إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حوار جرى بيني وبين عمر في منتدى الميزان....!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حوار جرى بيني وبين عمر في منتدى الميزان....!

    حوار جرى بيني وبين عمر في منتدى الميزان وتهامة عسير في منتدى يا حسين وهرهور في منتدى أنصار الحسين ....
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    تحية عطرة لكم أخواني الأعزاء

    الجامع الصحيح المختصر ( صحيح البخاري )المؤلف : محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي الناشر : دار ابن كثير ، اليمامة – بيروت الطبعة الثالثة ، 1407 – 1987 تحقيق : د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق عدد الأجزاء : 6 [ جزء 1 - صفحة 75 ] ح172 كتاب الوضوء باب الماء الذي يغسل به شعر وقال أحمد بن شبيب حدثنا أبي عن يونس عن ابن شهاب قال حدثني حمزة بن عبد الله عن أبيه قال :كانت الكلاب تبول وتقبل وتدبر في المسجد في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يكونوا يرشون شيئا من ذلك[ ش ( أبيه ) هو عبد الله بن عمر رضي الله عنهما . قال في الفتح في قوله ( فلم يكونوا يرشون ) مبالغة لدلالته على نفي الغسل من باب أولى والظاهر أن هذا كان قبل الأمر بتكريم المساجد وتطهيرها وصيانتها عن النجاسات والقاذورات) والحديث برقم 168 ط العالمية (1)

    عمدة القاري [ جزء 3 - صفحة 43 ] ح174 وقال ( أحمد بن شبيب ) حدثنا أبي عن ( يونس ) عن ( ابن شهاب ) قال ( حدثنى حمزة بن عبد الله ) عن أبيه قال كانت الكلاب تبول وتقبل وتدبر في المسجد في زمان رسول الله فلم يكونوا يرشون شيئا من ذلك هذا الذي ذكره البخاري معلقا احتج به في طهارة الكلب وطهارة سؤره وجواز ممره في المسجد) وفي [ جزء 3 - صفحة 44 ] والألف واللام فيه للعهد اي في مسجد رسول الله) وفي عون المعبود شرح سنن أبي داود المؤلف : محمد شمس الحق العظيم آبادي أبو الطيب الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الثانية ، 1415 عدد الأجزاء : 14[ جزء 2 - صفحة 31 ] ( وقال الشافعي وأحمد بن حنبل في الأرض إذا أصابتها نجاسة لا يطهرها إلا الماء انتهى وقال في الفتح واستدل أبو داود بهذا الحديث على أن الأرض تطهر إذا لاقتها النجاسة بالجفاف يعني أن قوله لم يكونوا يرشون يدل على نفي صب الماء من باب الأولى فلولا أن الجفاف يفيد تطهير الأرض ما تركوا ذلك ولا يخفي مافيه انتهى)

    سنن البيهقي الكبرى المؤلف : أحمد بن الحسين بن علي بن موسى أبو بكر البيهقي الناشر : مكتبة دار الباز - مكة المكرمة ، 1414 – 1994 تحقيق : محمد عبد القادر عطا عدد الأجزاء : 10 [ جزء 1 - صفحة 243 ] وقد أجمع المسلمون على نجاسة بولها ووجوب الرش على بول الآدمي فكيف الكلب ...) وفي التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد المؤلف : أبو عمر يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري الناشر : وزارة عموم الأوقاف والشؤون الإسلامية - المغرب ، 1387 تحقيق : مصطفى بن أحمد العلوي ,‏محمد عبد الكبير البكري عدد الأجزاء : 22 [ جزء 13 - صفحة 111 ] ومن حجة من قال أن الأرض لا يطهرها إلا الماء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بصب ذنوب من ماء على بول الأعرابي ولو طهرها يبسها لتركها والله أعلم حتى تيبس ومما يدل على أن الثوب ( ينجس ) إذا باشر النجاسة الرطبة أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أسماء بغسل دم المحيض من ثوبها )وفي الاستذكار المؤلف : أبو عمر يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1421 – 2000 تحقيق : سالم محمد عطا ، محمد علي معوض عدد الأجزاء : 8 [ جزء 1 - صفحة 167 ] وقد روي عن بن عمر أن الكلاب كانت تقبل وتدبر في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يغسل شيء من أثرها وهذا يدل على أنه ليس في حي نجاسة وإنما النجاسة في الميت وفيما ثبت معرفته عند الناس من النجاسات المجتمع عليها والتي قامت الدلائل بنجاستها كالبول والغائط وسائر ما يخرج من المخرجين والخمر).

    أقول :من الأسئلة التي تطرح نفسها بقوة هذا السؤال:
    هل بول الكلب عند عبدالله بن عمر طاهر ؟؟؟!!!!! أو لا يرى للمسجد النبوي كرامة ولا لتطهيره من النجسلزوماً ؟؟؟!!!!! ولا أدري كيف رضي البخاري بنقل هذا الزعم الباطل فيكتابه؟! أين الصحابة عن هذا ؟!

    فكان الجواب من السلفية:
    اقتباس :
    (
    وقد قال جمع بأن أبوال الحيوانات كلها طاهرة إلا الآدمي، وممن قال به ابن وهب حكاه الإسماعيلي وغيره..).

    فأجبتهم :
    ومما قاله أصحابكم
    (هذا فلا حجة فيه لمن استدل به على طهارة الكلاب للاتفاق على نجاسة بولها قاله ابن المنير، )) فقد أجب عني بما يغني )

    اقتباس من قولهم
    (وتعقب بأن من يقول إن الكلب يؤكل وأن بول ما يؤكل لحمه طاهر يقدح في نقل الاتفاقواستدل بذلك ابن بطال على طهارة سؤره لأنمن شأن الكلاب أن تتبع مواضع المأكول، وكان بعض الصحابة لا بيوت لهم إلا المسجد فلا يخلو أن يصل لعابها إلى بعض أجزاء المسجد، وتعقب بأن طهارة المسجد متيقنة وما ذكر مشكوك فيه، واليقين لا يرفع بالشك، ثم إن دلالته لا تعارض دلالة منطوق الحديث الوارد في الأمر بالغسل من ولوغه، واستدل به أبو داود في السنن على أن الأرض تطهرإذا لاقتها النجاسة بالجفاف، يعني أن قوله ” لم يكونوا يرشون ” يدل على نفي صبالماء من باب الأولى،فلولا أن الجفاف يفيد تطهير الأرض ما تركواذلك)

    فأجيبهم:
    هذا أمر غريب عجيب !!!!! الكلب يؤكل ؟؟؟!!! لحمه يؤكل وبوله طاهر وكذا سؤره ؟؟؟؟!!!! والنبي يأمر بتطهير الإناء الذي ولغ به الكلب سبعًا؟؟؟ وقد قال البيهقي ( وقد أجمع المسلمون على نجاسة بولها ووجوب الرش على بول الآدمي فكيف الكلب). أقول : وهو من نجس العين ربما هناك فرق ؟؟؟!!! أتمنى التوضيح .

    اقتباس من كلامهم :
    وقال المنذري: المراد أنها كانت تبول خارج المسجد في مواطنها ثم تقبل وتدبر في المسجد فلا يخلو أن يصل لعابها إلى بعض أجزاء المسجد، وتعقب بأن طهارة المسجد متيقنة وما ذكر مشكوك فيه، واليقين لا يرفع بالشك، ثم إن دلالته لا تعارض دلالة منطوق الحديث الوارد في الأمر بالغسل من ولوغه، واستدل به أبو داود فيالسنن على أن الأرض تطهر إذا لاقتها النجاسة بالجفاف .. ) .

    اقتباس من كلامهم :
    قال: ويبعد أن تترك الكلاب تنتاب المسجد حتى تمتهنه بالبول فيه، وتعقب بأنهإذا قيل بطهارتها لم يمتنع ذلك كما في الهرة، ).

    فأجبتهم
    التعليق : !!!!!!!!!!!! الحديث يقول في المسجد (( كانت الكلاب تبول وتقبل وتدبر في المسجد فيزمان رسول الله صلى الله عليه وسلم)!!!!!
    في المسجد !!!!!
    في المسجد !!!!!
    في المسجد !!!!!
    ممكن تشرح لي العبارة كيف لا يكون هناك تعارض بينالأمرين ؟؟؟ وإذا كان يكفي الجفاف فلماذا أمر بسكب الماء على بول الأعرابي؟؟؟!!!( عن انس قال: إنّ النبي رأى إعرابياً يبول في المسجد فقال: «دعوه» حتىإذا فرغ دعا بماء فصبه عليه )) البخاري ؟؟؟!!!!! وقال ابن حجر (( واستدل به أبوداود في السنن على أن الأرض تطهر إذا لاقتها النجاسة بالجفاف، يعني أن قوله ” لميكونوا يرشون ” يدل على نفي صب الماء من باب الأولى، فلولا أن الجفاف يفيد تطهير الأرض ما تركوا ذلك، ولا يخفى ما فيه،)

    هذه تساؤلات للأخ الفاضل تهامة عسير لكي أستفيد منه فأنا من العوام كما هو معلوم وأنا من العوام لا أنكر ذلك ولكني لست من العوام الذين يغرر بهم فأقبل الحديث على علته كما يريدوني أن أفعل الأخ عمر بل لا بد أن أتيقن من الأمر وهذا ما يريده منا الدين الحنيف يا أخي عمر

    وكلام السلفية مستفاد من كلام ابن حجر في كتابه فتح الباري شرح صحيح البخاري المؤلف : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الناشر : دار المعرفة - بيروت ، 1379تحقيق : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي عدد الأجزاء : 13[ جزء 1 - صفحة 278 ]
    قال بن حجر:
    وقوله: (وقال أحمد بن شبيب) بفتح المعجمة وكسر الموحدة، قوله: (حمزة بن عبدالله) أي ابن عمر بن الخطاب، (كانت الكلاب) زاد أبو نعيم والبيهقي في روايتهما لهذا الحديث من طريق أحمد بن شبيب المذكور موصولا بصريح التحديث قبل قوله تقبل ” تبول ” وبعدها واو العطف، وكذا ذكر الأصيلي أنها في رواية إبراهيم بن معقل عن البخاري، وكذا أخرجها أبو داود والإسماعيلي من رواية عبد الله بن وهب عن يونس بن يزيد شيخ شبيب بن سعيد المذكور، وعلى هذا فلا حجة فيه لمن استدل به على طهارة الكلاب للاتفاق على نجاسة بولها قاله ابن المنير، وتعقب بأن من يقول إن الكلب يؤكل وأن بول ما يؤكل لحمه طاهر يقدح في نقل الاتفاق، لا سيما وقد قال جمع بأن أبوال الحيوانات كلها طاهرة إلا الآدمي، وممن قال به ابن وهب حكاه الإسماعيلي وغيره عنه وسيأتي في باب غسل البول، وقال المنذري: المراد أنها كانت تبول خارج المسجد في مواطنها ثم تقبل وتدبر في المسجد، إذ لم يكن عليه في ذلك الوقت غلق، قال: ويبعد أن تترك الكلاب تنتاب المسجد حتى تمتهنه بالبول فيه، وتعقب بأنه إذا قيل بطهارتها لم يمتنع ذلك كما في الهرة، والأقرب أن يقال: إن ذلك كان في ابتداء الحال على أصل الإباحة ثم ورد الأمر بتكريم المساجد وتطهيرها وجعل الأبواب عليها، ويشير إلى ذلك ما زاده الإسماعيلي في روايته من طريق ابن وهب في هذا الحديث عن ابن عمر قال: كان عمر يقول بأعلى صوته ” اجتنبوا اللغو في المسجد ” قال ابن عمر: وقد كنت أبيت في المسجد على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت الكلاب، الخ، فأشار إلى أن ذلك كان في الابتداء، ثم ورد الأمر بتكريم المسجد حتى من لغو الكلام، وبهذا يندفع الاستدلال بهعلى طهارة الكلب، وأما قوله ” في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ” فهو وإن كان عاما في جميع الأزمنة لأنه اسم مضاف لكنه مخصوص بما قبل الزمن الذي أمر فيه بصيانة المسجد، وفي قوله ” فلم يكونوا يرشون ” مبالغة لدلالته على نفي الغسل من باب الأولى، واستدل بذلك ابن بطال على طهارة سؤره لأن من شأن الكلاب أن تتبع مواضع المأكول، وكان بعض الصحابة لا بيوت لهم إلا المسجد فلا يخلو أن يصل لعابها إلى بعض أجزاء المسجد، وتعقب بأن طهارة المسجد متيقنة وما ذكر مشكوك فيه، واليقين لا يرفع بالشك، ثم إن دلالته لا تعارض دلالة منطوق الحديث الوارد في الأمر بالغسل من ولوغه، واستدل به أبو داود في السنن على أن الأرض تطهر إذا لاقتها النجاسة بالجفاف، يعني أن قوله ” لم يكونوا يرشون ” يدل على نفي صب الماء من باب الأولى، فلولا أن الجفاف يفيد تطهير الأرض ما تركوا ذلك، ولا يخفى ما فيه، (تنبيه) : حكى ابن التين عن الداودي الشارح أنه أبدل قوله يرشون بلفظ ” يرتقبون ” بإسكان الراء ثم مثناة مفتوحة ثم قاف مكسورة ثم موحدة، وفسره بأن معناه لا يخشون فصحف اللفظ، وأبعد في التفسير لأن معنى الارتقاب الانتظار، وأما نفي الخوف من نفي الارتقاب فهو تفسير ببعض لوازمه، والله أعلم.
    وإليك رابطا للحديث وشرحه من موقع وهابي :البخاري كتاب الوضوء باب الماء الذي يغسل به شعر الإنسان وكان عطاء لا يرى به ح 168
    http://hadith.al-islam.com/Display/D...?Doc=0&Rec=303
    وإليك الحديث من (( كتب تخريج الحديث النبوي الشريف ))للشيخ ناصر الدين الألباني صحيح أبي داود نوع الحديث : صحيح المؤلف : الشيخ الألباني ط الأولى 1409 هـ الناشر مكتب التربية العربي لدول الخليج
    http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=10124
    ومما يناسب هذا الموضوع هذه المعلومة


    ذكر البخاري في كتاب الوضوء باب الماء الذي يغسل به شعر الإنسان (( كن عطاء لا يرى بأسا أن يتخذ منها الخيوط والحبال . وسؤر الكلاب وممرها في المسجد وقال الزهري : إذا ولغ الكلب في إناء ليس له وضوء غيره يتوضأ به . وقال سفيان : هذا هو الفقه بعينه , يقول الله تعالى { فلم تجدوا ماء فتمموا }المائدة 6 . وهذا ماء – وفي النفس منه شيء – يتوضأ به ويتيمم .
    وإليكم الرابط من موقع سني مشهورـ البخاري كتاب الوضوء باب الماء الذي يغسل به شعر الإنسان وكان عطاء لا يرى به
    http://hadith.al-islam.com/Display/D...?Doc=0&Rec=299


    الأسئلةالتي تطرح نفسها :
    1ـ هل سؤر الكلب طاهر؟! إذا كان طاهر لماذا أمر النبي الأعظم بتطهيره ؟!!!
    2
    ـ هل يجوز لنا أن ندعى الكلاب تمر في المساجد دون منع ؟
    3ـ ألا يعد تركها ومرورها إهانة للمسجد ؟
    4ـ هل يجوز الوضوء بالماء النجس ؟

    ـــــــــــــــــــــــــــــــ الهامش ــــــــــــــــــ
    سنن أبي داود المؤلف : سليمان بن الأشعث أبو داود السجستاني الأزدي الناشر : دار الفكر تحقيق : محمد محيي الدين عبد الحميد عدد الأجزاء : 4 مع الكتاب : تعليقات كَمَال يوسُفْ الحوُت والأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها [ جزء 1 - صفحة 157 ] ح 382 قال الشيخ الألباني : صحيح و مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني الناشر : مؤسسة قرطبة – القاهرة عدد الأجزاء : 6 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها [ جزء 2 - صفحة 70 ] ح5389 تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح وصحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان المؤلف : محمد بن حبان بن أحمد أبو حاتم التميمي البستي الناشر : مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة الثانية ، 1414 – 1993 تحقيق : شعيب الأرنؤوط عدد الأجزاء : 18 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها [ جزء 4 - صفحة 537 ] ح1656 قال شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم ومشكاة المصابيح المؤلف : محمد بن عبد الله الخطيب التبريزي الناشر : المكتب الإسلامي – بيروت الطبعة : الثالثة - 1405 – 1985 تحقيق : تحقيق محمد ناصر الدين الألباني عدد الأجزاء : 3 [ جزء 1 - صفحة 111 ] ح 514 و الثمر المستطاب في فقه السنة والكتاب المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني الناشر : غراس للنشر والتوزيع الطبعة : الأولى [ جزء 1 - صفحة 417 ] وصحيح أبي داود [ جزء 1 - صفحة 76 ] ح 368 والفتاوى الكبرى المؤلف : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس الناشر : دار المعرفة – بيروت الطبعة الأولى ، 1386 تحقيق : حسنين محمد مخلوف عدد الأجزاء : 5 [ جزء 1 - صفحة 253 ]و[ جزء 1 - صفحة 324 ] و[ جزء 1 - صفحة 427 ] و[ جزء 2 - صفحة 60 ] و مجموع الفتاوى المؤلف : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس عدد الأجزاء : 35 [ جزء 21 - صفحة 209 ] و مجموع الفتاوى [ جزء 21 - صفحة 322 ] و[ جزء 21 - صفحة 475 ] و [ جزء 21 - صفحة 480 ] ومجموع الفتاوى [ جزء 21 - صفحة 510 ] و إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان المؤلف : محمد بن أبي بكر أيوب الزرعي أبو عبد الله الناشر : دار المعرفة – بيروت الطبعة الثانية ، 1395 – 1975 تحقيق : محمد حامد الفقي عدد الأجزاء : 2 [ جزء 1 - صفحة 149 ] و[ جزء 1 - صفحة 155 ]
    بحث : أسد الله الغالب


  • #2
    الكلاب تبول في المسجد وتلاعب فيها في زمن النبي الأعظم

    صحيح البخاري تحقيق: جماعة من العلماء الطبعة: السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر (1/ 45) ‌‌كِتَابُ الْوُضُوءِ ، ‌‌بَابُ الْمَاءِ الَّذِي يُغْسَلُ بِهِ شَعَرُ الْإِنْسَانِ ح 174 ( وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ شَبِيبٍ : حَدَّثَنَا أَبِي، عَنْ يُونُسَ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ: حَدَّثَنِي حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: «كَانَتِ ‌الْكِلَابُ ‌تَبُولُ ‌وَتُقْبِلُ وَتُدْبِرُ فِي الْمَسْجِدِ فِي زَمَانِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فَلَمْ يَكُونُوا يَرُشُّونَ شَيْئًا مِنْ ذَلِكَ ).
    http://www.she3a-alhsen.com/showthread.php?p=387468#post387468

    توثيق ذلك باختلاف الطبعات :
    صحيح البخاري المؤلف: أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري الجعفي المحقق: د. مصطفى ديب البغا الناشر: (دار ابن كثير، دار اليمامة) – دمشق الطبعة: الخامسة، (1/ 75)ح172
    ــــــــــــــــــــــــــ الهامش ــــــــــــــــــــــــــــ
    1ـ صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان [وسَمّاه: الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] المؤلف: الأمير علاء الدين علي بن بلبان الفارسي حققه وخرج أحاديثه وعلق عليه: شعيب الأرنؤوط الناشر: مؤسسة الرسالة، بيروت الطبعة: الثانية (4/ 537)ح 1656
    بحث : أسد الله الغالب

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
    x
    يعمل...
    X