ما شاء الله أبو بكر ينصر المسلمين في العديد من المعارك بعد موته فيما يزعمه ابن القيم الجوزية تلميذ ابن تيمية !
الكلام كله مهم :
الروح في الكلام على أرواح الأموات والأحياء بالدلائل من الكتاب والسنة المؤلف: محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت (فصل وَمِمَّا يَنْبَغِي أَن يعلم أَن مَا ذكرنَا من شَأْن الرّوح يخْتَلف بِحَسب
حَال الْأَرْوَاح من الْقُوَّة والضعف وَالْكبر والصغر فللروح الْعَظِيمَة الْكَبِيرَة من ذَلِك مَا لَيْسَ لمن هُوَ دونهَا وَأَنت ترى أَحْكَام الْأَرْوَاح فِي الدُّنْيَا كَيفَ تَتَفَاوَت أعظم تفَاوت بِحَسب تفارق الْأَرْوَاح فِي كيفياتها وقواها وإبطائها وإسراعها والمعاونة لَهَا فللروح الْمُطلقَة من أسر الْبدن وعلائقه وعوائقه من التَّصَرُّف وَالْقُوَّة والنفاذ والهمة وَسُرْعَة الصعُود إِلَى الله والتعلق بِاللَّه مَا لَيْسَ للروح المهينة المحبوسة فِي علائق الْبدن وعوائقه فَذا كَانَ هَذَا وَهِي محبوسة فِي بدنهَا فَكيف إِذا تجردت وفارقته وَاجْتمعت فِيهَا قواها وَكَانَت فِي أصل شَأْنهَا روحا علية زكيه كَبِيرَة ذَات همة عالية فَهَذِهِ لَهَا بعد مُفَارقَة الْبدن شَأْن آخر وَفعل آخر
وَقد تَوَاتَرَتْ الرُّؤْيَا فِي أَصْنَاف بنى آدم على فعل الْأَرْوَاح بعد مَوتهَا مَا لَا تقدر على مثله حَال اتصالها بِالْبدنِ من هزيمَة الجيوش الْكَثِيرَة بِالْوَاحِدِ والاثنين وَالْعدَد الْقَلِيل وَنَحْو ذَلِك وَكم قد رئى النَّبِي وَمَعَهُ أَبُو بكر وَعمر فِي النّوم قد هزمت أَرْوَاحهم عَسَاكِر الْكفْر وَالظُّلم فَإِذا بجيوشهم مغلوبة مَكْسُورَة مَعَ كَثْرَة عَددهمْ وعددهم وَضعف الْمُؤمنِينَ وقلتهم وَمن الْعجب أَن أَرْوَاح الْمُؤمنِينَ المتحابين المتعارفين تتلاقى وَبَينهَا أعظم مَسَافَة وأبعدها فتتألم وتتعارف فَيعرف بَعْضهَا بَعْضًا كَأَنَّهُ جليسه وعشيرة فَإِذا رَآهُ طابق ذَلِك مَا كَانَ عَرفته روحه قبل رُؤْيَته.....).
التوثيق على طبعة أخرى :
الروح [آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال ] المؤلف: أبو عبد الله محمد بن أبي بكر بن أيوب ابن قيم الجوزية حققه: محمد أجمل أيوب الإصلاحي خرج أحاديثه: كمال بن محمد قالمي راجعه: سعود بن عبد العزيز العريفي - جديع بن محمد الجديع الناشر: دار عطاءات العلم (الرياض) - دار ابن حزم (بيروت) الطبعة: الثالثة (1/ 311)
سلفي سابق وتعليقات مهمة
وثيقة لذلك :
توثيق ذلك من موقعهم من تفسير ابن القيم :
تعليقي :
الرؤيا هنا حقيقة عند ابن القيم ففي البخاري (سمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول ( ومن رآني في المنام فقد رآني حقا فإن الشيطان لا يتمثل في صورتي )( من رآني في المنام فسيراني في اليقظة ولا يتمثل الشيطان بي )
إذا لا قيمة للتواتر هنا لو لم يقصد ذلك ولا قيمة لـ ( الرؤيا ) ولقوله ( فإذا بجيوشهم مغلوبة مكسورة مع كثرة عددهم وعددهم وضعف المؤمنين وقلتهم (إذ الكلام بدون إرادة هذا المعنى سفه واضح ثم قال ( فإذا ) ؟! وكل كلامه السابق أصلا ليصل بك لقبول على الأمر ويجعله يقينا
توثيق ذلك من موقعهم :
الأموات أحياء:
https://drwaleedbinalsalah.com/%D8%B3%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%BA%D8%A7%D8%AB%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B1%D8%AF-%D8%AF%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%83%D9%81%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D 9%8A%D9%86-%D8%A7/
تابع لبحوث: أسد الله الغالب
الكلام كله مهم :
الروح في الكلام على أرواح الأموات والأحياء بالدلائل من الكتاب والسنة المؤلف: محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية الناشر: دار الكتب العلمية - بيروت (فصل وَمِمَّا يَنْبَغِي أَن يعلم أَن مَا ذكرنَا من شَأْن الرّوح يخْتَلف بِحَسب
حَال الْأَرْوَاح من الْقُوَّة والضعف وَالْكبر والصغر فللروح الْعَظِيمَة الْكَبِيرَة من ذَلِك مَا لَيْسَ لمن هُوَ دونهَا وَأَنت ترى أَحْكَام الْأَرْوَاح فِي الدُّنْيَا كَيفَ تَتَفَاوَت أعظم تفَاوت بِحَسب تفارق الْأَرْوَاح فِي كيفياتها وقواها وإبطائها وإسراعها والمعاونة لَهَا فللروح الْمُطلقَة من أسر الْبدن وعلائقه وعوائقه من التَّصَرُّف وَالْقُوَّة والنفاذ والهمة وَسُرْعَة الصعُود إِلَى الله والتعلق بِاللَّه مَا لَيْسَ للروح المهينة المحبوسة فِي علائق الْبدن وعوائقه فَذا كَانَ هَذَا وَهِي محبوسة فِي بدنهَا فَكيف إِذا تجردت وفارقته وَاجْتمعت فِيهَا قواها وَكَانَت فِي أصل شَأْنهَا روحا علية زكيه كَبِيرَة ذَات همة عالية فَهَذِهِ لَهَا بعد مُفَارقَة الْبدن شَأْن آخر وَفعل آخر
وَقد تَوَاتَرَتْ الرُّؤْيَا فِي أَصْنَاف بنى آدم على فعل الْأَرْوَاح بعد مَوتهَا مَا لَا تقدر على مثله حَال اتصالها بِالْبدنِ من هزيمَة الجيوش الْكَثِيرَة بِالْوَاحِدِ والاثنين وَالْعدَد الْقَلِيل وَنَحْو ذَلِك وَكم قد رئى النَّبِي وَمَعَهُ أَبُو بكر وَعمر فِي النّوم قد هزمت أَرْوَاحهم عَسَاكِر الْكفْر وَالظُّلم فَإِذا بجيوشهم مغلوبة مَكْسُورَة مَعَ كَثْرَة عَددهمْ وعددهم وَضعف الْمُؤمنِينَ وقلتهم وَمن الْعجب أَن أَرْوَاح الْمُؤمنِينَ المتحابين المتعارفين تتلاقى وَبَينهَا أعظم مَسَافَة وأبعدها فتتألم وتتعارف فَيعرف بَعْضهَا بَعْضًا كَأَنَّهُ جليسه وعشيرة فَإِذا رَآهُ طابق ذَلِك مَا كَانَ عَرفته روحه قبل رُؤْيَته.....).
التوثيق على طبعة أخرى :
الروح [آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال ] المؤلف: أبو عبد الله محمد بن أبي بكر بن أيوب ابن قيم الجوزية حققه: محمد أجمل أيوب الإصلاحي خرج أحاديثه: كمال بن محمد قالمي راجعه: سعود بن عبد العزيز العريفي - جديع بن محمد الجديع الناشر: دار عطاءات العلم (الرياض) - دار ابن حزم (بيروت) الطبعة: الثالثة (1/ 311)
سلفي سابق وتعليقات مهمة
وثيقة لذلك :
توثيق ذلك من موقعهم من تفسير ابن القيم :
تعليقي :
الرؤيا هنا حقيقة عند ابن القيم ففي البخاري (سمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول ( ومن رآني في المنام فقد رآني حقا فإن الشيطان لا يتمثل في صورتي )( من رآني في المنام فسيراني في اليقظة ولا يتمثل الشيطان بي )
إذا لا قيمة للتواتر هنا لو لم يقصد ذلك ولا قيمة لـ ( الرؤيا ) ولقوله ( فإذا بجيوشهم مغلوبة مكسورة مع كثرة عددهم وعددهم وضعف المؤمنين وقلتهم (إذ الكلام بدون إرادة هذا المعنى سفه واضح ثم قال ( فإذا ) ؟! وكل كلامه السابق أصلا ليصل بك لقبول على الأمر ويجعله يقينا
توثيق ذلك من موقعهم :
الأموات أحياء:
https://drwaleedbinalsalah.com/%D8%B3%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%BA%D8%A7%D8%AB%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B1%D8%AF-%D8%AF%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%83%D9%81%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D 9%8A%D9%86-%D8%A7/
تابع لبحوث: أسد الله الغالب