وجب البحث والسؤال عن الإمام الذي بعده لو جهله !
الكافي للكليني ج 1 ص 378 ( باب ) * ( ما يجب على الناس عند مضي الامام ) ح3 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن خالد ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن بريد بن معاوية ، عن محمد بن مسلم قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : أصلحك الله بلغنا شكواك وأشفقنا ، فلو أعلمتنا أو علمتنا من ؟ قال :إن عليا عليه السلام كان عالما والعلم يتوارث ، فلا يهلك عالم إلا بقي من بعده من يعلم مثل علمه أو ما شاء الله ، قلت : أفيسع الناس إذا مات العالم ألا يعرفوا الذي بعده ؟ فقال : أما أهل هذه البلدة فلا - يعني المدينة - وأما غيرها من البلدان فبقدر مسيرهم ، إن الله يقول : " وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون " قال : قلت : أرأيت من مات في ذلك فقال : هو بمنزلة من خرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله ، قال : قلت : فإذا قدموا بأي شئ يعرفون صاحبهم ؟ قال : يعطى السكينة والوقار والهيبة).
تصحيحات العلماء للرواية
مرآة العقول ج4 ص 224 ح 3 قال العلامة المجلسي : الحديث الثالث : صحيح.
https://lib.eshia.ir/71429/4/234
فرائد الأصول للشيخ الأنصاري ج 1 ص 281 ( ومنها صحيحة محمد بن مسلم )
موسوعة أحاديث أهل البيت للشيخ هادي النجفي ج12 ص 209 ح [ 15311 ] قال الشيخ هادي النجفي ( الرواية صحيحة الإسناد) .
نهاية الدراية في شرح الكفاية
المؤلف : الشيخ محمد حسين الغروي الأصفهانى تحقيق : رمضان قلى زاده المازندراني الطبعة : الأولى المطبعة : امير – قم الناشر : انتشارات سيد الشهداء (ع) - قم – ايران ج2 ص 395 ( كما في صحيحة محمد بن مسلم عن أبي عبد الله ).
عناية الأصول في شرح كفاية الأصول المؤلف : السيد مرتضى الحسيني اليزدي الفيروز آبادي لناشر : منشورات الفيروزآبادي – قم ص 219 ( وصحيحة محمد بن مسلم عن أبي عبد الله عليه السلام )
بحث: أسد الله الغالب
يتبع :
الكافي للكليني ج 1 ص 378 ( باب ) * ( ما يجب على الناس عند مضي الامام ) ح3 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن خالد ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن بريد بن معاوية ، عن محمد بن مسلم قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : أصلحك الله بلغنا شكواك وأشفقنا ، فلو أعلمتنا أو علمتنا من ؟ قال :إن عليا عليه السلام كان عالما والعلم يتوارث ، فلا يهلك عالم إلا بقي من بعده من يعلم مثل علمه أو ما شاء الله ، قلت : أفيسع الناس إذا مات العالم ألا يعرفوا الذي بعده ؟ فقال : أما أهل هذه البلدة فلا - يعني المدينة - وأما غيرها من البلدان فبقدر مسيرهم ، إن الله يقول : " وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون " قال : قلت : أرأيت من مات في ذلك فقال : هو بمنزلة من خرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله ، قال : قلت : فإذا قدموا بأي شئ يعرفون صاحبهم ؟ قال : يعطى السكينة والوقار والهيبة).
تصحيحات العلماء للرواية
مرآة العقول ج4 ص 224 ح 3 قال العلامة المجلسي : الحديث الثالث : صحيح.
https://lib.eshia.ir/71429/4/234
فرائد الأصول للشيخ الأنصاري ج 1 ص 281 ( ومنها صحيحة محمد بن مسلم )
موسوعة أحاديث أهل البيت للشيخ هادي النجفي ج12 ص 209 ح [ 15311 ] قال الشيخ هادي النجفي ( الرواية صحيحة الإسناد) .
نهاية الدراية في شرح الكفاية
المؤلف : الشيخ محمد حسين الغروي الأصفهانى تحقيق : رمضان قلى زاده المازندراني الطبعة : الأولى المطبعة : امير – قم الناشر : انتشارات سيد الشهداء (ع) - قم – ايران ج2 ص 395 ( كما في صحيحة محمد بن مسلم عن أبي عبد الله ).
عناية الأصول في شرح كفاية الأصول المؤلف : السيد مرتضى الحسيني اليزدي الفيروز آبادي لناشر : منشورات الفيروزآبادي – قم ص 219 ( وصحيحة محمد بن مسلم عن أبي عبد الله عليه السلام )
بحث: أسد الله الغالب
يتبع :