ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من أسوأ المهارات التي تكتسب في الحياة و من أرذل الصفات التي يتصف بها البعض "صناعة النكد"..
و هي لا تقتصر على شريحة معينة،
ربما تجدها عند المُدراء و الأطباء و ربما عند الأزواج و الزوجات،
و ربما عند الجيران و الأقارب و الأصدقاء ..
و طبع هؤلاء و الله غريب ..
لا يقر لهم قرار و لا يهنأ لهم بال و لا يطيب لهم عيش حتى ينكدون على من حولهم ،
عبر عدة أساليب:
♦( تضخيم و تكبير الأمور ) :
يجعلون من الحبة قُبة و هذا الطبع و العلامة الأبرز لديهم ..
♦( اجترار الماضي ) :
استدعاء الذكريات السيئة من الماضي و التي انتهت و عفى عليها الزمن ..
♦( تقمص و حُب دور الضحية ) :
و هذا التقمص مستمر دائماً و أنهم مظلومون و مفترى عليهم ..
♦( الشخصنة ) :
كلما تحدثت عن أمرٍ بدأ يحلله تحليلاً سلبياً يشخصنه كما يراه ..
♦( عندما تبدي رأياً مُخالفاً لرأيه ) :
يقول أنت تقصدني، أنت تُهينني، أنت لا تحبني ..
👈 هؤلاء صُناع النكد ،
كان الله في عونهم و عون من حولهم ،
قلوبهم تحتاج إلى تنظيف ..
مهما أبدى الآن لك بشاشة لكنه إذا حصل أي موقف و لو كان بسيطاً ..
كان الله في عونك ..
من علاماتهم :
أن صُنع النكد مُقدم على المتعة عندهم،
ينكد و يعكر الأجواء .. 🌪
أيضاً من علاماتهم أنهم يختارون أوقات عجيبة لصناعة النكد،
فيأتون بنكدهم في ثلاثة أوقات:
👈وقت انشغالك ،
👈وقت فرحك،
👈وقت ألمك ،
هذه أوقاتهم المفضلة و المحببة لممارسة هوايتهم السيئة ..
فتشوا في انفسكم ..
هل منكم من يحمل هذه الصفة..؟
أرجوكم توقفوا .. و الله صفه سيئة، و تضيع الأعمار و تستنزف الجهود و توتر العلاقات ..
و على ايش❕ما الفائدة
لا شيء ..
و أخيراً دعوة لنا جميعاً بأن نكون من ناثري الورد و صانعي الفرح،
و مفاتيح للخير نجيد فن التغافل و التغافر ..🍃
من أسوأ المهارات التي تكتسب في الحياة و من أرذل الصفات التي يتصف بها البعض "صناعة النكد"..
و هي لا تقتصر على شريحة معينة،
ربما تجدها عند المُدراء و الأطباء و ربما عند الأزواج و الزوجات،
و ربما عند الجيران و الأقارب و الأصدقاء ..
و طبع هؤلاء و الله غريب ..
لا يقر لهم قرار و لا يهنأ لهم بال و لا يطيب لهم عيش حتى ينكدون على من حولهم ،
عبر عدة أساليب:
♦( تضخيم و تكبير الأمور ) :
يجعلون من الحبة قُبة و هذا الطبع و العلامة الأبرز لديهم ..
♦( اجترار الماضي ) :
استدعاء الذكريات السيئة من الماضي و التي انتهت و عفى عليها الزمن ..
♦( تقمص و حُب دور الضحية ) :
و هذا التقمص مستمر دائماً و أنهم مظلومون و مفترى عليهم ..
♦( الشخصنة ) :
كلما تحدثت عن أمرٍ بدأ يحلله تحليلاً سلبياً يشخصنه كما يراه ..
♦( عندما تبدي رأياً مُخالفاً لرأيه ) :
يقول أنت تقصدني، أنت تُهينني، أنت لا تحبني ..
👈 هؤلاء صُناع النكد ،
كان الله في عونهم و عون من حولهم ،
قلوبهم تحتاج إلى تنظيف ..
مهما أبدى الآن لك بشاشة لكنه إذا حصل أي موقف و لو كان بسيطاً ..
كان الله في عونك ..
من علاماتهم :
أن صُنع النكد مُقدم على المتعة عندهم،
ينكد و يعكر الأجواء .. 🌪
أيضاً من علاماتهم أنهم يختارون أوقات عجيبة لصناعة النكد،
فيأتون بنكدهم في ثلاثة أوقات:
👈وقت انشغالك ،
👈وقت فرحك،
👈وقت ألمك ،
هذه أوقاتهم المفضلة و المحببة لممارسة هوايتهم السيئة ..
فتشوا في انفسكم ..
هل منكم من يحمل هذه الصفة..؟
أرجوكم توقفوا .. و الله صفه سيئة، و تضيع الأعمار و تستنزف الجهود و توتر العلاقات ..
و على ايش❕ما الفائدة
لا شيء ..
و أخيراً دعوة لنا جميعاً بأن نكون من ناثري الورد و صانعي الفرح،
و مفاتيح للخير نجيد فن التغافل و التغافر ..🍃
تعليق