نسمات الصباح :
(بحول الله وقوتهِ أقوم وأقعد):
إن هذا الذكر نقوله بعدَ السجدتين..
يا لهُ من تقسيم منطقي عادل!..
أي يا رب، أنا أقوم، فالعضلات بيدي، وأنا صاحب الإرادة، فأنا لستُ مُسيراً
(لا جبرَ ولا تفويض، ولكن أمر بين أمرين)..
أنا أقوم وأنا أقعد، ولكن يا ربِ بحولكَ وقوتك، فأنتَ الذي مكنتني من هذه الحركة..
،
البعضُ ينظر إلى المباريات الرياضية، لينظر من الذي يفوز بهذهِ المباراة، وقلبهُ ينبض..
والبعضُ قد يسقط، عندما يرى فريقاً يفوز على فريق..
ولكن هناك من ينظر ليتفكر ويتأمل بحركات الرياضيين: كيفَ يركضون، وكيفَ يسددون الهدف، ما هذهِ العضلات المُذهلة في البدن؟..
‰كل ذلك بحول الله وقوته!..
الجراحُ في غُرفة العمليات، كيفَ يستعمل عضلات أناملهِ؟..
والرياضي كيفَ يستعمل عضلات رجليهِ ويديه؟.. إنه خَلقٌ مُذهل!..
فإذن، (بحول الله) لابدّ منه، (وقوتهِ) لابدَّ منه، (أقوم وأقعد) لابدَّ منه..
هو ذكرُ بين السجدتين، ولكنه قانون الحياة: لابدَّ أن يقوم الإنسان وأن يقعد، أي يتحرك..
ولكن لا بنحو الاستقلالية، بل يقول: يا ربِ، مني الحركة ومنك البركة .
فسبحان المبدع الخلاق ...
(بحول الله وقوتهِ أقوم وأقعد):
إن هذا الذكر نقوله بعدَ السجدتين..
يا لهُ من تقسيم منطقي عادل!..
أي يا رب، أنا أقوم، فالعضلات بيدي، وأنا صاحب الإرادة، فأنا لستُ مُسيراً
(لا جبرَ ولا تفويض، ولكن أمر بين أمرين)..
أنا أقوم وأنا أقعد، ولكن يا ربِ بحولكَ وقوتك، فأنتَ الذي مكنتني من هذه الحركة..
،
البعضُ ينظر إلى المباريات الرياضية، لينظر من الذي يفوز بهذهِ المباراة، وقلبهُ ينبض..
والبعضُ قد يسقط، عندما يرى فريقاً يفوز على فريق..
ولكن هناك من ينظر ليتفكر ويتأمل بحركات الرياضيين: كيفَ يركضون، وكيفَ يسددون الهدف، ما هذهِ العضلات المُذهلة في البدن؟..
‰كل ذلك بحول الله وقوته!..
الجراحُ في غُرفة العمليات، كيفَ يستعمل عضلات أناملهِ؟..
والرياضي كيفَ يستعمل عضلات رجليهِ ويديه؟.. إنه خَلقٌ مُذهل!..
فإذن، (بحول الله) لابدّ منه، (وقوتهِ) لابدَّ منه، (أقوم وأقعد) لابدَّ منه..
هو ذكرُ بين السجدتين، ولكنه قانون الحياة: لابدَّ أن يقوم الإنسان وأن يقعد، أي يتحرك..
ولكن لا بنحو الاستقلالية، بل يقول: يا ربِ، مني الحركة ومنك البركة .
فسبحان المبدع الخلاق ...