أبو لؤلؤة قاتل عمر مسلم مجتهد في قتل عمر؟!
القاتل ( أبو لؤلؤة ) مسلم قطعا فهو يصلي خلف عمر في الصف الأول وراء عمر مباشرة...فكيف قبل عمر والصحابة بدخوله وصلاته خلف عمر مباشرة ..لو كان مجوسيا ؟! ...وكيف يقول له عمر( اتق الله وأحسن إلى مولاك ) فهل هو يؤمن بالله عز وجل ؟! ثم عمر يلتفت للمصلين ويقول لهم سووا الصفوف قبل بدء الصلاة فكيف لم ينتبه له لا عمر ولا الصحابة فيسكتون عن المجوسي ويقبلون بصلاته خلف عمر مباشرة ؟! ثم تكيف عمر هو إخراج ( المشركين ) فكيف عصى عمر؟! طعن عمر ستة طعنات! قتل سبعة وجرح منهم ستة!
مسند أبي يعلى المؤلف: أبو يعلى أحمد بن علي بن المثُنى بن يحيى بن عيسى بن هلال التميمي، الموصلي المحقق: حسين سليم أسد الناشر: دار المأمون للتراث – دمشق الطبعة: الأولى (5/ 116)ح 2731 - حَدَّثَنَا أَبُو عَبَّادٍ قَطَنُ بْنُ نُسَيْرٍ الْغُبَرِيُّ، حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنَا ثَابِتٌ الْبُنَانِيُّ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ، قَالَ: كَانَ أَبُو لُؤْلُؤَةَ عَبْدًا لِلْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ، وَكَانَ يَصْنَعُ الْأَرْحَاءَ، وَكَانَ الْمُغِيرَةُ يَسْتَغِلُّهُ كُلَّ يَوْمٍ أَرْبَعَةَ دَرَاهِمَ، فَلَقِيَ أَبُو لُؤْلُؤَةَ عُمَرَ فَقَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّ الْمُغِيرَةَ قَدْ أَثْقَلَ عَلَيَّ غَلَّتِي فَكَلِّمْهُ يُخَفِّفْ عَنِّي، فَقَالَ لَهُ عُمَرُ: " اتَّقِ اللَّهَ وَأَحْسِنْ إِلَى مَوْلَاكَ، وَمِنْ نِيَّةِ عُمَرَ أَنْ يَلْقَى الْمُغِيرَةَ فَيُكَلِّمَهُ يُخَفِّفُ، فَغَضِبَ الْعَبْدُ، وَقَالَ: وَسِعَ النَّاسَ كُلَّهُمْ عَدْلُهُ غَيْرِي، فَأَضْمَرَ عَلَى قَتْلِهِ، فَاصْطَنَعَ خِنْجَرًا لَهُ رَأْسَانِ، وَشَحَذَهُ، وَسَمَّهُ، ثُمَّ أَتَى بِهِ الْهُرْمُزَانَ، فَقَالَ: «كَيْفَ تَرَى هَذَا؟» قَالَ: أَرَى أَنَّكَ لَا تَضْرِبُ بِهَذَا أَحَدًا إِلَّا قَتَلْتَهُ، قَالَ: فَتَحَيَّنَ أَبُو لُؤْلُؤَةَ فَجَاءَ فِي صَلَاةِ الْغَدَاةِ حَتَّى قَامَ وَرَاءَ عُمَرَ، وَكَانَ عُمَرُ إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَتَكَلَّمَ يَقُولُ: " أَقِيمُوا صُفُوفَكُمْ كَمَا كَانَ يَقُولُ، فَلَمَّا كَبَّرَ وَجَأَهُ أَبُو لُؤْلُؤَةَ فِي كَتِفِهِ وَوَجَأَهُ فِي خَاصِرَتِهِ فَسَقَطَ عُمَرُ وَطَعَنَ بِخِنْجَرِهِ ثَلَاثَةَ عَشَرَ رَجُلًا فَهَلَكَ مِنْهُمْ سَبْعَةٌ وَأَفْرَقَ مِنْهُمْ سِتَّةٌ، وَجَعَلُ عُمَرُ يُذْهَبُ بِهِ إِلَى مَنْزِلِهِ، وَصَاحَ النَّاسُ حَتَّى كَادَتْ تَطْلُعُ الشَّمْسُ، فَنَادَى عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ: يَا أَيُّهَا النَّاسُ، الصَّلَاةَ، الصَّلَاةَ، الصَّلَاةَ، قَالَ: وَفَزِعُوا إِلَى الصَّلَاةِ، فَتَقَدَّمَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ فَصَلَّى بِهِمْ بِأَقْصَرِ سُورَتَيْنِ مِنَ الْقُرْآنِ، فَلَمَّا قَضَى صَلَاتَهُ تَوَجَّهُوا إِلَى عُمَرَ، فَدَعَا بِشَرَابٍ لَيَنْظُرَ مَا قَدْرُ جُرْحِهِ، فَأُتِيَ بِنَبِيذٍ فَشَرِبَهُ فَخَرَجَ مِنْ جُرْحِهِ فَلَمْ يُدْرَ أَنَبِيذٌ هُوَ أَمْ دَمٌ، فَدَعَا بِلَبَنٍ فَشَرِبَهُ فَخَرَجَ مِنْ جُرْحِهِ، فَقَالُوا: لَا بَأْسَ عَلَيْكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، فَقَالَ: «إِنْ يَكُنْ لِلْقَتْلِ بَأْسٌ، فَقَدْ قُتِلْتُ»، فَجَعَلَ النَّاسُ يُثْنُونَ عَلَيْهِ يَقُولُونَ: جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ كُنْتَ وَكُنْتَ، ثُمَّ يَنْصَرِفُونَ وَيَجِيءُ قَوْمٌ آخَرُونَ فَيُثْنُونَ عَلَيْهِ، فَقَالَ عُمَرُ: «أَمَا وَاللَّهِ عَلَى مَا تَقُولُونَ وَدِدْتُ أَنِّي خَرَجْتُ مِنْهَا كَفَافًا لَا عَلَيَّ وَلَا لِيَ، وَأَنَّ صُحْبَةَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَدْ سَلِمَتْ لِي» ، فَتَكَلَّمَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ وَكَانَ عِنْدَ رَأْسِهِ وَكَانَ خَلِيطَهُ كَأَنَّهُ مِنْ أَهْلِهِ، وَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ، فَتَكَلَّمَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ فَقَالَ: وَاللَّهِ لَا تَخْرُجُ مِنْهَا كَفَافًا، لَقَدْ صَحِبْتَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَصَحِبْتَهُ خَيْرَ مَا صَحِبَهُ صَاحِبٌ، كُنْتَ لَهُ، وَكُنْتَ لَهُ، وَكُنْتَ لَهُ، حَتَّى قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ عَنْكَ رَاضٍ، ثُمَّ صَحِبْتَ خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، ثُمَّ وُلِّيتَهَا يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْتَ فَوَلِيتَهَا بِخَيْرِ مَا وَلِيَهَا وَالٍ، كُنْتَ تَفْعَلُ، وَكُنْتَ تَفْعَلُ، فَكَانَ عُمَرُ يَسْتَرِيحُ إِلَى حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فَقَالَ عُمَرُ: «يَا ابْنَ عَبَّاسٍ، كَرِّرْ عَلَيَّ حَدِيثَكَ»، فَكَرَّرَ عَلَيْهِ، فَقَالَ عُمَرُ: " أَمَا وَاللَّهِ عَلَى مَا تَقُولُونَ لَوْ أَنَّ لِي طِلَاعَ الْأَرْضِ ذَهَبًا لَافْتَدَيْتُ بِهِ الْيَوْمَ مِنْ هَوْلِ الْمَطْلَعِ، قَدْ جَعَلْتُهَا شُورَى فِي سِتَّةٍ: فِي عُثْمَانَ، وَعَلِيٍّ، وَطَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ، وَالزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ، وَسَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ، وَجَعَلَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ مَعَهُمْ مُشِيرًا وَلَيْسَ مِنْهُمْ، وَأَجَّلَهُمْ ثَلَاثًا، وَأَمَرَ صُهَيْبًا أَنْ يُصَلِّيَ بِالنَّاسِ "[حكم حسين سليم أسد] : إسناده صحيح ) (1)
عمر أخرج حنقه على ابن عباس وأبيه بدل المغيرة فيطعن في ابن عباس وأبيه ! البخاري ح 3700 (فلما انصرفوا قال يا ابن عباس انظر من قتلني فجال ساعة ثم جاء فقال غلام المغيرة قال الصنع ؟ قال نعم قال قاتله الله لقد أمرت به معروفا الحمد لله الذي لم يجعل ميتتي بيد رجل يدعي الإسلام قد كنت أنت وأبوك تحبان أن تكثر العلوج بالمدينة - وكان العباس أكثرهم رقيقا - فقال إن شئت فعلت أي إن شئت قتلنا ؟ قال كذبت بعد ما تكلموا بلسانكم وصلوا قبلتكم وحجوا حجكم )
والغريب أن عمر ينتقد ما سكت عنه من إخراج المشركين وهو أولى بالعمل بالوصية فهو الحاكم فكان مصداقا لقوله تعالى {كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون } ثم كيف يسترضي ابن عباس عمر بقتل من يشهد الشهادثين! وكيف يسميهم عمر بالعلوج ( الأعاجم الكفار ) وهم يشهدون الشهادثين ويصلونومن يكفر مسلما هو أولى بها ؟فيما يروون...!! البخاري ح 2888 ( وأوصى عند موته بثلاث ( أخرجوا المشركين من جزيرة العرب )
https://www.ahbabhusain.net/vb/forum/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B3%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A/%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%89-%D8%B1%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A8%D9%87%D8%A7%D8%AA/%D8%B9%D9%82%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%87/116112-%D8%B9%D9%85%D8%B1-%D9%8A%D9%83%D8%B0%D8%A8-%D8%A7%D8%A8%D9%86-%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%B3-%D9%88%D9%8A%D8%AA%D9%87%D9%85%D9%87-%D9%88%D8%A3%D8%A8%D9%88%D9%87-%D8%A8%D8%AD%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A9-%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D8%B8%D9%85
وهذا يؤكد أن أبو لؤلؤة
المطَالبُ العَاليَةُ بِزَوَائِدِ المسَانيد الثّمَانِيَةِ المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني المحقق: مجموعة من الباحثين في 17 رسالة جامعية تنسيق: د. سعد بن ناصر بن عبد العزيز الشَّثري الناشر: دار العاصمة للنشر والتوزيع - دار الغيث للنشر والتوزيع الطبعة: الأولى (15/ 781)ح3901
ـــــــــــــــــــــــــــ الهامش ــــــــــــــــــــــــــ
1ـ مسند أبي يعلى الموصلي المؤلف: الإمام الحافظ أحمد بن على بن المثنى التميمي ومعه: رحمات الملأ الأعلى بتخريج مسند أبي يعلى تخريج وتعليق: سعيد بن محمد السناري الناشر: دار الحديث – القاهرة الطبعة: الأولى(4/ 422)ح2731 ( قوي ...ثم يذكر المتابعات بأسانيد صحيحة له )
صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان [وسَمّاه: الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] المؤلف: الأمير علاء الدين علي بن بلبان الفارسي حققه وخرج أحاديثه وعلق عليه: شعيب الأرنؤوط الناشر: مؤسسة الرسالة، بيروت الطبعة: الثانية (15/ 331) ذِكْرُ رِضَا الْمُصْطَفَى صلى الله عليه وسلم عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضي الله عنه فِي صُحْبَتِهِ إِيَّاهُ ح6905 قال شعيب الأرنؤوط (حديث صحيح، إسناده على شرط مسلم. قطن بن نسير، قال ابن عدي: لا بأس به وذكره المؤلف في "الثقات"، وأخرج له مسلم حديثا واحدا، وكان أبو حاتم يحمل عليه، وقد توبع، وباقي رجاله ثقات. أبو رافع: هو نفيع الصائغ المدني. وهو في "مسند أبي يعلى" "2731". وأخرجه الحاكم 3/91، وعنه البيهقي في "السنن" 4/16 و8/48 من طريق محمد بن عبيد بن حساب، عن جعفر بن سليمان الضبعي، بهذا الإسناد، مختصرا إلى قوله: "إن يكن القتل بأسا فقد قتلت".وأورده الهيثمي في "المجمع" 9/76 - 77 وقال: رواه أبو يعلى، ورجاله رجال الصحيح. وستأتي قصة مقتل عمر رضي الله عنه عند المؤلف برقم "6917" من حديث عمرو بن ميمون).
موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي المحقق: محمد عبد الرزاق حمزة الناشر: دار الكتب العلمية (ص537)ح2190 ( إسناده صحيح)
المستدرك على الصحيحين المؤلف: أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري حقّقه وخرّجه وعلّق عليه: عادل مرشد ، د أحمد برهوم محمد كامل قرة بلي، د سعيد اللحام الناشر: دار الرسالة العالمية الطبعة: الأولى (5/ 474)ح 4562 قال المحقق ( إسناده جيد )
أسد الغابة في معرفة الصحابة المؤلف: عز الدين ابن الأثير، أبو الحسن علي بن محمد الجزري تحقيق: محمد إبراهيم البنا - محمد أحمد عاشور - محمود عبد الوهاب فايد الناشر: كتاب الشعب، القاهرة – مصر وصوّرتها: بعض دُور النشر (4/ 175)
تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام المؤلف: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي المحقق: عمر عبد السلام التدمري الناشر: دار الكتاب العربي، بيروت الطبعة: الثانية، (3/ 277)
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي المحقق: حسام الدين القدسي الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة (9/ 76)ح14464
المقصد العلي في زوائد أبي يعلى الموصلي المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي تحقيق: سيد كسروي حسن الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان (3/ 170)ح 1305
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة المؤلف: أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري تقديم: د أحمد معبد عبد الكريم (عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود سابقا) المحقق: دار المشكاة للبحث العلمي بإشراف أبو تميم ياسر بن إبراهيم الناشر: دار الوطن للنشر، الرياض – السعودية الطبعة: الأولى(4/ 194) بَابٌ الْحَالُ الَّتِي إِذَا قُتِلَ بِهَا الرَّجُلُ أُقِيدَ مِنْهُ ح3412 / 1 و (7/ 169)ح6593
حياة الحيوان الكبرى المؤلف: محمد بن موسى بن عيسى بن علي الدميري، أبو البقاء، كمال الدين الشافعي الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت الطبعة: الثانية، (1/ 80)
إمتاع الأسماع بما للنبي صلى الله عليه وسلم من الأحوال والأموال والحفدة والمتاع المؤلف: تقي الدين أحمد بن علي بن عبد القادر بن محمد المقريزي تحقيق وتعليق: محمد عبد الحميد النميسي الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (1/ 381)
تاريخ الخلفاء المؤلف: عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي المحقق: حمدي الدمرداش الناشر: مكتبة نزار مصطفى الباز الطبعة: الطبعة الأولى (ص108)
جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير» المؤلف: جلال الدين السيوطي المحقق: مختار إبراهيم الهائج - عبد الحميد محمد ندا - حسن عيسى عبد الظاهر الناشر: الأزهر الشريف، القاهرة - جمهورية مصر العربية الطبعة: الثانية،(16/ 193)
الإشاعة لأشراط الساعة المؤلف: محمد بن رسول البرزنجي الحسيني تعليقات: محمد زكريا الكاندهلوي قابله واعتنى به: حسين محمد علي شكري الناشر: دار المنهاج للنشر والتوزيع، جدة - المملكة العربية السعودية الطبعة: الثالثة، (ص34)
تخريج أحاديث إحياء علوم الدين المؤلفون: العراقي ، ابن السبكى ، الزبيدي استِخرَاج: أبي عبد اللَّه مَحمُود بِن مُحَمّد الحَدّاد الناشر: دار العاصمة للنشر – الرياض الطبعة: الأولى (6/ 2571)
القاتل ( أبو لؤلؤة ) مسلم قطعا فهو يصلي خلف عمر في الصف الأول وراء عمر مباشرة...فكيف قبل عمر والصحابة بدخوله وصلاته خلف عمر مباشرة ..لو كان مجوسيا ؟! ...وكيف يقول له عمر( اتق الله وأحسن إلى مولاك ) فهل هو يؤمن بالله عز وجل ؟! ثم عمر يلتفت للمصلين ويقول لهم سووا الصفوف قبل بدء الصلاة فكيف لم ينتبه له لا عمر ولا الصحابة فيسكتون عن المجوسي ويقبلون بصلاته خلف عمر مباشرة ؟! ثم تكيف عمر هو إخراج ( المشركين ) فكيف عصى عمر؟! طعن عمر ستة طعنات! قتل سبعة وجرح منهم ستة!
مسند أبي يعلى المؤلف: أبو يعلى أحمد بن علي بن المثُنى بن يحيى بن عيسى بن هلال التميمي، الموصلي المحقق: حسين سليم أسد الناشر: دار المأمون للتراث – دمشق الطبعة: الأولى (5/ 116)ح 2731 - حَدَّثَنَا أَبُو عَبَّادٍ قَطَنُ بْنُ نُسَيْرٍ الْغُبَرِيُّ، حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنَا ثَابِتٌ الْبُنَانِيُّ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ، قَالَ: كَانَ أَبُو لُؤْلُؤَةَ عَبْدًا لِلْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ، وَكَانَ يَصْنَعُ الْأَرْحَاءَ، وَكَانَ الْمُغِيرَةُ يَسْتَغِلُّهُ كُلَّ يَوْمٍ أَرْبَعَةَ دَرَاهِمَ، فَلَقِيَ أَبُو لُؤْلُؤَةَ عُمَرَ فَقَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّ الْمُغِيرَةَ قَدْ أَثْقَلَ عَلَيَّ غَلَّتِي فَكَلِّمْهُ يُخَفِّفْ عَنِّي، فَقَالَ لَهُ عُمَرُ: " اتَّقِ اللَّهَ وَأَحْسِنْ إِلَى مَوْلَاكَ، وَمِنْ نِيَّةِ عُمَرَ أَنْ يَلْقَى الْمُغِيرَةَ فَيُكَلِّمَهُ يُخَفِّفُ، فَغَضِبَ الْعَبْدُ، وَقَالَ: وَسِعَ النَّاسَ كُلَّهُمْ عَدْلُهُ غَيْرِي، فَأَضْمَرَ عَلَى قَتْلِهِ، فَاصْطَنَعَ خِنْجَرًا لَهُ رَأْسَانِ، وَشَحَذَهُ، وَسَمَّهُ، ثُمَّ أَتَى بِهِ الْهُرْمُزَانَ، فَقَالَ: «كَيْفَ تَرَى هَذَا؟» قَالَ: أَرَى أَنَّكَ لَا تَضْرِبُ بِهَذَا أَحَدًا إِلَّا قَتَلْتَهُ، قَالَ: فَتَحَيَّنَ أَبُو لُؤْلُؤَةَ فَجَاءَ فِي صَلَاةِ الْغَدَاةِ حَتَّى قَامَ وَرَاءَ عُمَرَ، وَكَانَ عُمَرُ إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَتَكَلَّمَ يَقُولُ: " أَقِيمُوا صُفُوفَكُمْ كَمَا كَانَ يَقُولُ، فَلَمَّا كَبَّرَ وَجَأَهُ أَبُو لُؤْلُؤَةَ فِي كَتِفِهِ وَوَجَأَهُ فِي خَاصِرَتِهِ فَسَقَطَ عُمَرُ وَطَعَنَ بِخِنْجَرِهِ ثَلَاثَةَ عَشَرَ رَجُلًا فَهَلَكَ مِنْهُمْ سَبْعَةٌ وَأَفْرَقَ مِنْهُمْ سِتَّةٌ، وَجَعَلُ عُمَرُ يُذْهَبُ بِهِ إِلَى مَنْزِلِهِ، وَصَاحَ النَّاسُ حَتَّى كَادَتْ تَطْلُعُ الشَّمْسُ، فَنَادَى عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ: يَا أَيُّهَا النَّاسُ، الصَّلَاةَ، الصَّلَاةَ، الصَّلَاةَ، قَالَ: وَفَزِعُوا إِلَى الصَّلَاةِ، فَتَقَدَّمَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ فَصَلَّى بِهِمْ بِأَقْصَرِ سُورَتَيْنِ مِنَ الْقُرْآنِ، فَلَمَّا قَضَى صَلَاتَهُ تَوَجَّهُوا إِلَى عُمَرَ، فَدَعَا بِشَرَابٍ لَيَنْظُرَ مَا قَدْرُ جُرْحِهِ، فَأُتِيَ بِنَبِيذٍ فَشَرِبَهُ فَخَرَجَ مِنْ جُرْحِهِ فَلَمْ يُدْرَ أَنَبِيذٌ هُوَ أَمْ دَمٌ، فَدَعَا بِلَبَنٍ فَشَرِبَهُ فَخَرَجَ مِنْ جُرْحِهِ، فَقَالُوا: لَا بَأْسَ عَلَيْكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، فَقَالَ: «إِنْ يَكُنْ لِلْقَتْلِ بَأْسٌ، فَقَدْ قُتِلْتُ»، فَجَعَلَ النَّاسُ يُثْنُونَ عَلَيْهِ يَقُولُونَ: جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ كُنْتَ وَكُنْتَ، ثُمَّ يَنْصَرِفُونَ وَيَجِيءُ قَوْمٌ آخَرُونَ فَيُثْنُونَ عَلَيْهِ، فَقَالَ عُمَرُ: «أَمَا وَاللَّهِ عَلَى مَا تَقُولُونَ وَدِدْتُ أَنِّي خَرَجْتُ مِنْهَا كَفَافًا لَا عَلَيَّ وَلَا لِيَ، وَأَنَّ صُحْبَةَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَدْ سَلِمَتْ لِي» ، فَتَكَلَّمَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ وَكَانَ عِنْدَ رَأْسِهِ وَكَانَ خَلِيطَهُ كَأَنَّهُ مِنْ أَهْلِهِ، وَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ، فَتَكَلَّمَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ فَقَالَ: وَاللَّهِ لَا تَخْرُجُ مِنْهَا كَفَافًا، لَقَدْ صَحِبْتَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَصَحِبْتَهُ خَيْرَ مَا صَحِبَهُ صَاحِبٌ، كُنْتَ لَهُ، وَكُنْتَ لَهُ، وَكُنْتَ لَهُ، حَتَّى قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ عَنْكَ رَاضٍ، ثُمَّ صَحِبْتَ خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، ثُمَّ وُلِّيتَهَا يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْتَ فَوَلِيتَهَا بِخَيْرِ مَا وَلِيَهَا وَالٍ، كُنْتَ تَفْعَلُ، وَكُنْتَ تَفْعَلُ، فَكَانَ عُمَرُ يَسْتَرِيحُ إِلَى حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فَقَالَ عُمَرُ: «يَا ابْنَ عَبَّاسٍ، كَرِّرْ عَلَيَّ حَدِيثَكَ»، فَكَرَّرَ عَلَيْهِ، فَقَالَ عُمَرُ: " أَمَا وَاللَّهِ عَلَى مَا تَقُولُونَ لَوْ أَنَّ لِي طِلَاعَ الْأَرْضِ ذَهَبًا لَافْتَدَيْتُ بِهِ الْيَوْمَ مِنْ هَوْلِ الْمَطْلَعِ، قَدْ جَعَلْتُهَا شُورَى فِي سِتَّةٍ: فِي عُثْمَانَ، وَعَلِيٍّ، وَطَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ، وَالزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ، وَسَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ، وَجَعَلَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ مَعَهُمْ مُشِيرًا وَلَيْسَ مِنْهُمْ، وَأَجَّلَهُمْ ثَلَاثًا، وَأَمَرَ صُهَيْبًا أَنْ يُصَلِّيَ بِالنَّاسِ "[حكم حسين سليم أسد] : إسناده صحيح ) (1)
عمر أخرج حنقه على ابن عباس وأبيه بدل المغيرة فيطعن في ابن عباس وأبيه ! البخاري ح 3700 (فلما انصرفوا قال يا ابن عباس انظر من قتلني فجال ساعة ثم جاء فقال غلام المغيرة قال الصنع ؟ قال نعم قال قاتله الله لقد أمرت به معروفا الحمد لله الذي لم يجعل ميتتي بيد رجل يدعي الإسلام قد كنت أنت وأبوك تحبان أن تكثر العلوج بالمدينة - وكان العباس أكثرهم رقيقا - فقال إن شئت فعلت أي إن شئت قتلنا ؟ قال كذبت بعد ما تكلموا بلسانكم وصلوا قبلتكم وحجوا حجكم )
والغريب أن عمر ينتقد ما سكت عنه من إخراج المشركين وهو أولى بالعمل بالوصية فهو الحاكم فكان مصداقا لقوله تعالى {كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون } ثم كيف يسترضي ابن عباس عمر بقتل من يشهد الشهادثين! وكيف يسميهم عمر بالعلوج ( الأعاجم الكفار ) وهم يشهدون الشهادثين ويصلونومن يكفر مسلما هو أولى بها ؟فيما يروون...!! البخاري ح 2888 ( وأوصى عند موته بثلاث ( أخرجوا المشركين من جزيرة العرب )
https://www.ahbabhusain.net/vb/forum/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B3%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A/%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%89-%D8%B1%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A8%D9%87%D8%A7%D8%AA/%D8%B9%D9%82%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%87/116112-%D8%B9%D9%85%D8%B1-%D9%8A%D9%83%D8%B0%D8%A8-%D8%A7%D8%A8%D9%86-%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%B3-%D9%88%D9%8A%D8%AA%D9%87%D9%85%D9%87-%D9%88%D8%A3%D8%A8%D9%88%D9%87-%D8%A8%D8%AD%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A9-%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D8%B8%D9%85
وهذا يؤكد أن أبو لؤلؤة
المطَالبُ العَاليَةُ بِزَوَائِدِ المسَانيد الثّمَانِيَةِ المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني المحقق: مجموعة من الباحثين في 17 رسالة جامعية تنسيق: د. سعد بن ناصر بن عبد العزيز الشَّثري الناشر: دار العاصمة للنشر والتوزيع - دار الغيث للنشر والتوزيع الطبعة: الأولى (15/ 781)ح3901
ـــــــــــــــــــــــــــ الهامش ــــــــــــــــــــــــــ
1ـ مسند أبي يعلى الموصلي المؤلف: الإمام الحافظ أحمد بن على بن المثنى التميمي ومعه: رحمات الملأ الأعلى بتخريج مسند أبي يعلى تخريج وتعليق: سعيد بن محمد السناري الناشر: دار الحديث – القاهرة الطبعة: الأولى(4/ 422)ح2731 ( قوي ...ثم يذكر المتابعات بأسانيد صحيحة له )
صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان [وسَمّاه: الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] المؤلف: الأمير علاء الدين علي بن بلبان الفارسي حققه وخرج أحاديثه وعلق عليه: شعيب الأرنؤوط الناشر: مؤسسة الرسالة، بيروت الطبعة: الثانية (15/ 331) ذِكْرُ رِضَا الْمُصْطَفَى صلى الله عليه وسلم عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضي الله عنه فِي صُحْبَتِهِ إِيَّاهُ ح6905 قال شعيب الأرنؤوط (حديث صحيح، إسناده على شرط مسلم. قطن بن نسير، قال ابن عدي: لا بأس به وذكره المؤلف في "الثقات"، وأخرج له مسلم حديثا واحدا، وكان أبو حاتم يحمل عليه، وقد توبع، وباقي رجاله ثقات. أبو رافع: هو نفيع الصائغ المدني. وهو في "مسند أبي يعلى" "2731". وأخرجه الحاكم 3/91، وعنه البيهقي في "السنن" 4/16 و8/48 من طريق محمد بن عبيد بن حساب، عن جعفر بن سليمان الضبعي، بهذا الإسناد، مختصرا إلى قوله: "إن يكن القتل بأسا فقد قتلت".وأورده الهيثمي في "المجمع" 9/76 - 77 وقال: رواه أبو يعلى، ورجاله رجال الصحيح. وستأتي قصة مقتل عمر رضي الله عنه عند المؤلف برقم "6917" من حديث عمرو بن ميمون).
موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي المحقق: محمد عبد الرزاق حمزة الناشر: دار الكتب العلمية (ص537)ح2190 ( إسناده صحيح)
المستدرك على الصحيحين المؤلف: أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري حقّقه وخرّجه وعلّق عليه: عادل مرشد ، د أحمد برهوم محمد كامل قرة بلي، د سعيد اللحام الناشر: دار الرسالة العالمية الطبعة: الأولى (5/ 474)ح 4562 قال المحقق ( إسناده جيد )
أسد الغابة في معرفة الصحابة المؤلف: عز الدين ابن الأثير، أبو الحسن علي بن محمد الجزري تحقيق: محمد إبراهيم البنا - محمد أحمد عاشور - محمود عبد الوهاب فايد الناشر: كتاب الشعب، القاهرة – مصر وصوّرتها: بعض دُور النشر (4/ 175)
تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام المؤلف: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي المحقق: عمر عبد السلام التدمري الناشر: دار الكتاب العربي، بيروت الطبعة: الثانية، (3/ 277)
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي المحقق: حسام الدين القدسي الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة (9/ 76)ح14464
المقصد العلي في زوائد أبي يعلى الموصلي المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي تحقيق: سيد كسروي حسن الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان (3/ 170)ح 1305
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة المؤلف: أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري تقديم: د أحمد معبد عبد الكريم (عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود سابقا) المحقق: دار المشكاة للبحث العلمي بإشراف أبو تميم ياسر بن إبراهيم الناشر: دار الوطن للنشر، الرياض – السعودية الطبعة: الأولى(4/ 194) بَابٌ الْحَالُ الَّتِي إِذَا قُتِلَ بِهَا الرَّجُلُ أُقِيدَ مِنْهُ ح3412 / 1 و (7/ 169)ح6593
حياة الحيوان الكبرى المؤلف: محمد بن موسى بن عيسى بن علي الدميري، أبو البقاء، كمال الدين الشافعي الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت الطبعة: الثانية، (1/ 80)
إمتاع الأسماع بما للنبي صلى الله عليه وسلم من الأحوال والأموال والحفدة والمتاع المؤلف: تقي الدين أحمد بن علي بن عبد القادر بن محمد المقريزي تحقيق وتعليق: محمد عبد الحميد النميسي الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (1/ 381)
تاريخ الخلفاء المؤلف: عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي المحقق: حمدي الدمرداش الناشر: مكتبة نزار مصطفى الباز الطبعة: الطبعة الأولى (ص108)
جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير» المؤلف: جلال الدين السيوطي المحقق: مختار إبراهيم الهائج - عبد الحميد محمد ندا - حسن عيسى عبد الظاهر الناشر: الأزهر الشريف، القاهرة - جمهورية مصر العربية الطبعة: الثانية،(16/ 193)
الإشاعة لأشراط الساعة المؤلف: محمد بن رسول البرزنجي الحسيني تعليقات: محمد زكريا الكاندهلوي قابله واعتنى به: حسين محمد علي شكري الناشر: دار المنهاج للنشر والتوزيع، جدة - المملكة العربية السعودية الطبعة: الثالثة، (ص34)
تخريج أحاديث إحياء علوم الدين المؤلفون: العراقي ، ابن السبكى ، الزبيدي استِخرَاج: أبي عبد اللَّه مَحمُود بِن مُحَمّد الحَدّاد الناشر: دار العاصمة للنشر – الرياض الطبعة: الأولى (6/ 2571)
- بحث: أسد الله الغالب
تعليق