصوص.. وهذه سنة جارية في كل عصر!.. يستطيع المؤمن أن يتوسل بهذه الذوات المقدسة أينما كان، فالأمر لا يتوقف في الذهاب إلى مراقدهم ومشاهدهم.. لأن هذه ذوات ثابتة، هي الآن في عالم العرش، في مقعد الصدق عند المليك المقتدر.. وبالتالي، فإنه بإمكان المؤمن أن يتوجه إليهم بالسلام، في كل مكان وزمان.. فإنهم يشهدون المقام، ويردون السلام.
تعليق