إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بسند صحيح له طرق أبو بكر وعمر يأكلان لحم أخيهما !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بسند صحيح له طرق أبو بكر وعمر يأكلان لحم أخيهما !

    بسند صحيح له طرق أبو بكر وعمر يأكلان لحم أخيهما !

    مساوئ الأخلاق ومذمومها المؤلف: أبو بكر محمد بن جعفر بن محمد بن سهل بن شاكر الخرائطي السامري (المتوفى: 327هـ) حققه وخرج نصوصه وعلق عليه: مصطفى بن أبو النصر الشلبي الناشر: مكتبة السوادي للتوزيع، جدة الطبعة: الأولى، 1413 هـ - 1993 م عدد الأجزاء: 1 (1 / 95)ح180 - قَالَ أَبُو بَدْرٍ عَبَّادُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ الْغُبَرِيِّ: ثنا حَبَّانُ، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، أنبا ثَابِتٌ الْبُنَانِيُّ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: كَانَتِ الْعَرَبُ يَخْدُمُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا فِي الْأَسْفَارِ، وَكَانَ مَعَ أَبِي بَكْرٍ، وَعُمَرَ رَجُلٌ يَخْدُمُهُمَا، فَنَامَ، وَاسْتَيْقَظَا [ص:96] وَلَمْ يُهَيِّئْ طَعَامًا، فَقَالَا: إِنَّ هَذَا لَنَئُومٌ بَيْنَكُمْ. فَأَيْقَظَاهُ فَقَالَا: ائْتِ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقُلْ لَهُ: إِنَّ أَبَا بَكْرٍ، وَعُمَرَ يُقْرِآنِكَ السَّلَامَ، وَهُمَا يَسْتَأْدِمَانِكَ. فَأَتَاهُ، فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَخْبِرْهُمَا أَنَّهُمَا قَدِ ائْتَدَمَا» . فَفَزِعَا، فَجَاءَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، بَعَثْنَا نَسْتَأْدِمُكَ، فَقُلْتَ: ائْتَدَمَا، فَبِأَيِّ شَيْءٍ ائْتَدَمْنَا؟ فَقَالَ: «بِأَكْلِكُمَا لَحْمَ أَخِيكُمَا، إِنِّي لَأَرَى لَحْمَهُ بَيْنَ ثَنَايَاكُمْ» . فَقَالَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَاسْتَغْفِرْ لَنَا. قَالَ: «هُوَ، فَلْيَسْتَغْفِرْ لَكُمَ ) (1)




    تعليق الألباني على سند الحديث وطرقه !
    سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها المؤلف: أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين، بن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم، الأشقودري الألباني (المتوفى: 1420هـ) الناشر: مكتبة المعارف للنشر والتوزيع، الرياض الطبعة: الأولى، (لمكتبة المعارف) عدد الأجزاء: 6 (6 / 211)ح2608 - " والذي نفسي بيده إني لأرى لحمه بين أنيابكما. يعني لحم الذي استغاباه ". (186) والضياء المقدسي في " المختارة " (2 / 33 / 2) من طرق عن أبي بدر عباد بن الوليد الغبري: حدثنا حبان ابن هلال حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت البناني عن أنس بن مالك قال: " كانت العرب تخدم بعضها بعضا في الأسفار، وكان مع أبي بكر وعمر رجل يخدمهما، فناما، فاستيقظا، ولم يهيئ لهما طعاما، فقال أحدهما لصاحبه: إن هذا ليوائم نوم نبيكم صلى الله عليه وسلم (وفي رواية: ليوائم نوم بيتكم) فأيقظاه فقالا : ائت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقل له: إن أبا بكر وعمر يقرئانك السلام ، وهما يستأدمانك. فقال: أقرهما السلام، وأخبرهما أنهما قد ائتدما! ففزعا ، فجاءا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالا: يا رسول الله! بعثنا إليك نستأدمك، فقلت: قد ائتدما. فبأي شيء ائتدمنا؟ قال: بلحم أخيكما، والذي نفسي (فذكره) قالا: فاستغفر لنا، قال: هو فليستغفر لكما ". قلت: وهذا إسناد صحيح، رجاله كلهم ثقات رجال مسلم غير أبي بدر الغبري، قال أبو حاتم وتبعه الحافظ: " صدوق ". وذكره ابن حبان في " الثقات ". وروى عنه جمع من الحفاظ الثقات، وقد توبع، فقال الضياء عقبه: " وقد رواه عفان بن مسلم عن حماد بن سلمة عن ثابت عن عبد الرحمن بن أبي يعلى: أن العرب كانت تخدم بعضهم بعضا في الأسفار. فذكره. قيل: (الموائمة) : الموافقة، ومعناه أن هذا النوم يشبه نوم البيت لا نوم السفر، عابوه بكثرة النوم ". وله شاهد مرسل في " التوبيخ " (243) عن السدي، وهو إسماعيل بن عبد الرحمن. والسند إليه ضعيف ).

    الأحاديث المختارة أو المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما المؤلف: ضياء الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي (المتوفى: ٦٤٣هـ) دراسة وتحقيق: معالي الأستاذ الدكتور عبد الملك بن عبد الله بن دهيش الناشر: دار خضر للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت – لبنان الطبعة: الثالثة، ج5 ص 71 ح 1697 ( وَأَخْبَرَنَا أَبُو الضَّوْءِ شِهَابُ بْنُ مَحْمُودِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ الْحَاتِمِيُّ بِهَرَاةَ أَنَّ عَبْدَ السَّلامِ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدٍ أَخْبَرَهُمْ أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي مَسْعُودٍ الْفَارِسِيُّ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي شُرَيْحٍ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَاعِدٍ نَا أَبُو بَدْرٍ عَبَّادُ بْنُ الْوَلِيدِ الْغُبَرِيُّ نَا حِبَّانُ بْنُ هِلالٍ نَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ كَانَتِ الْعَرَبُ تَخْدُمُ بَعْضَهَا بَعْضًا فِي الأَسْفَارِ وَكَانَ مَعَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ رَجُلٌ يَخْدُمُهُمَا فَنَامَا فَاسْتَيْقَظَا وَلم يهيء لَهُمَا طَعَامًا فَقَالَ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ إِنَّ هَذَا ليوائم نوم نَبِيكُم صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَيْقَظَاهُ فَقَالا ائْتِ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْ لَهُ إِنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ يُقْرِئَانِكَ السَّلامَ وهما يستأدمانك فَقَالَ أقرأهما للسلام وَأَخْبِرْهُمَا أَنَّهُمَا قَدِ ائْتَدَمَا فَفَزِعَا فَجَاءَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالا يَا رَسُولَ اللَّهِ بَعَثْنَا إِلَيْكَ نَسْتَأْدِمُكَ فَقُلْتَ قَدْ ائْتَدَمَا فَبِأَيِّ شَيْءٍ ائْتَدَمْنَا قَالَ بِلَحْمِ أَخِيكُمَا وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ‌إِنِّي ‌لأَرَى ‌لَحْمَهُ ‌بَيْنَ أَنْيَابَكُمَا قَالا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا قَالَ هُوَ فَلْيَسْتِغْفِرْ لَكمَا» لَفْظُ ابْنِ صَاعِدٍ وَفِي رِوَايَةِ السَّامَرِّيِّ (يَخْدُمُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا) وَعِنْدَهُ (يَخْدُمْهُمَا فَنَامَ) وَعِنْدَهُ (فَقَالا إِنْ هَذَا لَيُوَائِمُ نَوْمَ بَيْتِكُمْ) وَعِنْدَهُ بَعْدَ يَسْتَأْدِمَانِكَ (فَأَتَاهُ فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبِرْهُمَا) وَعِنْدَهُ (قَالَ بِأَكْلِ لَحْمِ أَخِيكُمَا إِنِّي لأَرَى لَحْمَهُ بَيْنَ ثَنَايَاكُمَا) وَقَدْ رَوَاهُ عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى أَنَّ الْعَرَبَ كَانَتْ تَخْدُمُ بَعْضَهُمْ بَعْضًا فِي الأَسْفَارِ فَذَكَرَهُ قِيلَ الْمُوَائَمَةُ الْمُوَافَقَةُ وَمَعْنَاهُ إِنَّ هَذَا النَّوْمُ يُشْبِهُ نَوْمَ الْبَيْتِ لَا نَوْمَ السّفر عابوه بِكَثْرَة النّوم
    ‌‌آخر إِسْنَاده صَحِيح ).


    دروس للشيخ علي القرني المؤلف: علي بن عبد الخالق القرني مصدر الكتاب: دروس صوتية قام بتفريغها موقع الشبكة الإسلامية http://www.islamweb.net[ الكتاب مرقم آليا، ورقم الجزء هو رقم الدرس - ٤٧ درسا] تاريخ النشر بالشاملة: ١٦ رجب ١٤٣٢ ( «ثبت عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنه قال: {كانت العرب تخدم بعضها بعضاً في الأسفار، وكان مع أبي بكر وعمر رضي الله عنهما رجل يخدمهما، فناما واستيقظا وهو نائم لم يهيء لهما طعاماً، فقال أحدهما لصاحبه: إن هذا لنئوم -أي: كثير النوم- ثم أيقظاه، وقالا: ائت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقل له: إن أبا بكر وعمر يقرئانك السلام، وهما يستأدمانك -يعني: يطلبان منك الإدام- فذهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره، فقال: أقرئهما السلام، وأخبرهما أنهما قد ائتدما، فرجع فأخبرهما، وقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إنكما قد ائتدمتما! ففزعا فجاءا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالا: يا رسول الله! بعثنا إليك نستأدمك، فقلت: قد ائتدمنما، فبأي شيء ائتدمنا؟ قال: بلحم أخيكما، والذي نفسي بيده! ‌إني ‌لأرى ‌لحمه ‌بين أنيابكما، قالا: فاستغفر لنا يا رسول الله! قال: بل مُروه هو فليستغفر لكما}.»

    دروس للشيخ محمد المنجد المؤلف: محمد صالح المنجد مصدر الكتاب: دروس صوتية قام بتفريغها موقع الشبكة الإسلامية http://www.islamweb.net [ الكتاب مرقم آليا، ورقم الجزء هو رقم الدرس - ٣٢٢درسا] ( «ونحن كثيراً ما نخطئ على إخواننا، ونخطئ على الخدم المسلمين عندنا، ونغتابهم كثيراً وكثيراً، والقضية خطيرة، فإن رجلاً كان يخدم أبا بكر وعمر في السفر، فناما فاستيقظا ولم يهيئ لهما طعاماً، فقال أحدهما لصاحبه: (إن هذا لنئوم -فقط هذه العبارة، فأيقظاه، فقالا: ائت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال له: إن أبا بكر وعمر يقرئانك السلام، وهما يستأدمانك -يطلبان الإدام- فقال عليه الصلاة والسلام لهذا الخادم: أقرئهما السلام، وأخبرهما أنهما قد ائتدما، ففزعا، فجاءا إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقالا: يا رسول الله! بعثنا إليك نستأدمك، فقلت: قد ائتدما، فبأي شيء ائتدمنا؟ قال: بلحم أخيكما، والذي نفسي بيده ‌إني ‌لأرى ‌لحمه ‌بين أنيابكما، قالا: فاستغفر لنا: قال: هو فليستغفر لكما) وهذا حديث صحيح).

    روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني المؤلف: شهاب الدين محمود بن عبد الله الحسيني الألوسي المحقق: علي عبد الباري عطية الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الأولى، ج 13 ص 310 («أخرج ابن أبي حاتم عن السدي أن سلمان الفارسي رضي الله تعالى عنه كان مع رجلين في سفر يخدمهما وينال من طعامهما وأنه نام يوما فطلبه صاحباه فلم يجداه فضربا الخباء وقالا: ما يريد سلمان شيئا غير هذا أن يجيء إلى طعام معدود وخبار مضروب فلما جاء سلمان أرسلاه إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يطلب لهما إداما فانطلق فأتاه فقال: يا رسول الله بعثني أصحابي لتؤدمهم إن كان عندك قال: ما يصنع أصحابك بالإدام؟ لقد ائتدموا فرجع رضي الله تعالى عنه فخبرهما فانطلقا فأتيا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فقالا: والذي بعثك بالحق ما أصبنا طعاما منذ نزلنا قال: إنكما قد ائتدمتما بسلمان فنزلت. وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج أنه قال: زعموا أنها نزلت في سلمان الفارسي أكل ثم رقد فنفخ فذكر رجلان أكله ورقاده فنزلت.وأخرج الضياء المقدسي في المختارة عن أنس قال: كانت العرب تخدم بعضها بعضا في الأسفار وكان مع أبي بكر وعمر رضي الله تعالى عنهما رجل يخدمهما فناما فاستيقظا ولم يهيء لهما طعاما فقالا: إن هذا لنؤوم فأيقظاه فقالا:
    ائت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فقل له إن أبا بكر وعمر يقرآنك السلام ويستأدمانك فقال: إنهما ائتدما فجاءا فقالا: يا رسول الله بأي شيء ائتدمنا قال بلحم أخيكما والذي نفسي بيده ‌إني ‌لأرى ‌لحمه ‌بين ثنايا كما فقالا: استغفر لنا يا رسول الله قال: مراه فليستغفر لكما وهذا خبر صحيح ولا طعن فيه على الشيخين سواء كان ما وقع منهما قبل النزول أو بعده حيث لم يظنا بناء على حسن الظن فيهما ان تلك الكلمة مما يكرهها ذلك الرجل: هذا والآية دالة على حرمة الغيبة. وقد نقل القرطبي وغيره الإجماع على أنها من الكبائر،» )

    مَوْسُوعَةُ الأَخْلَاقِ المؤلف: خالد بن جمعة بن عثمان الخراز الناشر: مكتبة أهل الأثر للنشر والتوزيع، الكويت الطبعة: الأولى، ص 453 ( «١٣ -‌‌ عدم غيبته:عن أنس - رضي الله عنه - قال: كانت العربُ بعضهم يخدمُ بعضًا في الأسفار، وكانَ مع أبي بكرٍ وعمرَ رجل يخدمُهما، فنامَ، وأستيقظا ولم يهيئ طعامًا، فقال:» إن هذا لنَئوم بينكم فأيقظاهُ، فقالا: ائتِ رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقل لهُ: إن أبا بكرٍ وعمرَ يُقرئانكَ، وهما يستأدِمانك فأتاهُ فقال - صلى الله عليه وسلم -: "أخبرهما أنهما قد ائتدَما" ففزعا، فجاءَا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقال: يا رسول الله، بعثنا نستأدِمُك فقلتَ، ائتدما، فبأيِّ شيءٍ ائتدْمنا؟ فقال: "بأكلِكُما لحمَ أخيكُما، إني لأرى لحمَهُ بينَ ثناياكم" (وفي رواية: بين أنيابكما) فقالا: يا رسول الله فاستغفر لنا. قال: "هو فليستغفر لَكُما" .ولا يخفى ما في هذا الحديث من الوعيد، والإثم الشديد، فهي من أعظم مهلكات الإنسان بعد الشرك، وهي الصاعقة المحرقة للثواب، والغيبة تتحقق باللفظ الصريح أو الكناية والتعريض، أو الإشارة والرمز، سواء في دينه أو دنياه، أو خُلقه أو خَلقه أو أهله، أو أي شيء يتعلق به من خادم أو مال أو طبع بما يكره، نسأل الله السلامة والمسامحة) وفي الهامش (صحيح. أخرجه الخرائطي في "مساوئ الأخلاق" (١٨٩)، والضياء في المختارة (١٦٩٧)، وصححه شيخا الألباني في "الصحيحة" (٢٦٠٨).

    التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون تفسير القرآن الكريم على منهاج الأصلين العظيمين - الوحيين: القرآن والسنة الصحيحة - على فهم الصحابة والتابعين. تفسير منهجي فقهي شامل معاصر المؤلف: الأستاذ الدكتور مأمون حموش المدقق اللغوي: أحمد راتب حموش الناشر: (المؤلف) الطبعة: الأولى ج 7 ص 394



    سبحان الله ! لا تجد هؤلاء إلا في موارد الذم والذام لهم أشد الناس لهم حبا وهذه من آيات الله يبصر بها { لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ }

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الهامش ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
    1ـ الخصائص الكبرى المؤلف: عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت ج 2 ص 178 و الأحاديث المختارة أو المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما المؤلف: ضياء الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي (المتوفى: 643هـ) دراسة وتحقيق: معالي الأستاذ الدكتور عبد الملك بن عبد الله بن دهيش الناشر: دار خضر للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت – لبنان الطبعة: الثالثة، 1420 هـ - 2000 م عدد الأجزاء: 13 (5 / 71)ح1697( إِسْنَاده صَحِيح ) أرشيف ملتقى أهل الحديث – 2 تم تحميله : في 7 رمضان 1429 هـ = 7 سبتمبر 2008 م هذا الجزء : يضم منتدى الدراسات الحديثية منتدى التخريج ودراسة الأسانيد ملاحظة : [تجد رابط الموضوع الذي تتصفحه ، أسفل يسار شاشة عرض الكتاب ، إذا ضغطت على الرابط ينقلك للموضوع على الإنترنت لتطالع ما قد يكون جد فيه من مشاركات بعد تاريخ تحميل الأرشيف .. ويمكنك إضافة ما تختاره منها لخانة التعليق في هذا الكتاب الإلكتروني إن أردت] رابط الموقع : http://www.ahlalhdeeth.com- 2 (48 / 343)( قال الألوسي (19/285) وذا خبر صحيح ) و القسم العربي من موقع (الإسلام، سؤال وجواب) المؤلف: الموقع بإشراف الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - تم نسخه من الإنترنت: في 26 ذي القعدة 1430، هـ = 15 نوفمبر، 2009 م [الكتاب مرقم آليا] تنبيه: هذا الملف هو أرشيف لجميع المادة العربية بالموقع حتى تاريخ نسخه وهذه المادة هي قسمان: 1- الفتاوى (عددها 15862) [وتجد رقم الفتوى في خانة الرقم، ورابطها أسفل يسار الشاشة] 2- الكتب والمقالات أما بقية الأقسام، مثل (ملفات، تعرف على الإسلام، ... ) فهي عبارة عن انتقاءات من قسم الفتاوى، فلم نكررها http://www.islamqa.com (22) ودروس للشيخ محمد المنجد المؤلف : محمد صالح المنجد مصدر الكتاب : دروس صوتية قام بتفريغها موقع الشبكة الإسلامية http://www.islamweb.net[الكتاب مرقم آليا، ورقم الجزء هو رقم الدرس - 242 درسا الترقيم الآلي ج 11 ص 170 ( وهذا حديث صحيح ) الجامع الصحيح للسنن والمسانيد المؤلف: صهيب عبد الجبار (5/ 953، بترقيم الشاملة آليا) والإِعلامُ بـ حُرمةِ أهلِ العلمِ والإِسلامِ المؤلف: محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم الناشر: دارُ طيبة - مَكتبةٌ الكوثر، الرياض الطبعة: الأولى، 1419 هـ - 1998 م عدد الأجزاء: 1 (ص: 35) وحياة الصحابة المؤلف: محمد يوسف بن محمد إلياس بن محمد إسماعيل الكاندهلوي (المتوفى: 1384هـ) حققه، وضبط نصه، وعلق عليه: الدكتور بشار عوّاد معروف الناشر: مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى، 1420 هـ - 1999 م عدد الأجزاء: 5 و(3/ 147) وتفسير القرآن العظيم المؤلف: أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري ثم الدمشقي المحقق: سامي بن محمد سلامة الناشر: دار طيبة للنشر والتوزيع الطبعة: الثانية ج 7 ص 384 ومن أراد المزيد زدناه فلدينا مزيد
    تابع بحوث ومواضيع أسد الله الغالب
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X