بسم الله الرحمن الرجيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم وظالميهم من الأولين والأخــــرين
أخرج الإمام مسلم في صحيحه ج 8 ص 139 رقم الحديث :
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم وظالميهم من الأولين والأخــــرين
أخرج الإمام مسلم في صحيحه ج 8 ص 139 رقم الحديث :
7288 - حَدَّثَنِى هَارُونُ بْنُ سَعِيدٍ الأَيْلِىُّ حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِى أَبُو صَخْرٍ عَنِ ابْنِ قُسَيْطٍ حَدَّثَهُ أَنَّ عُرْوَةَ حَدَّثَهُ أَنَّ عَائِشَةَ زَوْجَ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- حَدَّثَتْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- خَرَجَ مِنْ عِنْدِهَا لَيْلاً. قَالَتْ فَغِرْتُ عَلَيْهِ فَجَاءَ فَرَأَى مَا أَصْنَعُ فَقَالَ « مَا لَكِ يَا عَائِشَةُ أَغِرْتِ ». فَقُلْتُ وَمَا لِى لاَ يَغَارُ مِثْلِى عَلَى مِثْلِكَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم
- « أَقَدْ جَاءَكِ شَيْطَانُكِ ». قَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوَمَعِىَ شَيْطَانٌ قَالَ « نَعَمْ ».
الكتاب : الجامع الصحيح المسمى صحيح مسلم
المؤلف : أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري
المحقق :
الناشر : دار الجيل بيروت + دار الأفاق الجديدة ـ بيروت
الطبعة :
عدد الأجزاء : ثمانية أحزاء في أربع مجلدات
[ ملاحظات بخصوص الكتاب ]
1- الكتاب مشكول
2- موافق للمطبوع كاملاً بحمد الله
3 - معنون
4- غير مقابل
5- الأحاديث مشكلة وفقاً لترقيم جمعية المكنز وإلا فالكتاب يخلو من ترقيم الأحاديث
5- الكتاب مشكول
لا تنسونا من الدعاء،،، فريق عمل الطيماوي.
www.temawy.com
قال تعالى
{الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ} [البقرة:268].
أقول : هذا يعني أن أم المؤمنين معها شيطان
كما كان أبوها حيث قال ان لي شيطان يعتريني
فقد اخرج ابن حجر في المطالب العالية ج 2 ص 287 :
وَإِنَّ لِي شَيْطَانًا يَعْتَرِينِي ، فَإِذَا غَضِبْتُ فَاجْتَنِبُونِي أَنْ لاَ أُؤْثِرَ فِي أَشْعَارِكُمْ وَأَبْشَارِكُمْ ، أَلاَ فَرَاعُونِي فَإِنِ اسْتَقَمْتُ فَأَعِينُونِي ، وَإِنْ زِغْتُ فَقَوِّمُونِي قَالَ الْحَسَنُ : خُطْبَةٌ وَاللَّهِ مَا خُطِبَ بِهَا بَعْدَهُ.
أترك التعليق لكم
- « أَقَدْ جَاءَكِ شَيْطَانُكِ ». قَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوَمَعِىَ شَيْطَانٌ قَالَ « نَعَمْ ».
الكتاب : الجامع الصحيح المسمى صحيح مسلم
المؤلف : أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري
المحقق :
الناشر : دار الجيل بيروت + دار الأفاق الجديدة ـ بيروت
الطبعة :
عدد الأجزاء : ثمانية أحزاء في أربع مجلدات
[ ملاحظات بخصوص الكتاب ]
1- الكتاب مشكول
2- موافق للمطبوع كاملاً بحمد الله
3 - معنون
4- غير مقابل
5- الأحاديث مشكلة وفقاً لترقيم جمعية المكنز وإلا فالكتاب يخلو من ترقيم الأحاديث
5- الكتاب مشكول
لا تنسونا من الدعاء،،، فريق عمل الطيماوي.
www.temawy.com
قال تعالى
{الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ} [البقرة:268].
أقول : هذا يعني أن أم المؤمنين معها شيطان
كما كان أبوها حيث قال ان لي شيطان يعتريني
فقد اخرج ابن حجر في المطالب العالية ج 2 ص 287 :
وَإِنَّ لِي شَيْطَانًا يَعْتَرِينِي ، فَإِذَا غَضِبْتُ فَاجْتَنِبُونِي أَنْ لاَ أُؤْثِرَ فِي أَشْعَارِكُمْ وَأَبْشَارِكُمْ ، أَلاَ فَرَاعُونِي فَإِنِ اسْتَقَمْتُ فَأَعِينُونِي ، وَإِنْ زِغْتُ فَقَوِّمُونِي قَالَ الْحَسَنُ : خُطْبَةٌ وَاللَّهِ مَا خُطِبَ بِهَا بَعْدَهُ.
أترك التعليق لكم
تعليق