أي نصب عند معاوية وحقد على أهل البيت ؟! مثال مزعج !
النبي الأعظم في الحديث المتواتر الصحيح المتفق عليه يقول ( الحسن والحسن سيدا شباب أهل الجنة ...) ومعاوية يرى أنه لو كان هناك ألفا مثل الإمام الحسين عليه السلام لكان يزيد أفضل منهم ؟!
ويرى أن الأمر آل إليه لنصر الله عز وجل له على الإمام علي عليه السلام وأنها حكمة الله فهو خير من الإمام علي عليه السلام وذلك لأن الله عز وجل قضى له دون الإمام علي عليه السلام
المعجم الكبير المؤلف: سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم الطبراني (المتوفى: 360هـ) المحقق: حمدي بن عبد المجيد السلفي دار النشر: مكتبة ابن تيمية – القاهرة الطبعة: الثانية عدد الأجزاء:25 ويشمل القطعة التي نشرها لاحقا المحقق الشيخ حمدي السلفي من المجلد 13 (دار الصميعي - الرياض / الطبعة الأولى، 1415 هـ - 1994 م) (19/ 356) باب كيف يدعى الإمام ح 833 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجُذُوعِيُّ، ثنا أَبُو الْخَطَّابِ زِيَادُ بْنُ يَحْيَى، ثنا الْهَيْثَمُ بْنُ الرَّبِيعِ، ثنا سِرَارُ بْنُ مُجَشَّرٍ أَبُو عُبَيْدَةَ الْعَنَزِيُّ، عَنْ هِشَامِ بْنِ حَسَّانٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، قَالَ:لَمَّا بَايَعَ مُعَاوِيَةُ لِيَزِيدَ حَجَّ، فَمَرَّ بِالْمَدِينَةِ فَخَطَبَ النَّاسَ، فَقَالَ: إِنَّا قَدْ بَايَعْنَا يَزِيدَ فَبَايِعُوا، فَقَامَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، فَقَالَ: أَنَا وَاللهِ أَحَقُّ بِهَا مِنْهُ، فَإِنَّ أَبِي خَيْرٌ مِنْ أَبِيهِ، وَجَدِّي خَيْرٌ مِنْ جَدِّهِ، وَإِنَّ أُمِّي خَيْرٌ مِنْ أُمِّهِ، وَأَنَا خَيْرٌ مِنْهُ، فَقَالَ مُعَاوِيَةُ: «أَمَّا مَا ذَكَرْتَ أَنَّ جَدَّكَ خَيْرٌ مِنْ جَدِّهِ فَصَدَقْتَ، رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْرٌ مِنْ أَبِي سُفْيَانَ بْنِ حَرْبٍ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتَ أَنَّ أُمَّكَ خَيْرٌ مِنْ أُمِّهِ فَصَدَقْتَ، فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْرٌ مِنْ بِنْتِ مِجْدَلٍ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتَ أَنَّ أَبَاكَ خَيْرٌ مِنْ أَبِيهِ فَقَدْ قَارَعَ أَبُوهُ أَبَاكَ فَقَضَى اللهُ لِأَبِيهِ عَلَى أَبِيكَ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتَ أَنَّكَ خَيْرٌ مِنْهُ فَلَهُوَ أَرِبُ مِنْكُ وَأَعْقَلُ، مَا يَسُرُّنِي بِهِ مِثْلُكَ أَلْفٌ).
المعجم الكبير
http://library.islamweb.net/newlibra...no=84&ID=16217
كتاب عثمان بن راشد السلمي ح 16223
http://library.islamweb.net/hadith/d...9329&hid=16223
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي (المتوفى: 807هـ) المحقق: حسام الدين القدسي الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة عام النشر: 1414 هـ، 1994 م عدد الأجزاء: 10 (5/ 198)ح 9009 - وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ قَالَ:لَمَّا بَايَعَ مُعَاوِيَةُ [لِيَزِيدَ] حَجَّ، فَمَرَّ بِالْمَدِينَةِ فَخَطَبَ النَّاسَ فَقَالَ: إِنَّا قَدْ بَايَعْنَا يَزِيدَ فَبَايِعُوهُ فَقَامَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ فَقَالَ: أَنَا وَاللَّهِ أَحَقُّ بِهَا مِنْهُ، فَإِنَّ أَبِي خَيْرٌ مِنْ أَبِيهِ وَجَدِّي خَيْرٌ مِنْ جَدِّهِ وَأُمِّي خَيْرٌ مِنْ أُمِّهِ وَأَنَا خَيْرٌ مِنْهُ. فَقَالَ: أَمَّا مَا ذَكَرْتَ أَنَّ جَدَّكَ خَيْرٌ مِنْ جَدِّهِ فَصَدَقْتَ، رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خَيْرٌ مِنْ أَبِي سُفْيَانَ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتَ أَنَّ أُمَّكَ خَيْرٌ مَنْ أُمِّهِ فَصَدَقْتَ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خَيْرٌ مَنْ بِنْتِ مُجَدَّلٍ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتَ أَنَّ أَبَاكَ خَيْرٌ مِنْ أَبِيهِ، فَقَدْ قَارَعَ أَبُوكَ أَبَاهُ فَقَضَى اللَّهُ لِأَبِيهِ عَلَى أَبِيكَ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتَ أَنَّكَ خَيْرٌ مِنْهُ، فَلَهُوَ أَرَبُّ مِنْكَ وَأَعْقَلُ مَا يَسُرُّنِي بِهِ مِثْلُكَ أَلْفٌ.
رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ وَفِيهِ الْهَيْثَمُ بْنُ الرَّبِيعِ قَالَ أَبُو حَاتِمٍ: شَيْخٌ لَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ، وَبَقِيَّةُ رِجَالِهِ ثِقَاتٌ).
تابع لبحوث ومواضيع ولفتات ...أسد الله الغالب
النبي الأعظم في الحديث المتواتر الصحيح المتفق عليه يقول ( الحسن والحسن سيدا شباب أهل الجنة ...) ومعاوية يرى أنه لو كان هناك ألفا مثل الإمام الحسين عليه السلام لكان يزيد أفضل منهم ؟!
ويرى أن الأمر آل إليه لنصر الله عز وجل له على الإمام علي عليه السلام وأنها حكمة الله فهو خير من الإمام علي عليه السلام وذلك لأن الله عز وجل قضى له دون الإمام علي عليه السلام
المعجم الكبير المؤلف: سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم الطبراني (المتوفى: 360هـ) المحقق: حمدي بن عبد المجيد السلفي دار النشر: مكتبة ابن تيمية – القاهرة الطبعة: الثانية عدد الأجزاء:25 ويشمل القطعة التي نشرها لاحقا المحقق الشيخ حمدي السلفي من المجلد 13 (دار الصميعي - الرياض / الطبعة الأولى، 1415 هـ - 1994 م) (19/ 356) باب كيف يدعى الإمام ح 833 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجُذُوعِيُّ، ثنا أَبُو الْخَطَّابِ زِيَادُ بْنُ يَحْيَى، ثنا الْهَيْثَمُ بْنُ الرَّبِيعِ، ثنا سِرَارُ بْنُ مُجَشَّرٍ أَبُو عُبَيْدَةَ الْعَنَزِيُّ، عَنْ هِشَامِ بْنِ حَسَّانٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، قَالَ:لَمَّا بَايَعَ مُعَاوِيَةُ لِيَزِيدَ حَجَّ، فَمَرَّ بِالْمَدِينَةِ فَخَطَبَ النَّاسَ، فَقَالَ: إِنَّا قَدْ بَايَعْنَا يَزِيدَ فَبَايِعُوا، فَقَامَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، فَقَالَ: أَنَا وَاللهِ أَحَقُّ بِهَا مِنْهُ، فَإِنَّ أَبِي خَيْرٌ مِنْ أَبِيهِ، وَجَدِّي خَيْرٌ مِنْ جَدِّهِ، وَإِنَّ أُمِّي خَيْرٌ مِنْ أُمِّهِ، وَأَنَا خَيْرٌ مِنْهُ، فَقَالَ مُعَاوِيَةُ: «أَمَّا مَا ذَكَرْتَ أَنَّ جَدَّكَ خَيْرٌ مِنْ جَدِّهِ فَصَدَقْتَ، رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْرٌ مِنْ أَبِي سُفْيَانَ بْنِ حَرْبٍ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتَ أَنَّ أُمَّكَ خَيْرٌ مِنْ أُمِّهِ فَصَدَقْتَ، فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْرٌ مِنْ بِنْتِ مِجْدَلٍ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتَ أَنَّ أَبَاكَ خَيْرٌ مِنْ أَبِيهِ فَقَدْ قَارَعَ أَبُوهُ أَبَاكَ فَقَضَى اللهُ لِأَبِيهِ عَلَى أَبِيكَ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتَ أَنَّكَ خَيْرٌ مِنْهُ فَلَهُوَ أَرِبُ مِنْكُ وَأَعْقَلُ، مَا يَسُرُّنِي بِهِ مِثْلُكَ أَلْفٌ).
المعجم الكبير
http://library.islamweb.net/newlibra...no=84&ID=16217
كتاب عثمان بن راشد السلمي ح 16223
http://library.islamweb.net/hadith/d...9329&hid=16223
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي (المتوفى: 807هـ) المحقق: حسام الدين القدسي الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة عام النشر: 1414 هـ، 1994 م عدد الأجزاء: 10 (5/ 198)ح 9009 - وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ قَالَ:لَمَّا بَايَعَ مُعَاوِيَةُ [لِيَزِيدَ] حَجَّ، فَمَرَّ بِالْمَدِينَةِ فَخَطَبَ النَّاسَ فَقَالَ: إِنَّا قَدْ بَايَعْنَا يَزِيدَ فَبَايِعُوهُ فَقَامَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ فَقَالَ: أَنَا وَاللَّهِ أَحَقُّ بِهَا مِنْهُ، فَإِنَّ أَبِي خَيْرٌ مِنْ أَبِيهِ وَجَدِّي خَيْرٌ مِنْ جَدِّهِ وَأُمِّي خَيْرٌ مِنْ أُمِّهِ وَأَنَا خَيْرٌ مِنْهُ. فَقَالَ: أَمَّا مَا ذَكَرْتَ أَنَّ جَدَّكَ خَيْرٌ مِنْ جَدِّهِ فَصَدَقْتَ، رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خَيْرٌ مِنْ أَبِي سُفْيَانَ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتَ أَنَّ أُمَّكَ خَيْرٌ مَنْ أُمِّهِ فَصَدَقْتَ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خَيْرٌ مَنْ بِنْتِ مُجَدَّلٍ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتَ أَنَّ أَبَاكَ خَيْرٌ مِنْ أَبِيهِ، فَقَدْ قَارَعَ أَبُوكَ أَبَاهُ فَقَضَى اللَّهُ لِأَبِيهِ عَلَى أَبِيكَ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتَ أَنَّكَ خَيْرٌ مِنْهُ، فَلَهُوَ أَرَبُّ مِنْكَ وَأَعْقَلُ مَا يَسُرُّنِي بِهِ مِثْلُكَ أَلْفٌ.
رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ وَفِيهِ الْهَيْثَمُ بْنُ الرَّبِيعِ قَالَ أَبُو حَاتِمٍ: شَيْخٌ لَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ، وَبَقِيَّةُ رِجَالِهِ ثِقَاتٌ).
تابع لبحوث ومواضيع ولفتات ...أسد الله الغالب