بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للتقليل من إدمان الموبايل.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للتقليل من إدمان الموبايل.
على الرغم من أن اكتشاف الهاتف النقال أحدث طفرة في التكنلوجيا وله فوائده الايجابية الكثيرة الا انه قد عرفنا كلنا بمخاطر وأضرار الادمان على استخدامه من تأثيره على الحالة الاجتماعية وعلى الوقت والعمل وكذلك على الحالة النفسية والبدنية كالقلق والكآبة والاجهاد والاضطراب والصداع ومشاكل النظر، وذلك لان الاستخدام المتكرر سوف
يؤثر على هرمون dopamine الموجود في الدماغ فيوعز إلى الادمان.
وهنالك عدة أمور متبعة عملياً وعلميا للتقليل من الادمان منها:-
‐قم باخفاء معظم الاشعارات والتنبيهات.يؤثر على هرمون dopamine الموجود في الدماغ فيوعز إلى الادمان.
وهنالك عدة أمور متبعة عملياً وعلميا للتقليل من الادمان منها:-
-ازالة التطبيقات الغير مهمة أو التي تأخذ منك أوقاتاً طويلة واستفد من المواقع الآمنه.
-تخصیص وقت معین ومحدد للتصفح وعدم السهر ليلا.
-الاهتمام بالمسؤلية اتجاه العمل والوقت واستخدمه للأمور الضرورية.
- ابعد الجهاز عنك عند انشغالك بأمور العمل والدراسة وخاصة ما يحتاج منك الى التركيز.
-استعمل الساعة التي ليست في الموبايل لمعرفة الوقت وكذلك ساعة المنبه.
- استعمل حاسبة منفصلة عند استخدامك العمليات الرياضية.
-حول لون الشاشة الى اللون الأسود والابيض لتقليل من افراز هرمون dopamine .
-قلل من الجلوس لوحدك .
-لا تستخدمه عند الجلوس على المائدة لتناول الطعام.
-عدم استخدامه عند الجلوس مع الاهل والاصدقاء.
-ابعد الجهاز عنك عند وضعه على الشحن .
-تجنب عن فتحه أول اليوم لانه يسبب تشتيت الذهن .
-استخدم البديل بفراغ وقتك بالمسليات الأخرى النافعة كالرياضة ولقاء الاهل والاصحاب والقيام بعمل مفيد وغيرها ..
وللعلم ان استخدام جهاز الكومبيوتر هو اكثر فائدة واقل خطراً من الهاتف النقال .
وامور اخرى غيرها.
*وفي الاخير وجب التذكير بان جهاز الموبايل سلاح ذو حدين وانه من الضروري على كل
شخص تقنين استعماله بالامثل وذلك بالتدريج وبالثقافة وبالوعي وبالارادة والعزيمة ، وكذلك بالتوكل على الله سبحانه وتعالى وتقوية العلاقة مع اهل بيت الرحمة عليهم السلام ، فان ( المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف ).
فانه سوف يظهر التغيير الايجابي في حياتنا اليومية من الصحة البدنية
والنفسية والاجتماعية لاجل منفعه الانسان ورفاهيته.
فــانـه ســبحـانه وتعــالى
نـعـــم الـمـولـى
ونعم النصير
شخص تقنين استعماله بالامثل وذلك بالتدريج وبالثقافة وبالوعي وبالارادة والعزيمة ، وكذلك بالتوكل على الله سبحانه وتعالى وتقوية العلاقة مع اهل بيت الرحمة عليهم السلام ، فان ( المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف ).
فانه سوف يظهر التغيير الايجابي في حياتنا اليومية من الصحة البدنية
والنفسية والاجتماعية لاجل منفعه الانسان ورفاهيته.
فــانـه ســبحـانه وتعــالى
نـعـــم الـمـولـى
ونعم النصير
تعليق