االصداقة هي رابطه نفسيه تورث الشعور العميق بالعاطفة والمحبة والاحترام وهذا الشعور
الأخوي الصادق يولد في نفس المسلم اصدق العواطف النبيلة في اتخاذ مواقف أجابيه
من ا لتعاون، والإيثار، والرحمة، والعفو عند المقدرة، والابتعاد
عن كل مايضر بالناس ولقد حث الإسلام على أن تكون هذه المحب في الله، قال الرسول صلى
الله عليه وآله وسلم((أن الله تعالى يقول:يوم القيامة أين المتحابون في بجلالي اليوم أظلهم في ظلي )
وينبغي أن تحرص كل فتاه واعية ناضجة على الصراحة، والوضوح
بينها وبين صديقاتها ،وذلك يؤدي- ان شاء الله -إلى استمرار العلاقة 00
و قد تختلف الصديقات في الصفات المميزة لكل منهن ويختلف كذلك
أسلوب الاختيار ولكي يكون الاختيار سليما .
هناك أسس يمكن الاستعانه بها عند اختيار الصديقات والتعامل معهن.
ومنها ما يأتي:
ختيار الصديقات
-أن تكون صديقتك في عمر مقارب لعمرك
-أن تكون متمسكة بتعاليم الدين والقيم الحميدة السائدة في المجتمع ،وعاداته ،وتقاليده
-ان يكون بينكما تقارب في الاهتمامات ،والطباع والتشابه في أسلوب، الحياة ،والنشأة
أن تحب للآخرين ما تحب لنفسها وان لا تتصف بالآنانيه.
5-أن تحترم خصوصيات الآخرين و لاتقلدهم بدون تفكير.
6-أن تكون متعاونة بحدود ظروفها ،وطاقاتها ،وإمكانياتها بحيث لاتضر لمصلحتها.
ألا تكون فتاه متكبرة لاتراعي الآخرين .
8-الاّتبدي عكس ما تخفي من صفات ،وأفعال
فإذا كانت صديقتك يهذه الصفات فقد احسنت الاختيار واعلمي انه يمكنك المحافظة على الصديقات إذا أتبعتي الأسس التالية :
1-حددي دائما أهدافك في الحياة ولتكن لكي شخصيه مستقلة حتى لانتقادي للآخرين
أن تحب للآخرين ما تحب لنفسها وان لا تتصف بالآنانيه.
5-أن تحترم خصوصيات الآخرين و لاتقلدهم بدون تفكير.
6-أن تكون متعاونة بحدود ظروفها ،وطاقاتها ،وإمكانياتها بحيث لاتضر لمصلحتها.
7
-
دون تفكير وكوني واثقة من نفسك.
2-عند الخطأ اعترفي بخطئك عن طيب خاطر وعليك با اللباقة في الاعتذار وذلك
باستخدام العبارات الرقيقة التي تخفف من حده الخطاء وابتعدي عن الجدل
والمناقشات الحادة أو العناد.
3-المحافظه على شعور الصديقات فإذا أخطأت إحدى زميلاتك فلا تقولي لها رأيك
بأسلوب جارح بل يمكنك التعبير عن رائيك دون جرح لشعوره.
4-لاترددي كل ما تسمعينه ولا تنسبي أفكار غيرك على أنها أفكارك الشخصية.
5-لابد من اللجوء الى الوالدين وأصلح إخوتك للأستشاره وتبادل الآراء التي تقلقك فهم خير رفيق، ولن يكون هناك اصدق من حب الوالدين لك.
الأخوي الصادق يولد في نفس المسلم اصدق العواطف النبيلة في اتخاذ مواقف أجابيه
من ا لتعاون، والإيثار، والرحمة، والعفو عند المقدرة، والابتعاد
عن كل مايضر بالناس ولقد حث الإسلام على أن تكون هذه المحب في الله، قال الرسول صلى
الله عليه وآله وسلم((أن الله تعالى يقول:يوم القيامة أين المتحابون في بجلالي اليوم أظلهم في ظلي )
وينبغي أن تحرص كل فتاه واعية ناضجة على الصراحة، والوضوح
بينها وبين صديقاتها ،وذلك يؤدي- ان شاء الله -إلى استمرار العلاقة 00
و قد تختلف الصديقات في الصفات المميزة لكل منهن ويختلف كذلك
أسلوب الاختيار ولكي يكون الاختيار سليما .
هناك أسس يمكن الاستعانه بها عند اختيار الصديقات والتعامل معهن.
ومنها ما يأتي:
ختيار الصديقات
-أن تكون صديقتك في عمر مقارب لعمرك
-أن تكون متمسكة بتعاليم الدين والقيم الحميدة السائدة في المجتمع ،وعاداته ،وتقاليده
-ان يكون بينكما تقارب في الاهتمامات ،والطباع والتشابه في أسلوب، الحياة ،والنشأة
أن تحب للآخرين ما تحب لنفسها وان لا تتصف بالآنانيه.
5-أن تحترم خصوصيات الآخرين و لاتقلدهم بدون تفكير.
6-أن تكون متعاونة بحدود ظروفها ،وطاقاتها ،وإمكانياتها بحيث لاتضر لمصلحتها.
ألا تكون فتاه متكبرة لاتراعي الآخرين .
8-الاّتبدي عكس ما تخفي من صفات ،وأفعال
فإذا كانت صديقتك يهذه الصفات فقد احسنت الاختيار واعلمي انه يمكنك المحافظة على الصديقات إذا أتبعتي الأسس التالية :
1-حددي دائما أهدافك في الحياة ولتكن لكي شخصيه مستقلة حتى لانتقادي للآخرين
أن تحب للآخرين ما تحب لنفسها وان لا تتصف بالآنانيه.
5-أن تحترم خصوصيات الآخرين و لاتقلدهم بدون تفكير.
6-أن تكون متعاونة بحدود ظروفها ،وطاقاتها ،وإمكانياتها بحيث لاتضر لمصلحتها.
7
-
دون تفكير وكوني واثقة من نفسك.
2-عند الخطأ اعترفي بخطئك عن طيب خاطر وعليك با اللباقة في الاعتذار وذلك
باستخدام العبارات الرقيقة التي تخفف من حده الخطاء وابتعدي عن الجدل
والمناقشات الحادة أو العناد.
3-المحافظه على شعور الصديقات فإذا أخطأت إحدى زميلاتك فلا تقولي لها رأيك
بأسلوب جارح بل يمكنك التعبير عن رائيك دون جرح لشعوره.
4-لاترددي كل ما تسمعينه ولا تنسبي أفكار غيرك على أنها أفكارك الشخصية.
5-لابد من اللجوء الى الوالدين وأصلح إخوتك للأستشاره وتبادل الآراء التي تقلقك فهم خير رفيق، ولن يكون هناك اصدق من حب الوالدين لك.
6-تبادلي الآراء مع الصديقات دون المساس بالخصوصيات
تعليق