أي رواية عنهم تخالف القرآن الكريم فقد تواترة الأخبار الصحاح عنهم بردها وأنها زخرف وبطل ولم يقولونه ...
متواترة جدا لا تخرج عن كونها صحاحا وموثقة ومعتبرة
فرائد الأصول المؤلف : الشيخ الأنصاري تحقيق : إعداد : لجنة تحقيق تراث الشيخ الأعظم الطبعة : الأولى المطبعة : باقري – قم الناشر : مجمع الفكر الإسلامي ج 1 ص 244 ( وصحيحة هشام بن الحكم
عن أبي عبد الله (
) : " لا تقبلوا علينا حديثا إلا ما وافق الكتاب والسنة ، أو تجدون معه شاهدا من أحاديثنا المتقدمة ، فإن المغيرة بن سعيد لعنه الله دس في كتب أصحاب أبي أحاديث لم يحدث بها أبي ، فاتقوا الله ولا تقبلوا علينا ما خالف قول ربنا وسنة نبينا (
) ". والأخبار الواردة في طرح الأخبار المخالفة للكتاب والسنة ولو مع عدم المعارض متواترة جدا ).
الفوائد الحائرية المؤلف : الوحيد البهبهاني المطبعة : باقري – قم الناشر : مجمع الفكر الإسلامي ص 218 ( ورد في أخبار كثيرة لا تحصى : أن كل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف وباطل وأمثال ذلك ، وإن لم يكن له معارض . وورد أيضا : ان كل حديث يوافق العامة فهو باطل كذلك ).
الصحيح من سيرة النبي الأعظم (ص) المؤلف : السيد جعفر مرتضى ط دار الهادي للطباعة والنشر والتوزيع ج 1 ص 267( فإن النصوص قد تواترت وتضافرت على الامر بالعرض على كتاب الله ، فما وافق كتاب الله فخذوه ، وما خالفه فاتركوه )
مستدرك سفينة البحار المؤلف : الشيخ علي النمازي الشاهرودي ج 3 ص 155 ( الروايات الدالة على أن ما خالف القرآن فهو زخرف باطل كثيرة ).
الحدائق الناضرة ج 1 ص 88 (والأظهر الاستدلال على ذلك بالأخبار المستفيضة الدالة على أن " كل خبر لا يوافق القرآن فهو زخرف ، وأن كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وأنه إذا ورد عليكم حديث فوجدتم له شاهدا من قول الله عز وجل أو من قول رسول الله (
) وإلا فالذي جاءكم أولى به ).
نهاية الأفكار المؤلف : تقرير بحث آقا ضياء ، للبروجردي ج 3 ص 105 ( ونحو ذلك من الأخبار الكثيرة الظاهرة في نفي صدور ما لا يوافق القرآن عنهم )
تسديد الأصول ـ للشيخ محمد المؤمن القمي ج 2 ص 54 ( وثانيا : أن هنا أخبارا كثيرة تدل على حجية ظواهر الكتاب المجيد بنفسها ، وهي على طوائف : منها : ما وردت في وجوب الأخذ بما وافق الكتاب وترك ما خالفه ، فإنه لا يكون إلا إذا كان ما يفهم من الكتاب حجة تقاس به معاني الأخبار ، وهي أخبار كثيرة : ففي صحيحة هشام بن الحكم وغيره ، عن أبي عبد الله (
) قال : خطب النبي (
) بمنى ، فقال : " أيها الناس ، ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف كتاب الله فلم أقله " . وفي موثق جميل بن دراج ، عن أبي عبد الله (
) ، في حديث : " إن على كل حق حقيقة ، وعلى كل صواب نورا ، فما وافق كتاب الله فخذوه ، وما خالف كتاب الله فدعوه " . ومثله موثقة السكوني عنه (
) ، إلا أنه نقله عن رسول الله (
) . وفي موثقة أيوب بن راشد ، عن أبي عبد الله (
) قال : " ما لم يوافق من الحديث القرآن فهو زخرف " ، إلى غير ذلك . ومنها : ما ورد في أن موافقة الكتاب من المرجحات لدى تعارض الأخبار ، وبيان دلالته كما في سابقه . ففي صحيحة عبد الرحمان بن أبي عبد الله قال : قال الصادق (
) : " إذا ورد عليكم حديثان مختلفان فاعرضوهما على كتاب الله ، فما وافق كتاب الله فخذوه ، وما خالف كتاب الله فردوه . . . الحديث " . إلى غير ذلك ).
الوافية المؤلف : الفاضل التوني تحقيق : السيد محمد حسين الرضوي الكشميري الطبعة : الأولى المحققة ، المطبعة : مؤسسة إسماعيليان الناشر : مجمع الفكر الإسلامي ( ولورود الروايات بطرح ما خالف القرآن : كرواية السكوني : " عن أبي عبد الله
، قال : قال رسول الله
وسلم : إن على كل حق حقيقة ، وعلى كل صواب نورا ، فما وافق كتاب الله فخذوه ، وما خالف كتاب الله فدعوه " . ورواية عبد الله بن أبي يعفور : " قال : سألت أبا عبد الله
عن اختلاف الحديث ، يرويه من نثق به ، ومنهم من لا نثق به ؟ قال إذا ورد عليكم حديث ، فوجدتم له شاهدا من كتاب الله عز وجل ، أو من قول رسول الله
وسلم ، وإلا فالذي جاءكم به أولى به ". وصحيحة أيوب بن الحر : " قال : سمعت أبا عبد الله
يقول : كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف " . وصحيحة هشام بن الحكم ، وغيره : " عن أبي عبد الله
، قال خطب النبي
وسلم بمنى ، فقال : أيها الناس ، ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف كتاب الله فلم أقله " . ومؤثقة أيوب بن راشد : " عن أبي عبد الله
، قال : ما لم يوافق من الحديث القرآن فهو زخرف "
الرسائل الفقهية ـ الوحيد البهبهاني ص 302 ( روى في الصحيح عن أيوب بن الحر ، قال : " سمعت أبا عبد الله (
) يقول : كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله ، فهو زخرف ).
مصباح الفقاهة ـ السيد الخوئي ج 3 ص 453 (عن أبي عبد الله (
) قال : خطب النبي (
) بمنى فقال : أيها الناس ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف كتاب الله فلم أقله ( الكافي 1 : 69 ) ، صحيحة . 3 - عن أيوب بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله (
) يقول : كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف ( الكافي 1 : 69 ) ، صحيحة ).
موسوعة أحاديث أهل البيت (ع) المؤلف : الشيخ هادي النجفي المجموعة : مصادر الحديث الشيعية ـ الطبعة : الأولى المطبعة : دار إحياء التراث العربي ج 5 ص 199 ح [ 5719 ] 2 - الكليني ، عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن أيوب بن الحر قال سمعت أبا عبد الله (
) يقول : كل شيء مردود إلى الكتاب والسنة وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف ) قال الشيخ هادي النجفي ( الرواية صحيحة الإسناد ).
موسوعة أحاديث أهل البيت (ع) المؤلف : الشيخ هادي النجفي المجموعة : مصادر الحديث الشيعية ـ الطبعة : الأولى المطبعة : دار إحياء التراث العربي ج 9 ص 288 ح [ 11539 ] 3 - الكليني ، عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن أيوب بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله (
) يقول : كل شيء مردود إلى الكتاب والسنة وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف ) . الرواية صحيحة الإسناد ).
مصباح الفقاهة للسيد الخوئي ج 5 ص 85 (عن السكوني عن أبي عبد الله (
) قال : قال رسول الله (
) : إن على كل حق حقيقة ، وعلى كل صواب نورا ، فما وافق الكتاب فخذوه وما خالف كتاب الله فدعوه ( الكافي 1 : 69 ) ، موثقة ).
كتاب قاعدة لا ضرر ولا ضرار للسيد السيستاني ـ ص 215 ( معتبرة أيوب بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله
يقول : ( كل حديث مردود إلى الكتاب والسنة وكل شئ لا يوافق كتاب الله فهو زخرف )
جامع الشتات المؤلف : الخواجوئي ص 99 ( وفي الكافي بسند صحيح عن الصادق (
) : " إن الحديث الذي لا يوافق القرآن فهو زخرف ).
ميزان الحكمة للشيخ محمد الريشهري ج 1 ص 549 ( 725 - صحة الحديث وموافقة القرآن - رسول الله (
) : اعرضوا حديثي على كتاب الله ، فإن وافقه فهو مني وأنا قلته ( 8 ) . - عنه (
) : إن على كل حق حقيقة وعلى كل صواب نورا ، فما وافق كتاب الله فخذوه ، وما خالف كتاب الله فدعوه . - الإمام الصادق (
) : ما لم يوافق من الحديث القرآن فهو زخرف . ( انظر ) البحار : 2 / 242 / 243 .
726 - صحة الحديث وموافقة الفطرة - رسول الله (
) : إذا سمعتم الحديث عني تعرفه قلوبكم وتلين له أشعاركم وأبشاركم وترون أنه منكم قريب فأنا أولاكم به ، وإذا سمعتم الحديث عني تنكره قلوبكم وتنفر منه أشعاركم وأبشاركم وترون أنه بعيد منكم فأنا أبعدكم منه . - عنه (
) : ما ورد عليكم من حديث آل محمد صلوات الله عليهم فلانت له قلوبكم وعرفتموه فاقبلوه ، وما اشمأزت قلوبكم وأنكرتموه فردوه إلى الله وإلى الرسول وإلى العالم من آل محمد (
)
727 - صحة الحديث وموافقة الحق - رسول الله (
) : ما جاءكم عني من حديث موافق للحق فأنا قلته ، وما أتاكم عني من حديث لا يوافق الحق فلم أقله ، ولن أقول إلا الحق ( 2 ) . ولمعرفة صحة الأحاديث موازين أخرى تطلب من محلها .).
رسائل في دراية الحديث المؤلف : أبو الفضل حافظيان البابلي المطبعة : دار الحديث الناشر : دار الحديث للطباعة والنشر ج1 ص 479 ( [ مخالفة الحديث للدليل القطعي وموافقته ] إذا جاء الحديث بخلاف الدليل القاطع من الكتاب أو السنة أو الإجماع ، ولم يمكن تأويله ، ولا حمله على بعض الوجوه ، وجب طرحه من أي الأنواع كان ؛ لأن هذه الأدلة تفيد العلم ، والخبر لا يفيده ، وعلى هذا وقع الإجماع واستفاض النقل . فقد روينا عن محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله (
) قال : " قال رسول الله (
) : إن على كل حق حقيقة ، وعلى كل صواب نورا ؛ فما وافق كتاب الله فخذوه ، وما خالف كتاب الله فدعوه "
عناية الأصول في شرح كفاية الأصول المؤلف : السيد مرتضى الحسيني اليزدي الفيروز آبادي الطبعة : السابعة الناشر : منشورات الفيروزآبادي – قم ص 187 ( وصحيحة هشام بن الحكم عن أبي عبد الله
لا تقبلوا علينا حديثا الا ما وافق الكتاب والسنة أو تجدون معه شاهدا من أحاديثنا المتقدمة فإن المغيرة بن سعيد لعنه الله دس في كتب أصحاب أبي أحاديث لم يحدث بها أبي فاتقوا الله ولا تقبلوا علينا ما خالف قول ربنا وسنة نبينا
وسلم ).
كشف الحقائق المؤلف : الشيخ علي آل محسن ص 47 (ومن ذلك صحيحة أيوب بن الحر ، قال : سمعت أبا عبد الله
يقول : كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف )
الكافي ج 1 ص 69 دار الكتب الإسلامية – طهران ( باب الاخذ بالسنة وشواهد الكتاب ) 1 علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله
قال : قال رسول الله
: إن على كل حق حقيقة ، وعلى كل صواب نورا ، فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب الله فدعوه . 2 - محمد بن يحيى ، عن عبد الله بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن أبان بن عثمان عن عبد الله بن أبي يعفور ، قال : وحدثني حسين بن أبي العلاء أنه حضر ابن أبي يعفور في هذا المجلس قال : سألت أبا عبد الله
عن اختلاف الحديث يرويه من نثق به ومنهم من لا تثق به ؟ قال : إذا ورد عليكم حديث فوجدتم له شاهدا من كتاب الله أو من قول رسول الله
وإلا فالذي جاء كم به أولى به . 3 - عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن أيوب بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله
يقول : كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف . 4 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن فضال ، عن علي بن عقبة ، عن أيوب بن راشد ، عن أبي عبد الله
قال : ما لم يوافق من الحديث القرآن فهو زخرف . 5 - محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن الحكم وغيره ، عن أبي عبد الله
قال : خطب النبي
بمنى فقال : أيها الناس ما جاء كم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته وما جاء كم يخالف كتاب الله فلم أقله ).
المحاسن لأحمد بن محمد البرقي ج 1 ص 221 ح126 - عنه ، عن يعقوب بن يزيد ، عن محمد بن أبي عمير ، عن مرازم بن حكيم قال : سمعت أبا عبد الله
يقول : من خالف سنة محمد فقد كفر 127 - عنه ، عن أبيه ، عمن ذكره ، عن زيد الشحام ، عن أبي جعفر
: في قول الله : " فلينظر الانسان إلى طعامه " . قال : قلت : ما طعامه ؟ - قال : علمه الذي يأخذه ممن يأخذه. 128 - عنه ، عن أبيه ، عن علي بن النعمان ، عن أيوب بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله
يقول : كل شئ مردود إلى كتاب الله والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب - الله فهو زخرف. 129 - عنه ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن كليب بن معاوية الأسدي ، عن أبي عبد الله
قال : ما أتاكم عنا من حديث لا يصدقه كتاب الله فهو باطل . 130 - عنه ، عن أبي أيوب المدايني ، عن ابن أبي عمير ، عن الهشامين جميعا وغيرهما قال : خطب النبي
فقال : أيها الناس ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف القرآن فلم أقله. 131 - عنه ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن علي ، عن أيوب ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : قال رسول الله
: إذا حدثتم عنى بالحديث ).
تفسير العياشي ج 1 ص 9 ( باب ترك رواية التي بخلاف القرآن 1 - عن هشام بن الحكم عن أبي عبد الله
قال : قال رسول الله في خطبة بمنى أو بمكة : يا أيها الناس ما جائكم عنى يوافق القرآن فأنا قلته وما جائكم عنى لا يوافق القرآن فلم أقله 2 - عن إسماعيل بن أبي زياد السكوني عن أبي جعفر عن أبيه عن علي صلوات الله عليه قال : الوقوف عند الشبهة خير من الاقتحام في الهلكة ، وتركك حديثا لم تروه خير من روايتك حديثا لم تحصه ، ان على كل حق حقيقة وعلى كل صواب نورا فما وافق كتاب الله فخذوا به ، وما خالف كتاب الله فدعوه 3 - عن محمد بن مسلم قال : قال أبو عبد الله
: يا محمد ما جائك في رواية من بر أو فاجر يوافق القرآن فخذ به ، وما جائك في رواية من بر أو فاجر يخالف القرآن فلا تأخذ به 4 - عن أيوب بن حر قال : سمعت أبا عبد الله
يقول : كل شئ ، مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف 5 - عن كليب الأسدي قال : سمعت أبا عبد الله
يقول : ما اتاكم عنا من حديث لا يصدقه كتاب الله فهو باطل 6 - عن سدير قال : كان أبو جعفر
وأبو عبد الله
لا يصدق علينا الا بما يوافق كتاب الله وسنة نبيه
7 - عن الحسن بن الجهم عن العبد الصالح
قال : إذا كان جائك الحديثان المختلفان فقسهما على كتاب الله وعلى أحاديثنا ، فان أشبههما فهو حق وان لم يشبههما فهو باطل )
تابع بحوث أسد الله الغالب
متواترة جدا لا تخرج عن كونها صحاحا وموثقة ومعتبرة
فرائد الأصول المؤلف : الشيخ الأنصاري تحقيق : إعداد : لجنة تحقيق تراث الشيخ الأعظم الطبعة : الأولى المطبعة : باقري – قم الناشر : مجمع الفكر الإسلامي ج 1 ص 244 ( وصحيحة هشام بن الحكم
عن أبي عبد الله (
الفوائد الحائرية المؤلف : الوحيد البهبهاني المطبعة : باقري – قم الناشر : مجمع الفكر الإسلامي ص 218 ( ورد في أخبار كثيرة لا تحصى : أن كل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف وباطل وأمثال ذلك ، وإن لم يكن له معارض . وورد أيضا : ان كل حديث يوافق العامة فهو باطل كذلك ).
الصحيح من سيرة النبي الأعظم (ص) المؤلف : السيد جعفر مرتضى ط دار الهادي للطباعة والنشر والتوزيع ج 1 ص 267( فإن النصوص قد تواترت وتضافرت على الامر بالعرض على كتاب الله ، فما وافق كتاب الله فخذوه ، وما خالفه فاتركوه )
مستدرك سفينة البحار المؤلف : الشيخ علي النمازي الشاهرودي ج 3 ص 155 ( الروايات الدالة على أن ما خالف القرآن فهو زخرف باطل كثيرة ).
الحدائق الناضرة ج 1 ص 88 (والأظهر الاستدلال على ذلك بالأخبار المستفيضة الدالة على أن " كل خبر لا يوافق القرآن فهو زخرف ، وأن كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وأنه إذا ورد عليكم حديث فوجدتم له شاهدا من قول الله عز وجل أو من قول رسول الله (
نهاية الأفكار المؤلف : تقرير بحث آقا ضياء ، للبروجردي ج 3 ص 105 ( ونحو ذلك من الأخبار الكثيرة الظاهرة في نفي صدور ما لا يوافق القرآن عنهم )
تسديد الأصول ـ للشيخ محمد المؤمن القمي ج 2 ص 54 ( وثانيا : أن هنا أخبارا كثيرة تدل على حجية ظواهر الكتاب المجيد بنفسها ، وهي على طوائف : منها : ما وردت في وجوب الأخذ بما وافق الكتاب وترك ما خالفه ، فإنه لا يكون إلا إذا كان ما يفهم من الكتاب حجة تقاس به معاني الأخبار ، وهي أخبار كثيرة : ففي صحيحة هشام بن الحكم وغيره ، عن أبي عبد الله (
الوافية المؤلف : الفاضل التوني تحقيق : السيد محمد حسين الرضوي الكشميري الطبعة : الأولى المحققة ، المطبعة : مؤسسة إسماعيليان الناشر : مجمع الفكر الإسلامي ( ولورود الروايات بطرح ما خالف القرآن : كرواية السكوني : " عن أبي عبد الله
الرسائل الفقهية ـ الوحيد البهبهاني ص 302 ( روى في الصحيح عن أيوب بن الحر ، قال : " سمعت أبا عبد الله (
مصباح الفقاهة ـ السيد الخوئي ج 3 ص 453 (عن أبي عبد الله (
موسوعة أحاديث أهل البيت (ع) المؤلف : الشيخ هادي النجفي المجموعة : مصادر الحديث الشيعية ـ الطبعة : الأولى المطبعة : دار إحياء التراث العربي ج 5 ص 199 ح [ 5719 ] 2 - الكليني ، عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن أيوب بن الحر قال سمعت أبا عبد الله (
موسوعة أحاديث أهل البيت (ع) المؤلف : الشيخ هادي النجفي المجموعة : مصادر الحديث الشيعية ـ الطبعة : الأولى المطبعة : دار إحياء التراث العربي ج 9 ص 288 ح [ 11539 ] 3 - الكليني ، عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن أيوب بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله (
مصباح الفقاهة للسيد الخوئي ج 5 ص 85 (عن السكوني عن أبي عبد الله (
كتاب قاعدة لا ضرر ولا ضرار للسيد السيستاني ـ ص 215 ( معتبرة أيوب بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله
جامع الشتات المؤلف : الخواجوئي ص 99 ( وفي الكافي بسند صحيح عن الصادق (
ميزان الحكمة للشيخ محمد الريشهري ج 1 ص 549 ( 725 - صحة الحديث وموافقة القرآن - رسول الله (
726 - صحة الحديث وموافقة الفطرة - رسول الله (
727 - صحة الحديث وموافقة الحق - رسول الله (
رسائل في دراية الحديث المؤلف : أبو الفضل حافظيان البابلي المطبعة : دار الحديث الناشر : دار الحديث للطباعة والنشر ج1 ص 479 ( [ مخالفة الحديث للدليل القطعي وموافقته ] إذا جاء الحديث بخلاف الدليل القاطع من الكتاب أو السنة أو الإجماع ، ولم يمكن تأويله ، ولا حمله على بعض الوجوه ، وجب طرحه من أي الأنواع كان ؛ لأن هذه الأدلة تفيد العلم ، والخبر لا يفيده ، وعلى هذا وقع الإجماع واستفاض النقل . فقد روينا عن محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله (
عناية الأصول في شرح كفاية الأصول المؤلف : السيد مرتضى الحسيني اليزدي الفيروز آبادي الطبعة : السابعة الناشر : منشورات الفيروزآبادي – قم ص 187 ( وصحيحة هشام بن الحكم عن أبي عبد الله
كشف الحقائق المؤلف : الشيخ علي آل محسن ص 47 (ومن ذلك صحيحة أيوب بن الحر ، قال : سمعت أبا عبد الله
الكافي ج 1 ص 69 دار الكتب الإسلامية – طهران ( باب الاخذ بالسنة وشواهد الكتاب ) 1 علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله
المحاسن لأحمد بن محمد البرقي ج 1 ص 221 ح126 - عنه ، عن يعقوب بن يزيد ، عن محمد بن أبي عمير ، عن مرازم بن حكيم قال : سمعت أبا عبد الله
تفسير العياشي ج 1 ص 9 ( باب ترك رواية التي بخلاف القرآن 1 - عن هشام بن الحكم عن أبي عبد الله
تابع بحوث أسد الله الغالب
تعليق