إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

النبي الأعظم يورث باعتراف أبي بكر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • النبي الأعظم يورث باعتراف أبي بكر

    النبي الأعظم يورث باعتراف أبي بكر


    مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني الناشر : مؤسسة قرطبة – القاهرة عدد الأجزاء : 6 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها - ‌‌‌‌مُسْنَدُ الْعَشْرَةِ الْمُبَشَّرِينَ بِالْجَنَّةِ ‌‌مُسْنَدُ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ مُسْنَدُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ (ج 1 / ص 4)ح 14 وفي طبعة مؤسسة الرسالة ج 1 ص 192 ح 14 - حدثنا عبد الله قال حدثني أبي قال ثنا عبد الله بن محمد بن أبي شيبة قال عبد الله وسمعته من عبد الله بن أبي شيبة قال ثنا محمد بن فضيل عن الوليد بن جميع عن أبي الطفيل قال لما قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم أرسلت فاطمة إلى أبي بكر أنت ورثت رسول الله صلى الله عليه و سلم أم أهله قال فقال لا بل أهله قالت فأين سهم رسول الله صلى الله عليه و سلم قال فقال أبو بكر إني سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : إن الله عز و جل إذا أطعم نبيا طعمة ثم قبضه جعله للذي يقوم من بعده فرأيت أن أرده على المسلمين فقالت فأنت وما سمعت من رسول الله صلى الله عليه و سلم أعلمتعليق الدكتور العلامة الشيخ شعيب الأرنؤوط :إسناده حسن، رجاله ثقات رجال الشيخين غير الوليد بن جميع - وهو الوليد بن عبد الله بن جميع - فمن رجال مسلم، وفيه كلام يحطه عن رتبة الصحيح. أبو الطفيل: هو عامر بن واثلة، من صغار الصحابة، وهو آخرهم موتاً.وأخرجه عمر بن شبة في " تاريخ المدينة " 1 / 198، والمروزي (78) ، وأبو يعلى (37) عن عبد الله بن محمد بن أبي شيبة، بهذا الإسناد. وأخرجه أبو داود (2973) ، والبزار (54) من طريقين عن محمد بن فضيل، به).



    مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني (المتوفى: 241هـ) المحقق: أحمد محمد شاكر الناشر: دار الحديث – القاهرة الطبعة: الأولى، 1416 هـ - 1995 م عدد الأجزاء: 8 (القسم الذي حققه أحمد شاكر) (1/ 171)ح 14 (قال العلامة أحمد شاكر : إسناده صحيح).




    إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني (المتوفى : 1420هـ) إشراف: زهير الشاويش الناشر: المكتب الإسلامي – بيروت الطبعة: الثانية 1405 هـ - 1985م عدد الأجزاء: 9 (8 ومجلد للفهارس) [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ، وهو مذيل بالحواشي] (5 / 76) ح(1241) - (حديث: " إذا أطعم الله نبيا طعمة ثم قبضه فهو للذى يقوم بها من بعده ". رواه أبو بكر عنه.* حسن.أخرجه الإمام أحمد (1/4) فى " مسنده " وكذا ابنه عبد الله فى زوائده عليه , وأبو يعلى فى " مسنده " (316/1) من طريق الوليد بن جميع عن أبى الطفيل قال: " لما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم , أرسلت فاطمة إلى أبى بكر: أنت ورثت رسول الله صلى الله عليه وسلم أم أهله , قال: فقال: بل أهله , قالت: فأين سهم رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: فقال أبو بكر إنى سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن الله إذا أطعم نبيا طعمة ثم قبضه , جعله للذى يقوم بعده "." فرأيت أن أرده على المسلمين , فقال: فأنت وما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم ".قلت: وهذا إسناد حسن , رجاله ثقات رجال مسلم....).


    مسند أبي يعلى المؤلف : أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي الناشر : دار المأمون للتراث – دمشق الطبعة الأولى ، 1404 – 1984 تحقيق : حسين سليم أسد عدد الأجزاء : 13 الأحاديث مذيلة بأحكام حسين سليم أسد عليها - (ج 1 / ص 40)ح 37 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا محمد بن فضيل عن الوليد بن جميع عن أبي الطفيل قال : أرسلت فاطمة إلى أبي بكر فقالت : ما لك يا خليفة رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ أنت ورثت رسول الله أم أهله ؟ قال : لا بل أهله قالت : فما بال سهم رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟قال : إني سمعته يقول : إن الله إذا أطعم نبيا طعمة ثم قبضه إليه جعله للذي يقوم بعده فرأيت - أنا بعده - أن أرده على المسلمين قالت : أنت وما سمعته من رسول الله قال حسين سليم أسد : رجاله رجال الصحيح)


    مسند أبي يعلى الموصلي المؤلف: الإمام الحافظ أحمد بن على بن المثنى التميمي ومعه: رحمات الملأ الأعلى بتخريج مسند أبي يعلى تخريج وتعليق: سعيد بن محمد السناري الناشر: دار الحديث – القاهرة الطبعة: الأولى ج1 ص 66 ح 37 ( إسناده حسن )


    الأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما (1 / 130)ح43 - وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْمَجْدِ زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَامِدٍ الثَّقَفِيُّ بِأَصْبَهَانَ أَنَّ سَعِيدَ بْنَ أَبِي الرَّجَاء الصَّيْرَفِي وَالْحُسَيْن بن عبد الْملك الْخَلالَ أَخْبَرَاهُمْ قِرَاءَةً عَلَيْهِمَا أَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَنْصُورٍ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ابْنِ الْمُقْرِئِ أَنا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ جُمَيْعٍ عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ قَالَ أَرْسَلَتْ فَاطِمَةُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَت مَالك يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْتَ وَرِثْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمْ أَهْلُهُ قَالَ لَا بَلْ أَهْلُهُ قَالَتْ فَمَا بَالُ سَهْمِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنَّ اللَّهَ إِذَا أَطْعَمَ نَبِيًّا طُعْمَةً ثُمَّ قَبَضَهُ إِلَيْهِ جَعَلَهُ لِلَّذِي يَقُومُ بَعْدَهُ فَرَأَيْتُ أَنَا أَنْ أَرُدَّهُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ قَالَتْ أَنْتَ وَمَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم أعلم(إِسْنَاده صَحِيح)




    جامع الأحاديث -للسيوطي (ج 25 / ص 12)ح 27555- عن أبى الطفيل قال : جاءت فاطمة إلى أبى بكر الصديق فقالت يا خليفة رسول الله أنت ورثت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أم أهله فقال لا بل أهله قالت فما بال الخمس فقال إنى سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول إذا أطعم الله نبيا طعمة ثم قبضه كانت للذى يلى بعده فلما وليت رأيت أن أرده على المسلمين قالت فأنت وما سمعت من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أعلم ثم رجعت (أحمد ، وأبو يعلى ، وابن جرير ، والببيهقى) [كنز العمال 14071]أخرجه أحمد (1/4 ، رقم 14) ، وأبو يعلى (1/40 ، رقم 37) ، والبيهقى (6/303 ، رقم 12526) . قال ابن حجر فى الفتح (6/202) : وأما ما أخرجه أحمد وأبو داود من طريق أبى الطفيل فإنه معارض للحديث الصحيح أن النبى لا يورث ) و (إسناده صحيح )




    الإمام ابن حجر يرى أن سند الحديث صحيح ولكنه معارض لحديث البخاري في عدم التوريث لذا حكم بشذوذ هذه اللفظة في الحديث
    فيض القدير شرح الجامع الصغير المؤلف: زين الدين محمد المدعو بعبد الرؤوف بن تاج العارفين بن علي بن زين العابدين الحدادي ثم المناوي القاهري (المتوفى: 1031هـ) الناشر: المكتبة التجارية الكبرى – مصر الطبعة: الأولى، 1356 عدد الأجزاء: 6 (2 / 206) (قال ابن حجر رحمه الله: فيه لفظة منكرة وهي قوله بل أهله فإنه معارض للحديث الصحيح أنه قال لا نورث انتهى وقال في تخريج المختصر: رجاله ثقات أخرج لهم مسلم لكنه شاذ المتن لأن ظاهره إثبات كون النبي صلى الله عليه وسلم يورث).



    وله عدة طرق
    الرابع من معجم شيوخ الدمياطي المؤلف: عبد المؤمن بن خلف الدمياطيّ، أبو محمد، شرف الدين الشافعي (المتوفى: 705هـ) الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية الطبعة: الأولى، 2004 [الكتاب مخطوط] (ص: 0)ح 9 - قُرِئَ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْبَاقِي بِدِمَشْقَ , وَأَنَا أَسْمَعُ أَخْبَرَكَ أَبُو عَلِيٍّ حَنْبَلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْبَغْدَادِيُّ , أنا أَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الشَّيْبَانِيُّ , أنا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ التَّمِيمِيُّ , أنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ بْنِ مَالِكٍ الْقَطِيعِيُّ ، ثنا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَنْبَلٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، قَالَ: ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ، وَسَمِعْتُهُ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ , ثنا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ , عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ جُمَيْعٍ عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ، قَالَ:لَمَّا قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ،أَرْسَلَتْ فَاطِمَةُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ أَنْتَ وَرَثْتَ رَسُولَ اللَّهِ، أَمْ أَهْلُهُ؟ قَالَ: فَقَالَ: بَلْ أَهْلُهُقَالَتْ: فَأَيْنَ سُهْمَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ قَالَ: فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " إِنَّ اللَّهَ إِذَا أَطْعَمَ نَبِيًّا طعمه , ثُمَّ قَبَضَهُ جَعَلَهَا لِلَّذِي يَقُومُ مِنْ بَعْدِهِ، فَرَأَيْتُ أَنْ أَرُدَّهُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ قَالَتْ: فَأَنْتَ وَمَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
    رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ فِي الْخَرَاجِ ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ , عَنِ ابْنِ فُضَيْلٍ فَوَقَعَ بَدَلا عَالِيًا مِنْ رِوَايَةِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ عَنْ أَبِي شَيْبَةَ).



    اتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة المؤلف : أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري - (ج 3 / ص 134)ح [3028] و مسند البزار - (ج 1 / ص 33)ح54 و مسند البزار - (ج 1 / ص 85)و سنن البيهقي الكبرى المؤلف : أحمد بن الحسين بن علي بن موسى أبو بكر البيهقي الناشر : مكتبة دار الباز - مكة المكرمة ، 1414 – 1994 تحقيق : محمد عبد القادر عطا عدد الأجزاء : 10- (ج 6 / ص 303)ح 12526 و مسند أبي يعلى - (ج 12 / ص 119)ح 6752 - قال حسين سليم أسد : رجاله رجال الصحيح) و مسند أبي يعلى المؤلف : أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي الناشر : دار المأمون للتراث – دمشق الطبعة الأولى ، 1404 – 1984 تحقيق : حسين سليم أسد عدد الأجزاء : 13 الأحاديث مذيلة بأحكام حسين سليم أسد عليها- (ج 1 / ص 40)ح 37 ( قال حسين سليم أسد : رجاله رجال الصحيح)و- (ج 12 / ص 119)ح 6752 ( قال حسين سليم أسد : رجاله رجال الصحيح)و مسند أبي بكر الصديق المؤلف : أحمد بن علي بن سعيد الأموي المروزي أبو بكر الناشر : المكتب الإسلامي – بيروت تحقيق : شعيب الأرناؤوط عدد الأجزاء : 1 - (ج 1 / ص 146)ح 78 و شرح صحيح البخارى لابن بطال المؤلف: ابن بطال أبو الحسن علي بن خلف بن عبد الملك (المتوفى: 449هـ) تحقيق: أبو تميم ياسر بن إبراهيم دار النشر: مكتبة الرشد - السعودية، الرياض الطبعة: الثانية، 1423هـ - 2003م عدد الأجزاء: 10 (5/ 268) و البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف: إبراهيم بن محمد بن محمد كمال الدين ابن أحمد بن حسين، برهان الدين ابن حَمْزَة الحُسَيْني الحنفي الدمشقيّ (المتوفى: 1120هـ) المحقق: سيف الدين الكاتب الناشر: دار الكتاب العربي – بيروت عدد الأجزاء: 2 × 1 (1/ 173) والأربعين المسلسلة المتباينة الأسانيد – مخطوط المؤلف: يوسف بن حسن بن أحمد بن حسن ابن عبد الهادي الصالحي، جمال الدين، ابن ابن المِبْرَد الحنبلي (المتوفى: 909هـ) أعده للشاملة: أحمد الخضري [الكتاب مخطوط] (ص: 6)
    الأحاديث المختارة للضياء المقدسي - (ج 1 / ص 32) و كنز العمال - (ج 5 / ص 605)ح14071 و عمدة القاري شرح صحيح البخاري المؤلف : بدر الدين العيني الحنفي مصدر الكتاب : ملفات وورد من ملتقى أهل الحديث[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ] http://www.ahlalhdeeth.com - (ج 22 / ص 210) و فتح الباري شرح صحيح البخاري المؤلف : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الناشر : دار المعرفة - بيروت ، 1379 تحقيق : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي عدد الأجزاء : 13- (ج 6 / ص 202)و التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد المؤلف : أبو عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر بن عاصم النمري القرطبي (المتوفى : 463هـ) المحقق : مصطفى بن أحمد العلوى و محمد عبد الكبير البكرى الناشر : مؤسسة القرطبه مصدر الكتاب : موقع مكتبة المدينة الرقمية http://www.raqamiya.org-(ج 8 / ص 167)و أحكام الفقير والمسكين - (ج 1 / ص 112)و فتاوى الشبكة الإسلامية - (ج 5 / ص 7781) و السيرة النبوية لابن كثير - (ج 4 / ص 574)و الرياض النضرة في مناقب العشرة المؤلف : المحب الطبري مصدر الكتاب : موقع الوراق http://www.alwarraq.com[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]و تاريخ المدينة - (ج 1 / ص 198) و تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام. تأليف: شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي. دار النشر: دار الكتاب العربي.مكان النشر: لبنان/ بيروت.سنة النشر: 1407هـ - 1987م. الطبعة: الأولى. تحقيق: د. عمر عبد السلام تدمري. ملاحظات حول الكتاب: الكتاب موافق للمطبوع كاملاً.- (ج 1 / ص 150)ح ( 453 ) والسنن الكبرى وفي ذيله الجوهر النقي المؤلف : أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي مؤلف الجوهر النقي: علاء الدين علي بن عثمان المارديني الشهير بابن التركماني المحقق : الناشر : مجلس دائرة المعارف النظامية الكائنة في الهند ببلدة حيدر آباد الطبعة : الطبعة : الأولى ـ 1344 هـ عدد الأجزاء : 10 مصدر الكتاب : موقع وزارة الأوقاف المصرية وقد أشاروا إلى جمعية المكنز الإسلامي- (ج 6 / ص 303)ح 13124- أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ : عَلِىُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بِشْرَانَ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ : مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو الرَّزَّازُ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ الْعُطَارِدِىُّ حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ جُمَيْعٍ عَنْ أَبِى الطُّفَيْلِ قَالَ : جَاءَتْ فَاطِمَةُ إِلَى أَبِى بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُمَا فَقَالَتْ : يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَنْتَ وَرِثْتَ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَمْ أَهْلُهُ؟ قَالَ : لاَ بَلْ أَهْلُهُ. قَالَتْ : فَمَا بَالُ الْخُمُسِ. فَقَالَ إِنِّى سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ :« إِذَا أَطْعَمَ اللَّهُ نَبِيًّا طُعْمَةً ثُمَّ قَبَضَهُ كَانَتْ لِلَّذِى يَلِى بَعْدَهُ ». )


    إن كان النبي الأعظم ـ صلى الله عليه وآله ـ لا يورث كما يزعم المخالفين فلماذا يقول لزيد بن الحارث فيما ترون ( أنه ابني يرثني وأرثه) والوراثة هنا للمال لا للعلم كما لا يخفى بدليل قوله ( وأرثه )؟!
    https://forums.alkafeel.net/node/1039673
    تابع بحوث أسد الله الغالب
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X