إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

همته كاشفة عن علو نفسه أو دناءتها!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • همته كاشفة عن علو نفسه أو دناءتها!

    إنما يحبون الجمعة فقط لطعامها!

    همته كاشفة عن علو نفسه أو دناءتها !
    صحيح البخاري (7/ 73 ط السلطانية) ‌‌كِتَابُ الْأَطْعِمَةِ ‌‌بَابُ السِّلْقِ وَالشَّعِيرِ ح 5403 - حَدَّثَنَا ‌يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ: حَدَّثَنَا ‌يَعْقُوبُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ ‌أَبِي حَازِمٍ، عَنْ ‌سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ: إِنْ كُنَّا لَنَفْرَحُ بِيَوْمِ الْجُمُعَةِ، كَانَتْ لَنَا عَجُوزٌ تَأْخُذُ ‌أُصُولَ ‌السِّلْقِ فَتَجْعَلُهُ فِي قِدْرٍ لَهَا، فَتَجْعَلُ فِيهِ حَبَّاتٍ مِنْ شَعِيرٍ إِذَا صَلَّيْنَا زُرْنَاهَا فَقَرَّبَتْهُ إِلَيْنَا، وَكُنَّا نَفْرَحُ بِيَوْمِ الْجُمُعَةِ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ، وَمَا كُنَّا نَتَغَدَّى وَلَا نَقِيلُ إِلَّا بَعْدَ الْجُمُعَةِ، وَاللهِ مَا فِيهِ شَحْمٌ وَلَا وَدَكٌ).

    صحيح البخاري المؤلف: أبو عبد الله، محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة ابن بردزبه البخاري الجعفي تحقيق: جماعة من العلماء الطبعة: السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر (2/ 13 ط السلطانية) ‌‌كِتَابُ الْجُمُعَةِ ـ ‌‌بَابُ قَوْلِ اللهِ تَعَالَى {فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللهِ}ح 938 - حَدَّثَنَا ‌سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ قَالَ: حَدَّثَنَا ‌أَبُو غَسَّانَ قَالَ: حَدَّثَنِي ‌أَبُو حَازِمٍ، عَنْ ‌سَهْلٍ قَالَ: «كَانَتْ فِينَا امْرَأَةٌ تَجْعَلُ عَلَى أَرْبِعَاءَ فِي مَزْرَعَةٍ لَهَا سِلْقًا، فَكَانَتْ إِذَا كَانَ يَوْمُ جُمُعَةٍ، تَنْزِعُ ‌أُصُولَ ‌السِّلْقِ فَتَجْعَلُهُ فِي قِدْرٍ، ثُمَّ تَجْعَلُ عَلَيْهِ قَبْضَةً مِنْ شَعِيرٍ تَطْحَنُهَا، فَتَكُونُ ‌أُصُولُ ‌السِّلْقِ عَرْقَهُ، وَكُنَّا نَنْصَرِفُ مِنْ صَلَاةِ الْجُمُعَةِ فَنُسَلِّمُ عَلَيْهَا، فَتُقَرِّبُ ذَلِكَ الطَّعَامَ إِلَيْنَا فَنَلْعَقُهُ، وَكُنَّا نَتَمَنَّى يَوْمَ الْجُمُعَةِ لِطَعَامِهَا ذَلِكَ ).

    صحيح البخاري(8/ 55) ‌‌كِتَابُ الِاسْتِئْذَانِ ، ‌‌بَابُ تَسْلِيمِ الرِّجَالِ عَلَى النِّسَاءِ وَالنِّسَاءِ عَلَى الرِّجَالِ ح 6248 - حَدَّثَنَا ‌عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْلَمَةَ: حَدَّثَنَا ‌ابْنُ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ ‌أَبِيهِ، عَنْ ‌سَهْلٍ قَالَ: كُنَّا نَفْرَحُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، قُلْتُ: وَلِمَ؟ قَالَ كَانَتْ لَنَا عَجُوزٌ تُرْسِلُ إِلَى بُضَاعَةَ قَالَ ابْنُ مَسْلَمَةَ: نَخْلٍ بِالْمَدِينَةِ فَتَأْخُذُ مِنْ ‌أُصُولِ ‌السِّلْقِ فَتَطْرَحُهُ فِي قِدْرٍ، وَتُكَرْكِرُ حَبَّاتٍ مِنْ شَعِيرٍ، فَإِذَا صَلَّيْنَا الْجُمُعَةَ انْصَرَفْنَا وَنُسَلِّمُ عَلَيْهَا فَتُقَدِّمُهُ إِلَيْنَا، فَنَفْرَحُ مِنْ أَجْلِهِ، وَمَا كُنَّا نَقِيلُ وَلَا نَتَغَدَّى إِلَّا بَعْدَ الْجُمُعَةِ).

    على قدر على أهل العزم تأتي العزائم + وتأتي على قد البطون الموائد !
    يتبع بحوث أسد الله الغالب
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X