قوم عصاة من مجاهدي النبي الأعظم لعنهم النبي الأعظم وسبهم وقال فيهم ما شاء الله !
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل المحقق: شعيب الأرنؤوط- عادل مرشد – وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة الطبعة: الأولى (38/ 404)ح23395 - حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ - يَعْنِي ابْنَ جُمَيْعٍ - حَدَّثَنَا أَبُو الطُّفَيْلِ، عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ:خَرَجَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ غَزْوَةِ تَبُوكَ، قَالَ: فَبَلَغَهُ أَنَّ فِي الْمَاءِ قِلَّةً - الَّذِي يَرِدُهُ -فَأَمَرَ مُنَادِيًا فَنَادَى فِي النَّاسِ: " أَنْ لَا يَسْبِقَنِي إِلَى الْمَاءِ أَحَدٌ " فَأَتَى الْمَاءَ، وَقَدْ سَبَقَهُ قَوْمٌ، فَلَعَنَهُمْ) قال شعيب الأرنؤوط ( إسناده قوي على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين غير الوليد بن عبد الله بن جميع، فمن رجال مسلم، وهو صدوق حسن الحديث. أبو نعيم: هو الفضل بن دكين، وأبو الطفيل: هو عامر بن واثلة. وانظر (23321).(1).
صحيح مسلم المحقق: محمد ذهني أفندي - إسماعيل بن عبد الحميد الحافظ الطرابلسي- أحمد رفعت بن عثمان حلمي القره حصاري - محمد عزت بن عثمان الزعفرانبوليوي- أبو نعمة الله محمد شكري بن حسن الأنقروي الناشر: دار الطباعة العامرة - تركيا (7/ 60) كِتَابُ الْفَضَائِلِ ، بَابٌ فِي مُعْجِزَاتِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وسلم ح10 - (706) حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّارِمِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَنَفِيُّ ، حَدَّثَنَا مَالِكٌ وَهُوَ ابْنُ أَنَسٍ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ الْمَكِّيِّ أَنَّ أَبَا الطُّفَيْلِ عَامِرَ بْنَ وَاثِلَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ أَخْبَرَهُ قَالَ: « خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم عَامَ غَزْوَةِ تَبُوكَ، فَكَانَ يَجْمَعُ الصَّلَاةَ، فَصَلَّى الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ جَمِيعًا وَالْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ جَمِيعًا، حَتَّى إِذَا كَانَ يَوْمًا أَخَّرَ الصَّلَاةَ، ثُمَّ خَرَجَ فَصَلَّى الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ جَمِيعًا ثُمَّ دَخَلَ، ثُمَّ خَرَجَ بَعْدَ ذَلِكَ فَصَلَّى الْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ جَمِيعًا، ثُمَّ قَالَ: إِنَّكُمْ سَتَأْتُونَ غَدًا إِنْ شَاءَ اللهُ عَيْنَ تَبُوكَ، وَإِنَّكُمْ لَنْ تَأْتُوهَا حَتَّى يُضْحِيَ النَّهَارُ، فَمَنْ جَاءَهَا مِنْكُمْ فَلَا يَمَسَّ مِنْ مَائِهَا شَيْئًا حَتَّى آتِيَ. فَجِئْنَاهَا وَقَدْ سَبَقَنَا إِلَيْهَا رَجُلَانِ، وَالْعَيْنُ مِثْلُ الشِّرَاكِ تَبِضُّ بِشَيْءٍ مِنْ مَاءٍ، قَالَ: فَسَأَلَهُمَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم هَلْ مَسَسْتُمَا مِنْ مَائِهَا شَيْئًا؟ قَالَا: نَعَمْ!فَسَبَّهُمَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم وَقَالَ لَهُمَا مَا شَاءَ اللهُ أَنْ يَقُولَ.قَالَ: ثُمَّ غَرَفُوا بِأَيْدِيهِمْ مِنَ الْعَيْنِ قَلِيلًا قَلِيلًا حَتَّى اجْتَمَعَ فِي شَيْءٍ. قَالَ: وَغَسَلَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فِيهِ يَدَيْهِ وَوَجْهَهُ ثُمَّ أَعَادَهُ فِيهَا، فَجَرَتِ الْعَيْنُ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ، أَوْ قَالَ غَزِيرٍ - شَكَّ أَبُو عَلِيٍّ أَيُّهُمَا قَالَ حَتَّى اسْتَقَى النَّاسُ، ثُمَّ قَالَ: يُوشِكُ يَا مُعَاذُ إِنْ طَالَتْ بِكَ حَيَاةٌ أَنْ تَرَى مَا هَا هُنَا قَدْ مُلِئَ جِنَانًا) (2).
هذا حال المجاهدين يخالفون ويلعنون ويسبون فكيف بغيرهم ؟!
ــــــــــــــــــــــــ الهامش ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـ مجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي المحقق: حسام الدين القدسي الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة (6/ 195) ح 10328 - وَعَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ: «خَرَجَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ غَزْوَةِ تَبُوكَ فَبَلَغَهُ أَنَّ فِي الْمَاءِ قِلَّةً [الَّذِي يَرُدُّهُ]، فَأَمَرَ مُنَادِيًا فَنَادَى فِي النَّاسِ: " أَنْ لَا يَسْبِقَنِي فِي الْمَاءِ أَحَدٌ ". فَأَتَى الْمَاءَ وَقَدْ سَبَقَهُ قَوْمٌ فَلَعَنَهُمْ». رَوَاهُ أَحْمَدُ، وَالْبَزَّارُ بِنَحْوِهِ، وَرِجَالُ أَحْمَدَ رِجَالُ الصَّحِيحِ).
المسند الصحيح المخرج على صحيح مسلم المؤلف: أبو عوانة يعقوب بن إسحاق الإسفراييني تحقيق: رسائل جامعية وبحوث أكاديمية بكلية الحديث الشريف بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة الناشر: الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة عدد الأجزاء: 24 (22 والفهارس) الطبعة: الأولى (21/ 337)ح12182
الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه المؤلف: أبو أحمد محمد عبد الله الأعظمي المعروف بـ «الضياء» الناشر: دار السلام للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (8/ 539) ( حسن: رواه أحمد (23395) عن أبي نعيم، حدثنا الوليد - يعني ابن جميع، حدثنا أبو الطفيل، عن حذيفة، فذكره. وإسناده حسن من أجل الوليد بن عبد الله بن جميع، فإنه حسن الحديث. فجعله أبو نعيم شيخُ أحمد من مسند حذيفة ). وفي (11/ 722):
أنِيسُ السَّاري في تخريج وَتحقيق الأحاديث التي ذكرها الحَافظ ابن حَجر العسقلاني في فَتح البَاري المؤلف: أبو حذيفة، نبيل بن منصور بن يعقوب بن سلطان البصارة الكويتي المحقق: نبيل بن مَنصور بن يَعقوب البصارة الناشر: مؤسَّسَة السَّماحة، مؤسَّسَة الريَّان، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (3/ 1983) ( وإسناده حسن )
صحيح السيرة النبوية المؤلف: إبراهيم بن محمد بن حسين العلي الشبلي الجنيني تقديم: د. عمر سليمان الأشقر راجعه: د. همام سعيد الناشر: دار النفائس للنشر والتوزيع، الأردن الطبعة: الأولى (ص474)ح741
جامع المسانيد والسُّنَن الهادي لأقوم سَنَن المؤلف: أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري ثم الدمشقي المحقق: د عبد الملك بن عبد الله الدهيش الناشر: دار خضر للطباعة والنشر والتوزيع بيروت - لبنان، طبع على نفقة المحقق ويطلب من مكتبة النهضة الحديثة - مكة المكرمة الطبعة: الثانية، (2/ 412)ح2304
غاية المقصد فى زوائد المسند المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي المحقق: خلاف محمود عبد السميع الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (3/ 62)ح2757
الفتح الرباني لترتيب مسند الإمام أحمد بن حنبل الشيباني ومعه بلوغ الأماني من أسرار الفتح الرباني المؤلف: أحمد بن عبد الرحمن بن محمد البنا الساعاتي الناشر: دار إحياء التراث العربي الطبعة: الثانية (19/ 327)
الأساس في السنة وفقهها - السيرة النبوية المؤلف: سعيد حوّى الناشر: دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة الطبعة: الطبعة الثالثة (2/ 978)ح689
المسند الجامع حققه ورتبه وضبط نصه: بشار عواد معروف - السيد أبو المعاطي محمد النوري ـ أحمد عبد الرزاق عيد - أيمن إبراهيم الزاملي - محمود محمد خليل الناشر: دار الجيل للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت، الشركة المتحدة لتوزيع الصحف والمطبوعات، الكويت الطبعة: الأولى (5/ 155)ح3374
2ـ مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل المحقق: شعيب الأرنؤوط- عادل مرشد – وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة الطبعة: الأولى (36/ 388 ط الرسالة)ح22070 قال شعيب الأرنؤوط ( إسناده صحيح على شرط مسلم.وهو في "الموطأ" 1/ 143 - 144، ومن طريق مالك أخرجه الشافعي 1/ 187 - 188، وعبد الرزاق (4399)، والدارمي (1515)، ومسلم ص 1784 (706)، وأبو داود (1206)، والنسائي 1/ 285، وابن خزيمة (968) و (1704)، والطحاوي 1/ 160، والشاشي (1340)، وابن حبان (1595)، والطبراني 20/ (102)، والبيهقي في "السنن" 3/ 162، وفي "الدلائل" 5/ 236، وبعضهم يختصره بالجمع بين الصلاتين.وانظر (21997).قوله: تبضُّ، أي: تسيل قليلاً قليلاً. وفي باب تكثير الماء للنبي صلى الله عليه وسلم عن ابن مسعود سلف برقم (3807) وانظر شواهده هناك).
بحث : أسد الله الغالب
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل المحقق: شعيب الأرنؤوط- عادل مرشد – وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة الطبعة: الأولى (38/ 404)ح23395 - حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ - يَعْنِي ابْنَ جُمَيْعٍ - حَدَّثَنَا أَبُو الطُّفَيْلِ، عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ:خَرَجَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ غَزْوَةِ تَبُوكَ، قَالَ: فَبَلَغَهُ أَنَّ فِي الْمَاءِ قِلَّةً - الَّذِي يَرِدُهُ -فَأَمَرَ مُنَادِيًا فَنَادَى فِي النَّاسِ: " أَنْ لَا يَسْبِقَنِي إِلَى الْمَاءِ أَحَدٌ " فَأَتَى الْمَاءَ، وَقَدْ سَبَقَهُ قَوْمٌ، فَلَعَنَهُمْ) قال شعيب الأرنؤوط ( إسناده قوي على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين غير الوليد بن عبد الله بن جميع، فمن رجال مسلم، وهو صدوق حسن الحديث. أبو نعيم: هو الفضل بن دكين، وأبو الطفيل: هو عامر بن واثلة. وانظر (23321).(1).
صحيح مسلم المحقق: محمد ذهني أفندي - إسماعيل بن عبد الحميد الحافظ الطرابلسي- أحمد رفعت بن عثمان حلمي القره حصاري - محمد عزت بن عثمان الزعفرانبوليوي- أبو نعمة الله محمد شكري بن حسن الأنقروي الناشر: دار الطباعة العامرة - تركيا (7/ 60) كِتَابُ الْفَضَائِلِ ، بَابٌ فِي مُعْجِزَاتِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وسلم ح10 - (706) حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّارِمِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَنَفِيُّ ، حَدَّثَنَا مَالِكٌ وَهُوَ ابْنُ أَنَسٍ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ الْمَكِّيِّ أَنَّ أَبَا الطُّفَيْلِ عَامِرَ بْنَ وَاثِلَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ أَخْبَرَهُ قَالَ: « خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم عَامَ غَزْوَةِ تَبُوكَ، فَكَانَ يَجْمَعُ الصَّلَاةَ، فَصَلَّى الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ جَمِيعًا وَالْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ جَمِيعًا، حَتَّى إِذَا كَانَ يَوْمًا أَخَّرَ الصَّلَاةَ، ثُمَّ خَرَجَ فَصَلَّى الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ جَمِيعًا ثُمَّ دَخَلَ، ثُمَّ خَرَجَ بَعْدَ ذَلِكَ فَصَلَّى الْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ جَمِيعًا، ثُمَّ قَالَ: إِنَّكُمْ سَتَأْتُونَ غَدًا إِنْ شَاءَ اللهُ عَيْنَ تَبُوكَ، وَإِنَّكُمْ لَنْ تَأْتُوهَا حَتَّى يُضْحِيَ النَّهَارُ، فَمَنْ جَاءَهَا مِنْكُمْ فَلَا يَمَسَّ مِنْ مَائِهَا شَيْئًا حَتَّى آتِيَ. فَجِئْنَاهَا وَقَدْ سَبَقَنَا إِلَيْهَا رَجُلَانِ، وَالْعَيْنُ مِثْلُ الشِّرَاكِ تَبِضُّ بِشَيْءٍ مِنْ مَاءٍ، قَالَ: فَسَأَلَهُمَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم هَلْ مَسَسْتُمَا مِنْ مَائِهَا شَيْئًا؟ قَالَا: نَعَمْ!فَسَبَّهُمَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم وَقَالَ لَهُمَا مَا شَاءَ اللهُ أَنْ يَقُولَ.قَالَ: ثُمَّ غَرَفُوا بِأَيْدِيهِمْ مِنَ الْعَيْنِ قَلِيلًا قَلِيلًا حَتَّى اجْتَمَعَ فِي شَيْءٍ. قَالَ: وَغَسَلَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فِيهِ يَدَيْهِ وَوَجْهَهُ ثُمَّ أَعَادَهُ فِيهَا، فَجَرَتِ الْعَيْنُ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ، أَوْ قَالَ غَزِيرٍ - شَكَّ أَبُو عَلِيٍّ أَيُّهُمَا قَالَ حَتَّى اسْتَقَى النَّاسُ، ثُمَّ قَالَ: يُوشِكُ يَا مُعَاذُ إِنْ طَالَتْ بِكَ حَيَاةٌ أَنْ تَرَى مَا هَا هُنَا قَدْ مُلِئَ جِنَانًا) (2).
هذا حال المجاهدين يخالفون ويلعنون ويسبون فكيف بغيرهم ؟!
ــــــــــــــــــــــــ الهامش ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـ مجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي المحقق: حسام الدين القدسي الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة (6/ 195) ح 10328 - وَعَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ: «خَرَجَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ غَزْوَةِ تَبُوكَ فَبَلَغَهُ أَنَّ فِي الْمَاءِ قِلَّةً [الَّذِي يَرُدُّهُ]، فَأَمَرَ مُنَادِيًا فَنَادَى فِي النَّاسِ: " أَنْ لَا يَسْبِقَنِي فِي الْمَاءِ أَحَدٌ ". فَأَتَى الْمَاءَ وَقَدْ سَبَقَهُ قَوْمٌ فَلَعَنَهُمْ». رَوَاهُ أَحْمَدُ، وَالْبَزَّارُ بِنَحْوِهِ، وَرِجَالُ أَحْمَدَ رِجَالُ الصَّحِيحِ).
المسند الصحيح المخرج على صحيح مسلم المؤلف: أبو عوانة يعقوب بن إسحاق الإسفراييني تحقيق: رسائل جامعية وبحوث أكاديمية بكلية الحديث الشريف بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة الناشر: الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة عدد الأجزاء: 24 (22 والفهارس) الطبعة: الأولى (21/ 337)ح12182
الجامع الكامل في الحديث الصحيح الشامل المرتب على أبواب الفقه المؤلف: أبو أحمد محمد عبد الله الأعظمي المعروف بـ «الضياء» الناشر: دار السلام للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى (8/ 539) ( حسن: رواه أحمد (23395) عن أبي نعيم، حدثنا الوليد - يعني ابن جميع، حدثنا أبو الطفيل، عن حذيفة، فذكره. وإسناده حسن من أجل الوليد بن عبد الله بن جميع، فإنه حسن الحديث. فجعله أبو نعيم شيخُ أحمد من مسند حذيفة ). وفي (11/ 722):
أنِيسُ السَّاري في تخريج وَتحقيق الأحاديث التي ذكرها الحَافظ ابن حَجر العسقلاني في فَتح البَاري المؤلف: أبو حذيفة، نبيل بن منصور بن يعقوب بن سلطان البصارة الكويتي المحقق: نبيل بن مَنصور بن يَعقوب البصارة الناشر: مؤسَّسَة السَّماحة، مؤسَّسَة الريَّان، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (3/ 1983) ( وإسناده حسن )
صحيح السيرة النبوية المؤلف: إبراهيم بن محمد بن حسين العلي الشبلي الجنيني تقديم: د. عمر سليمان الأشقر راجعه: د. همام سعيد الناشر: دار النفائس للنشر والتوزيع، الأردن الطبعة: الأولى (ص474)ح741
جامع المسانيد والسُّنَن الهادي لأقوم سَنَن المؤلف: أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري ثم الدمشقي المحقق: د عبد الملك بن عبد الله الدهيش الناشر: دار خضر للطباعة والنشر والتوزيع بيروت - لبنان، طبع على نفقة المحقق ويطلب من مكتبة النهضة الحديثة - مكة المكرمة الطبعة: الثانية، (2/ 412)ح2304
غاية المقصد فى زوائد المسند المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي المحقق: خلاف محمود عبد السميع الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (3/ 62)ح2757
الفتح الرباني لترتيب مسند الإمام أحمد بن حنبل الشيباني ومعه بلوغ الأماني من أسرار الفتح الرباني المؤلف: أحمد بن عبد الرحمن بن محمد البنا الساعاتي الناشر: دار إحياء التراث العربي الطبعة: الثانية (19/ 327)
الأساس في السنة وفقهها - السيرة النبوية المؤلف: سعيد حوّى الناشر: دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة الطبعة: الطبعة الثالثة (2/ 978)ح689
المسند الجامع حققه ورتبه وضبط نصه: بشار عواد معروف - السيد أبو المعاطي محمد النوري ـ أحمد عبد الرزاق عيد - أيمن إبراهيم الزاملي - محمود محمد خليل الناشر: دار الجيل للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت، الشركة المتحدة لتوزيع الصحف والمطبوعات، الكويت الطبعة: الأولى (5/ 155)ح3374
2ـ مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل المحقق: شعيب الأرنؤوط- عادل مرشد – وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة الطبعة: الأولى (36/ 388 ط الرسالة)ح22070 قال شعيب الأرنؤوط ( إسناده صحيح على شرط مسلم.وهو في "الموطأ" 1/ 143 - 144، ومن طريق مالك أخرجه الشافعي 1/ 187 - 188، وعبد الرزاق (4399)، والدارمي (1515)، ومسلم ص 1784 (706)، وأبو داود (1206)، والنسائي 1/ 285، وابن خزيمة (968) و (1704)، والطحاوي 1/ 160، والشاشي (1340)، وابن حبان (1595)، والطبراني 20/ (102)، والبيهقي في "السنن" 3/ 162، وفي "الدلائل" 5/ 236، وبعضهم يختصره بالجمع بين الصلاتين.وانظر (21997).قوله: تبضُّ، أي: تسيل قليلاً قليلاً. وفي باب تكثير الماء للنبي صلى الله عليه وسلم عن ابن مسعود سلف برقم (3807) وانظر شواهده هناك).
بحث : أسد الله الغالب