بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
روى الشيخ الكليني في الكافي(4-561) بإسناد معتبر عن الامام أبي عبد الله الصادق(عليه السلام) أنّه كان يقول:
اللّهم املأ قلبي حبًا لك، وخشية منك، وتصديقًا وإيمانًا بك، وفرقًا منك[الفَرَق: الخوف]، وشوقًا إليك، يا ذا الجلال والإكرام.
اللّهم حبّب إليّ لقاءك، واجعل لي في لقائك خير الرحمة والبركة، وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ، ولا تؤخّرني مع الأشرار، وألحقني بصالح من مضى، واجعلني مع صالح من بقي، وخذ بي سبيل الصالحين[الباء للتعدية، أي اذهب بي في سبيلهم]، وأعنّي على نفسي بما تعين به الصالحين على أنفسهم، ولا تردّني في سوء استنقذتني منه.
يا ربّ العالمين، أسألك إيمانًا لا أجل له دون لقائك، تحييني وتميتني عليه، وتبعثني عليه إذا بعثتني، وابْرَأ قلبي من الرياء والسمعة والشك في دينك.
اللهم أعطني نصرًا في دينك، وقوّة في عبادتك، وفهمًا في خلقك، وكِفْلين من رحمتك[الكِفْل: الضِعف من الأجر أو الإثم]، وبيّض وجهي بنورك، واجعل رغبتي فيما عندك، وتوفّني في سبيلك على ملتك وملة رسولك.
اللهم إنّي أعوذ بك من الكسل والهرم والجبن والبخل والغفلة والقسوة والفترة والمسكنة، وأعوذ بك -يا ربّ- من نفس لا تشبع، ومن قلب لا يخشع، ومن دعاء لا يُسمع، ومن صلاة لا تنفع، وأعيذ بك نفسي وأهلي وذرّيتي من الشيطان الرجيم.
اللّهم إنّه لا يجيرني منك أحد، ولا أجد من دونك ملتحدًا[التجاءً]، فلا تخذلني ولا تُرْدِني في هلكة، ولا تُرْدِني بعذاب. أسألك الثبات على دينك والتصديق بكتابك واتباع رسولك.
اللّهم اذكرني برحمتك، ولا تَذْكُرْني بخطيئتي، وتقبّل مني وزدني من فضلك، إنّي إليك راغب.
اللّهم اجعل ثواب منطقي وثواب مجلسي رضاك عني، واجعل عملي ودعائي خالصًا لك، واجعل ثوابي الجنة برحمتك، واجمع لي جميع ما سألتُك، وزدني من فضلك، إنّي إليك راغب.
اللّهم غارت النجوم، ونامت العيون، وأنت الحي القيوم، لا يواري منك ليل ساج[أي لا يستقرّ منك ليل راكد ظلامه، مستقرّ قد بلغ غايته]، ولا سماء ذات أبراج ولا أرض ذات مهاد، ولا بحر لُجّي، ولا ظُلُماتٌ بَعْضُها فَوْقَ بَعْضٍ.
تُدلِج الرحمة على من تشاء من خلقك[الإدلاج: السير في الليل كلّه، والمعنى: تسيّر رحمتك على من تشاء..]، تعلم خائِنَةَ الْأَعْيُنِ، وَما تُخْفِي الصُّدُورُ.
أشهد بما شهدتَ به على نفسك، وشهدتْ ملائكتك وأولو العلم، لا إله إلا أنت العزيز الحكيم، ومن لم يشهد بما شهدتَ به على نفسك وشهدتْ ملائكتك وأولو العلم؛ فاكتب شهادتي مكان شهادتهم.
اللّهم أنت السلام، ومنك السلام، أسألك يا ذا الجلال والإكرام أن تفكّ رقبتي من النار.بحق المصطفى واله الطيبين الطاهرين.
اللّهم املأ قلبي حبًا لك، وخشية منك، وتصديقًا وإيمانًا بك، وفرقًا منك[الفَرَق: الخوف]، وشوقًا إليك، يا ذا الجلال والإكرام.
اللّهم حبّب إليّ لقاءك، واجعل لي في لقائك خير الرحمة والبركة، وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ، ولا تؤخّرني مع الأشرار، وألحقني بصالح من مضى، واجعلني مع صالح من بقي، وخذ بي سبيل الصالحين[الباء للتعدية، أي اذهب بي في سبيلهم]، وأعنّي على نفسي بما تعين به الصالحين على أنفسهم، ولا تردّني في سوء استنقذتني منه.
يا ربّ العالمين، أسألك إيمانًا لا أجل له دون لقائك، تحييني وتميتني عليه، وتبعثني عليه إذا بعثتني، وابْرَأ قلبي من الرياء والسمعة والشك في دينك.
اللهم أعطني نصرًا في دينك، وقوّة في عبادتك، وفهمًا في خلقك، وكِفْلين من رحمتك[الكِفْل: الضِعف من الأجر أو الإثم]، وبيّض وجهي بنورك، واجعل رغبتي فيما عندك، وتوفّني في سبيلك على ملتك وملة رسولك.
اللهم إنّي أعوذ بك من الكسل والهرم والجبن والبخل والغفلة والقسوة والفترة والمسكنة، وأعوذ بك -يا ربّ- من نفس لا تشبع، ومن قلب لا يخشع، ومن دعاء لا يُسمع، ومن صلاة لا تنفع، وأعيذ بك نفسي وأهلي وذرّيتي من الشيطان الرجيم.
اللّهم إنّه لا يجيرني منك أحد، ولا أجد من دونك ملتحدًا[التجاءً]، فلا تخذلني ولا تُرْدِني في هلكة، ولا تُرْدِني بعذاب. أسألك الثبات على دينك والتصديق بكتابك واتباع رسولك.
اللّهم اذكرني برحمتك، ولا تَذْكُرْني بخطيئتي، وتقبّل مني وزدني من فضلك، إنّي إليك راغب.
اللّهم اجعل ثواب منطقي وثواب مجلسي رضاك عني، واجعل عملي ودعائي خالصًا لك، واجعل ثوابي الجنة برحمتك، واجمع لي جميع ما سألتُك، وزدني من فضلك، إنّي إليك راغب.
اللّهم غارت النجوم، ونامت العيون، وأنت الحي القيوم، لا يواري منك ليل ساج[أي لا يستقرّ منك ليل راكد ظلامه، مستقرّ قد بلغ غايته]، ولا سماء ذات أبراج ولا أرض ذات مهاد، ولا بحر لُجّي، ولا ظُلُماتٌ بَعْضُها فَوْقَ بَعْضٍ.
تُدلِج الرحمة على من تشاء من خلقك[الإدلاج: السير في الليل كلّه، والمعنى: تسيّر رحمتك على من تشاء..]، تعلم خائِنَةَ الْأَعْيُنِ، وَما تُخْفِي الصُّدُورُ.
أشهد بما شهدتَ به على نفسك، وشهدتْ ملائكتك وأولو العلم، لا إله إلا أنت العزيز الحكيم، ومن لم يشهد بما شهدتَ به على نفسك وشهدتْ ملائكتك وأولو العلم؛ فاكتب شهادتي مكان شهادتهم.
اللّهم أنت السلام، ومنك السلام، أسألك يا ذا الجلال والإكرام أن تفكّ رقبتي من النار.بحق المصطفى واله الطيبين الطاهرين.