إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

موعدكم الثلاثاء مع برنامج (صباح الكفيل)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • موعدكم الثلاثاء مع برنامج (صباح الكفيل)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد




    مستمعاتنا الكريمات أعظم الله أجورنا وأجوركن بشهادة الامام جعفر الصادق عليه السلام
    ستكونون مع حلقة خاصة بالمناسبة من برنامج (صباح الكفيل) تأتيكم عند التاسعة صباحا من مكتب النجف الاشرف



    فقراتنا ستكون:
    فقرة: صادق العترة

    سنتعرف فيها على جوانب من معاناة الامام مع الحكام وما تعرض له من الظلم والتضييق.

    مستمعاتنا نستقبل تعازيكن بهذه المناسبة الاليمة.




    فقرة: الرسالة الصادقية
    سنتعرف فيها على دور الامام الصادق عليه السلام في العملية السياسية وستكون معنا ضيفة كريمة لبيان هذا الدور.



    فقرة: في دقائق
    سنتناول فيها بعضا من مواقف الامام الصادق عليه السلام مع حكام عصره.




    فقرة: وصايا خالدة
    المحور: قوة التدين والقدرة على استيعاب الاخرين


    مستمعتي وصايا الامام الصادق عليه السلام مدرسة عظيمة ودستور أخلاقي عال، هل نستطيع ان نطبق هذا الدستور ونجمع بين الاثنين، بين قوة التدين والقدرة على استيعاب الاخرين؟
    ـ لو كان هناك تدين لكن لا يوجد استيعاب للأخرين، برأيك ماذا سيحدث مستمعتي؟ وما أهمية وضرورة ان يجمع الامرين قوة التدين واستيعاب الاخرين؟



    اعداد:
    سوسن عبد الله



    تقديم:
    سوسن عبد الله
    هند الفتلاوي



    اخراج:
    نور حسن



    اعظم الله اجورنا وأجوركن.

  • #2

    ​​​​صادق العترة

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

    تعزية خاصة بذكرى استشهاد الأمام جعفر الصادق عليه السلام

    نرفع تعازينا لسيدنا ومولانا صاحب العصر والزمان الامام الحجة المنتظر عجل الله فرجه الشريف والى مقام جميع المراجع العظام والعلماء الاجلاء والأمة الأسلامية كافة والى جميع مدير ومشرفي ومشرفات واعضاء منتدى الكفيل

    عظم الله لكم الاجر في ذكرى استشهاد الامام السادس من آل بيت النبوة عليهم افضل الصلاة والسلام ،، الذي استشهد بأمر من الحاكم العباسي المنصور الدوانيقي ســ148 ـــنة هجرية



    اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يا خُزّانَ عِلْمِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يا تَراجِمَةَ وَحْيِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يا اَئِمَّةَ الْهُدى اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يا اَعْلامَ التُّقى اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يا اَوْلادَ رَسُولِ اللهِ اَنَا عارِفٌ بِحَقِّكُمْ مُسْتَبْصِرٌ بِشَأْنِكُمْ مُعاد لاَِعْدائِكُمْ مُوال لاَِوْلِيائِكُمْ بِاَبى اَنْتُمْ وَاُمّى صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكُمْ اَللّهُمَّ اِنّى اَتَوالى آخِرَهُمْ كَما تَوالَيْتُ اَوَّلَهُمْ وَاَبْرَأُ مِنْ كُلِّ وَليجَة دُونَهُمْ وَاَكْفُرُ بِالْجِبْتِ وَالطّاغُوتِ وَاللاتِ وَالْعُزّى صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكُمْ يا مَوالِيَّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سَيِّدَ الْعابِدينَ وَسُلالَةَ الْوَصِيّينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا باقِرَ عِلْمِ النَّبِيّينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صادِقاً مُصَدِّقاً فِي الْقَوْلِ وَالْفِعْلِ يا مَوالِيَّ يَوْمُكُمْ هذا ضَيْفٌا لَكُمْ وَمُسْتَجيرٌ بِكُمْ فَاَضيفُوني وَاَجيرُوني بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكُمْ وَآلِ بَيْتِكُمُ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ.

    ونختم الزيارة بسورة الفاتحة لجميع المؤمنين والمؤمنات مع الصلوات على محمد وآل محمد


    اللهم صل على محمد وآل محمد

    ورحم الله من احيا أمر اهل البيت عليهم السلام


    مأجورين جميعااااا







    تعليق


    • #3
      فقرة.. صادق العترة (عليهم السلام)


      🔵عظم الله اجورنا واجوركم بشهادة صادق أهلُ بيت النبوّة(صلوات الله عليهم) ومحبّوهم وموالوهم بفاجعة الخامس والعشرين من شوّال عام (148) برحيل الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام)، سادس الأئمّة الأطهار الذين نصّ الرسول(صلّى الله عليه وآله) على خلافتهم من بعده،
      وقد سمّاه جدّه النبيّ الأكرم
      (صلّى الله عليه وآله وسلم) بالصادق

      ◾من سيرته الشريفة◾
      تشيرُ الرواياتُ التاريخيّة إلى أنّ الإمام الصادق(عليه السلام) كان يُعاني من جور الخليفة العبّاسي المنصور، وقد أشخَصَه من المدينة إلى العراق عدّة مرّات محاولاً اغتياله إلّا أنّه يتراجع بسبب ما يظهر على الإمام (عليه السلام) من الكرامات أو الإجابات المذهلة لكن تخوّفه على عرشه، وقلقه على سلطانه، جعله يعقد العزم ويصمّم على التخلّص منه!

      ◾فامتدّت يدُ الخيانة لترتكب الجريمة النكراء ودسّت السمّ في عنبٍ احترقت به أحشاؤه (سلام الله عليه)، وتقطّعت أمعاؤه فوفد إلى ربّه شهيداً صابراً محتسباً.

      🔵ولمّا قُبِض (عليه السلام) قام ولدُهُ الإمام موسى بن جعفر(عليه السلام) بتجهيز جثمان أبيه حسب وصيّته، ثمّ أُخرِجت جنازةُ الإمام محمّولةً على الأكتاف،
      وقال احد الشعراء بحقه...!
      أتدرون ماذا تحملون إلى الثرى
      بشيراً ثوى من رأسِ علياءَ شاهِقِ

      غداةً حثا الحاثونَ فوق ضريحهُ
      تراباً وأولى كانَ فـوقَ المفارِقِ


      🔴فدُفِن (عليه السلام) في البقيع مع جدّه لأمّه الإمام الحسن، وجدّه لأبيه الإمام زين العابدين، وأبيه الباقر
      (عليهم السلام)،
      وهو آخرُ مَنْ دُفِن من الأئمّة الطاهرين المعصومين في (البقيع)، فإنّ أولاده دُفِنوا في العراق إلّا الإمامُ الرّضا عليه السلام دُفِن في خراسان.

      🔹️وهكذا بعد هذا العمر المليء بالعلم والعمل والسعي والجهاد والفضل والتقوى، فارق حفيدُ الرسول الأعظم(صلّى الله عليه وآله وسلم) الحياة، التي لم يُرَ فيها إلّا عالماً زاهداً، مدافعاً عن الحقّ والعدل، داعياً إلى الله تعالى، فاعلاً للخير دالّاً عليه، ناهياً
      عن الشرّ محذّراً منه، منيراً للأمّة
      طريق الآخرة.

      ◾فسلامُ الله على روحه الطاهرة،
      يوم وُلد ويوم مات ويوم يُبعَث حيّاً،
      وطوبى للمهتدين بهداه.





      تعليق


      • #4
        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	20150810013917.png 
مشاهدات:	19 
الحجم:	70.6 كيلوبايت 
الهوية:	1039956
        في دقائق
        كانت خطّة الإمام الصادق عليه السلام هي أن يجمع الأمور بعد رحيل الإمام الباقر عليه السلام وينهض بثورة علنيّة، ويسقط حكومة بني أميّة -
        الّتي كانت في كلّ يومٍ تبدّل حكومة،
        ما يحكي عن منتهى ضعف هذا الجهاز -
        وأن يأتي بالجيوش من خراسان والريّ وأصفهان والعراق والحجاز ومصر والمغرب وكلّ المناطق الإسلاميّة،
        الّتي كان فيها شبكات حزبيّة للإمام الصادق عليه السلام، أي الشّيعة،
        وأن يحضر كلّ القوّات إلى المدينة ليزحف نحو الشّام ويسقط حكومتها ويرفع بيده راية الخلافة،
        وأن يأتي إلى المدينة ويعيد حكومة النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم إليها.
        هذه كانت خطّة الإمام الصادق عليه السلام.
        لهذا، عندما كان يجري الحديث عند الإمام الباقر عليه السلام في أيّام عمره الأخيرة،
        ويُسأل من هو قائم آل محمّد، كان ينظر إلى الإمام الصادق عليه السلام ويقول: كأنّني أنظر إلى قائم آل محمد هذا.
        وقد كان من المقرّر للإمام الصادق عليه السلام أن يكون قائم آل محمّد في ذلك الزمان.

        لقد كان الإمام الصّادق عليه السلام رجل الجهاد والمواجهة،
        ورجل العلم والمعرفة، ورجل التنظيم والتشكيلات.
        الكثير عن علمه،
        ومحافل دراسته وميادين تعليمه الّتي أوجدها،
        لم يكن لها نظير،
        لا قبله ولا بعده في تاريخ حياة أئمّة الشّيعة،
        فلقد بيّن الإمام الصّادق عليه السلام كلّ ما ينبغي أن يُقال بشأن المفاهيم الإسلاميّة الصّحيحة، والقرآنيّة الأصيلة الّتي تعرّضت للتّحريف طيلة قرنٍ ونيّف من الزمان بواسطة المغرضين والمفسدين،
        أو الجاهلين،
        وهذا الأمر هو الّذي أدّى إلى أن يشعر العدوّ بخطره.

        لقد كان الإمام الصادق عليه السَّلام مشغولًا بجهادٍ واسع النّطاق من أجل الإمساك بالحكومة والسّلطة،
        وإيجاد حكومةٍ إسلاميّة وعلويّة،
        أي أنّ الإمام الصادق عليه السلام كان يُهيّئ الأرضيّة للقضاء على بني أميّة، والمجيء بحكومة علويّة،
        أي حكومة العدل الإسلاميّ. فهذا ما يتّضح من حياة الإمام الصادق عليه السلام لكلّ من يُطالع ويُدقّق
        ​​

        تعليق


        • #5
          فقرة 🔹️🔹️في دقائق
          بعض مواقف الأمام الصادق
          ( عليه السلام ) من المنصور

          🔴الموقف الأول :
          سأل المنصورُ الإمامَ ( عليه السلام ) يوماً عن الذُّباب ، وهو يَتَطايح على وجهه ،
          حتَّى أضجره ، قائلاً : يا أبا عبد الله ،لِم خلق اللهُ الذباب ؟ فقال ( عليه السلام ) :
          ( لِيُذلَّ به الجبابرة )

          فسَكَت المنصور علماً منه أنه لو ردَّ عليه لوخزه بما هو أمضُّ جرحاً ، وأنفذ طعناً.


          🔵الموقف الثاني :
          كتب المنصور إلى الإمام ( عليه السلام ) في إحدى المرَّات : لِم لا تغشانا كما تغشانا الناس ؟

          فأجابه ( عليه السلام ) : ( لَيسَ لنا ما نخافك من أجله ، ولا عندك من أمر الآخرة ما نرجوك له ، ولا أنت في نعمة فَنُهنِّيك ، ولا تَراها نقمة فَنُعزِّيك ، فما نصنع عندك ) .

          فكتب المنصور إليه ( عليه السلام ) : تصحبنا لتنصحنا .
          فأجابه ( عليه السلام ) :
          ( مَنْ أرادَ الدُّنيا لا ينصحك ، ومَنْ أرادَ الآخِرَة لا يَصحبُك ) .

          فقال المنصور : والله لقد مَيَّز عندي منازل من يريد الدنيا مِمَّن يريد الآخرة ، وإنه ممَّن يريد الآخرة لا الدنيا .

          📚📚 موسوعة اهل البيت عليهم السلام



          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
          x
          يعمل...
          X