هل كل السابقين هاجروا لله ؟!
النبي الأعظم يوضح أنه ليس كل من هاجر هدفه الله والسلوك له فهناك من هاجر إلى دنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فكيف يكون كل السابقون الأولون هاجر لله ؟!
أوردها البخاري في صحيحه في أربع مواضع :
المورد الأول
صحيح البخاري ط السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر ط دار طوق النجاة – بيروت (5/ 56) كتاب مناقب الأنصار ، بَابُ هِجْرَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ ح3898 ( حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ: حَدَّثَنَا حَمَّادٌ هُوَ ابْنُ زَيْدٍ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَقَّاصٍ قَالَ: سَمِعْتُ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: (الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا، أَوِ امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ)>
المورد الثاني :
صحيح البخاري ط السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر ط دار طوق النجاة – بيروت (1/ 20)ح«54» وصحيح البخاري المحقق: د. مصطفى ديب البغا الناشر: (دار ابن كثير، دار اليمامة) – دمشق الطبعة: الخامسة (1/ 30) كتاب الإيمان ، باب: ما جاء أن الأعمال بالنية الحسنة، وَلِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى ح54 ( حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْلَمَةَ قَالَ: أَخْبَرَنَا مَالِكٌ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَقَّاصٍ، عَنْ عُمَرَ : أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ، وَلِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ، فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا أَوِ امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ (
المورد الثالث :
صحيح البخاري ط السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر ط دار طوق النجاة (3/ 145) كِتَابُ الْعِتْقِ بَابُ الْخَطَأ وَالنِّسْيَانِ فِي الْعَتَاقَةِ وَالطَّلَاقِ وَنَحْوِهِ وَلَا عَتَاقَةَ إِلَّا لِوَجْهِ اللهِ وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى وَلَا نِيَّةَ لِلنَّاسِي وَالْمُخْطِئِ ح2529
المورد الرابع :
صحيح البخاري ط السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر ط دار طوق النجاة (8/ 140) كِتَابُ الْأَيْمَانِ وَالنُّذُورِ بَابُ النِّيَّةِ فِي الْأَيْمَانِ ح«6689
سيأتي مزيد توضيح للحديث
يتبع بحوث وحوارات و لطائف ...أسد الله الغالب
النبي الأعظم يوضح أنه ليس كل من هاجر هدفه الله والسلوك له فهناك من هاجر إلى دنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فكيف يكون كل السابقون الأولون هاجر لله ؟!
أوردها البخاري في صحيحه في أربع مواضع :
المورد الأول
صحيح البخاري ط السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر ط دار طوق النجاة – بيروت (5/ 56) كتاب مناقب الأنصار ، بَابُ هِجْرَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ ح3898 ( حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ: حَدَّثَنَا حَمَّادٌ هُوَ ابْنُ زَيْدٍ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَقَّاصٍ قَالَ: سَمِعْتُ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: (الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا، أَوِ امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ)>
المورد الثاني :
صحيح البخاري ط السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر ط دار طوق النجاة – بيروت (1/ 20)ح«54» وصحيح البخاري المحقق: د. مصطفى ديب البغا الناشر: (دار ابن كثير، دار اليمامة) – دمشق الطبعة: الخامسة (1/ 30) كتاب الإيمان ، باب: ما جاء أن الأعمال بالنية الحسنة، وَلِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى ح54 ( حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْلَمَةَ قَالَ: أَخْبَرَنَا مَالِكٌ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَقَّاصٍ، عَنْ عُمَرَ : أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ، وَلِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ، فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا أَوِ امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ (
المورد الثالث :
صحيح البخاري ط السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر ط دار طوق النجاة (3/ 145) كِتَابُ الْعِتْقِ بَابُ الْخَطَأ وَالنِّسْيَانِ فِي الْعَتَاقَةِ وَالطَّلَاقِ وَنَحْوِهِ وَلَا عَتَاقَةَ إِلَّا لِوَجْهِ اللهِ وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى وَلَا نِيَّةَ لِلنَّاسِي وَالْمُخْطِئِ ح2529
المورد الرابع :
صحيح البخاري ط السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر ط دار طوق النجاة (8/ 140) كِتَابُ الْأَيْمَانِ وَالنُّذُورِ بَابُ النِّيَّةِ فِي الْأَيْمَانِ ح«6689
سيأتي مزيد توضيح للحديث
يتبع بحوث وحوارات و لطائف ...أسد الله الغالب