إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

يعظم أهل النار في النار حتى أن بين شحمة أذن أحدهم إلى عاتقه مسيرة سبع مئة عام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يعظم أهل النار في النار حتى أن بين شحمة أذن أحدهم إلى عاتقه مسيرة سبع مئة عام

    يعظم أهل النار في النار حتى أن بين شحمة أذن أحدهم إلى عاتقه مسيرة سبع مئة عام ..مسند أحمد بن حنبل !
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    تحية عطرة لكم إخواني الأعزاء



    يعظم الكافر بحيث ما بين شحمة إذنه إلى عاتقه مسيرة 700 عام وجلده 70 ذراعا وضرسه مثل جبل أحد!
    مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: أحمد بن محمد بن حنبل المحقق: أحمد محمد شاكرالناشر: دار الحديث – القاهرة الطبعة: الأولى (4/ 404) ح4800 - حدثنا وكيع حدثني أَبو يحيى الطويل عن أبي يحيى القَتَّات عن مجاهد عن ابن عمر عن النبي -صلي الله عليه وسلم - قال: "‌يَعْظُم ‌أهلُ ‌النار في النار، حتى إِن بين شحمة أُذُن أَحدهم إلي عاتقه مسيرةَ سبعمائة عام، وِإن غِلَظَ جلده سبعون ذراعاً، وإن ضِرْسَه مثلُ أحد ).

    فتح الباري بشرح صحيح البخاري المؤلف: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني الناشر: دار المعرفة - بيروت، رقم كتبه وأبوابه وأحاديثه: محمد فؤاد عبد الباقي قام بإخراجه وصححه وأشرف على طبعه: محب الدين الخطيب عليه تعليقات العلامة: عبد العزيز بن عبد الله بن باز (11/ 423) (وَفِي حَدِيث بن عُمَرَ عِنْدَ أَحْمَدَ مِنْ رِوَايَةِ مُجَاهِدٍ عَنْهُ مَرْفُوعًا ‌يَعْظُمُ ‌أَهْلُ ‌النَّارِ فِي النَّارِ حَتَّى إِنَّ بَيْنَ شَحْمَةِ أُذُنِ أَحَدِهِمْ إِلَى عَاتِقِهِ مَسِيرَةَ سَبْعِمِائَةِ عَامٍ ).

    تعليق العلامة شعيب الأرنؤوط في هامش مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: الإمام أحمد بن حنبل المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة عدد الأجزاء: ٥٠ الطبعة: الأولى (8/ 419)( وفي الباب عن أبي هريرة سيرد 2/328 بإسناد حسن، ولفظه: "ضرسُ الكافر يوم القيامة مثل أحد، وعرض جلده سبعون ذراعاً، وفخذه مثل ورقان، ومقعده من النار مثل ما بيني وبين الربذة". وورقان: على وزن قطران، جبل من جبال تهامة، وهو كأعظم ما يكونُ من الجبال.وهو عند مسلم (2852) (44) بلفظ: "ضرس الكافر - أو ناب الكافر - مثل أحد، وغلظ جلده مسيرة ثلاث ". وفي رواية عند البخاري (6551) ، ومسلم (2852) (45) ، ولفظه عند مسلم: "ما ين منكبي الكافر في النار مسيرة ثلاثة أيام للراكب المسرع ).

    الترغيب والترهيب من الحديث الشريف المؤلف: عبد العظيم بن عبد القوي بن عبد الله، أبو محمد، زكي الدين المنذري المحقق: إبراهيم شمس الدين الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الأولى،(4/ 264) ( وَعنهُ أَيْضا رَضِي الله عَنهُ عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ ‌يعظم ‌أهل ‌النَّار فِي النَّار حَتَّى إِن بَين شحمة أذن أحدهم إِلَى عَاتِقه مسيرَة سَبْعمِائة عَام وَإِن غلظ جلده سَبْعُونَ ذِرَاعا وَإِن ضرسه مثل أحد رَوَاهُ أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير والأوسط وَإِسْنَاده قريب من الْحسن).

    الجلد 42 ذراعا ، الضرس كجبل أحد ، وجلسته مقدار ما بين مكة والمدينة:
    الجامع الصحيح سنن الترمذي المؤلف : محمد بن عيسى أبو عيسى الترمذي السلمي الناشر : دار إحياء التراث العربي – بيروت تحقيق : أحمد محمد شاكر وآخرون عدد الأجزاء : 5 الأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها [ جزء 4 - صفحة 703 ] ح2577 ( حدثنا عباس الدوري حدثنا عبيد الله بن موسى أخبرنا شيبان عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة : عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن غلظ جلد الكافر اثنان وأربعون ذراعا وإن ضرسه مثل أحد وإن مجلسه من جهنم كما بين مكة والمدينة هذا حديث حسن صحيح غريب من حديث الأعمش قال الشيخ الألباني : صحيح).

    دفاع عن السنة ورد شبه المستشرقين والكتاب المعاصرين المؤلف: محمد بن محمد بن سويلم أبو شُهبة الناشر: مكتبة السنة الطبعة: الأولى (ص167) (وقد وردت أحاديث أخرى تفيد عظم خلق الكافر يوم القيامة عن غير أبي هريرة، مِمَّا يدل على أنه لم ينفرد بهذا، ففي حديث ابن عمر عند أحمد من رواية مُجَاهِدٍ عَنْهُ مَرْفُوعًا: «‌يَعْظُمُ ‌أَهْلُ ‌النَّارِ فِي النَّارِ، حَتَّى إِنَّ بَيْنَ شَحْمَةِ أُذُنِ أَحَدِهِمْ إِلَى عَاتِقِهِ مَسِيرَةَ سَبْعِمِائَةِ عَامٍ» .وَلِلْبَيْهَقِيِّ فِي " البَعْث " مِنْ وَجْهٍ آخَرَ: عَن مُجَاهِدٍ عَن ابْن عَبَّاس: «مَسِيرَةَ سَبْعِينَ خَرِيفًا» ولابن المبارك في " الزهد " عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: «ضِرْسُ الْكَافِرِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْظَمُ مِنْ أُحُدٍ، يُعَظَّمُونَ لِتَمْتَلِئَ مِنْهُمْ، وَلْيَذُوقُوا الْعَذَابَ» وسنده صحيح ولم يصرح برفعه لكن له حكم الرفع لأنه لا مجال للرأي فيه )

    ما بين شحمة الأذن إلى العاتق مسيرة 70 سنة
    مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف: أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني (المتوفى: 241هـ) المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة الطبعة: الأولى، 1421 هـ - 2001 م (41 / 349)ح24856 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ الطَّالْقَانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ، وَعَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ، عَنْ عَنْبَسَةَ بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي عَمْرَةَ، عَنْ مُجَاهِدٍ، قَالَ: قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: أَتَدْرِي مَا سِعَةُ جَهَنَّمَ؟ قُلْتُ: لَا، قَالَ: أَجَلْ، وَاللهِ مَا تَدْرِي، إِنَّ بَيْنَ شَحْمَةِ أُذُنِ أَحَدِهِمْ وَبَيْنَ عَاتِقِهِ مَسِيرَةَ سَبْعِينَ خَرِيفًا، تَجْرِي فِيهَا أَوْدِيَةُ الْقَيْحِ وَالدَّمِ، قُلْتُ: أَنْهَارًا؟ قَالَ: لَا، بَلْ أَوْدِيَةً، ثُمَّ قَالَ: أَتَدْرُونَ مَا سِعَةُ جَهَنَّمَ؟ قُلْتُ: لَا، قَالَ: أَجَلْ، وَاللهِ مَا نَدْرِي، حَدَّثَتْنِي عَائِشَةُ أَنَّهَا سَأَلَتْ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ قَوْلِهِ: {وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ} [الزمر: 67] فَأَيْنَ النَّاسُ يَوْمَئِذٍ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: " هُمْ عَلَى جِسْرِ جَهَنَّمَ " تعليق العلامة شعيب الأرنؤوط (إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين غير إبراهيم بن إسحاق الطالقاني، فمن رجال أبي داود والترمذي، وروى له مسلم في المقدمة، وعليِّ ابنِ إسحاق -وهو السلمي المَرْوزي- فمن رجال الترمذي، وعنبسةَ بنِ سعيد، فمن رجال الترمذي والنسائي، وروى له البخاري تعليقاً، وكلُّهم ثقات).

    مسند أحمد (14/ 317)ح8690 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ السَّمَّانِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللهِ، بَاعَدَهُ اللهُ مِنْ جَهَنَّمَ ‌مَسِيرَةَ ‌سَبْعِينَ ‌خَرِيفًا ) قال العلامة شعيب الأرنؤوط ( حديث صحيح ) و (18/ 313 ط الرسالة)ح11790( حديث صحيح )

    صحيح الترغيب والترهيب المؤلف: محمد ناصر الدين الألباني الناشر: مكتبة المعارف للنشر والتوزيع – الرياض الطبعة: الأولى (3/ 483)ح3684 قال الألباني ( صحيح )


    المستدرك على الصحيحين المؤلف: أبو عبد الله الحاكم محمد بن عبد الله بن محمد بن حمدويه بن نُعيم بن الحكم الضبي الطهماني النيسابوري المعروف بابن البيع (المتوفى: 405هـ) تحقيق: مصطفى عبد القادر عطا الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الأولى، 1411 – 1990 عدد الأجزاء: 4 (2 / 473)ح3630- صَحِيحُ الْإِسْنَادِ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ بِهَذِهِ السِّيَاقَةِ "[التعليق - من تلخيص الذهبي] 3630 – صحيح )و(2/ 277)ح 2999 ( صحيح )

    مصادر أخرى :
    فيض القدير شرح الجامع الصغير المؤلف: زين الدين محمد المدعو بعبد الرؤوف بن تاج العارفين بن علي بن زين العابدين الحدادي ثم المناوي القاهري (المتوفى: 1031هـ) الناشر: المكتبة التجارية الكبرى – مصر الطبعة: الأولى، 1356عدد الأجزاء: 6 (5 / 434) ح10528- مَا بَيْنَ مَنْكِبَيِ الْكَافِرِ فِي النَّارِ مَسِيرَةُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ لِلرَّاكِبِ المُسْرِعِ (ق) عَن أبي هريرة.[حكم الألباني](صحيح) انظر حديث رقم: 5591 في صحيح الجامع ح7864 - (ما بين منكبي الكافر) بكسر الكاف تثنية منكب وهو مجتمع العضد والكتف (في النار) نار جهنم (مسيرة ثلاثة أيام) في رواية خمسة (للراكب المسرع) في السير عظم خلقه فيها ليعظم عذابه ويضاعف ألمه فتمتلئ النار منهم وفي رواية لأحمد يعظم أهل النار في النار حتى أن بين شحمة أذن أحدهم إلى عاتقه مسيرة سبع مئة عام وللبيهقي مسيرة سبعين خريفا ولابن المبارك ضرس الكافر يوم القيامة أعظم من أحد ولمسلم غلظ جلده مسيرة ثلاثة أيام وللبزار كثافة جلده اثنان وأربعون ذراعا بذراع الجبار قال البيهقي: أراد التهويل أي بلفظ الجبار ويحتمل إرادة جبار من الجبابرة (ق) في صفة النار (عن أبي هريرة)

    مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني الناشر : مؤسسة قرطبة – القاهرة عدد الأجزاء : 6 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها [ جزء 4 - صفحة 366 ] قال إن الرجل من أهل النار ليعظم للنار حتى يكون الضرس من أضراسه كأحد ) تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم يزيد بن حيان التيمي من رجاله وبقية رجاله ثقات رجال الشيخين).

    صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان المؤلف : محمد بن حبان بن أحمد أبو حاتم التميمي البستي الناشر : مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة الثانية ، 1414 – 1993 تحقيق : شعيب الأرنؤوط عدد الأجزاء : 18 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها [ جزء 16 - صفحة 531 ] ح7486 ( أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى قال : حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال : حدثنا عبيد الله بن موسى حدثنا شيبان عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة : عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( غلظ الكافر اثنان وأربعون ذراعا بذراع الجبار وضرسه مثل أحد ) قال شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين)

    السلسلة الصحيحة (صحيح) [ إن الرجل من أهل النار ليعظم للنار حتى يكون الضرس من أضراسه كأحد] . ( صحيح ) و صحيح وضعيف الجامع الصغير وزيادته المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني الناشر : المكتب الإسلامي عدد الأجزاء : 1 [ جزء 1 - صفحة 251 ] ح2508 قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 1628 في صحيح الجامع ) و كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال المؤلف : علي بن حسام الدين المتقي الهندي الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت 1989 م [ جزء 14 - صفحة 624 ] ح 39516

    المستدرك على الصحيحين المؤلف : محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1411 – 1990 تحقيق : مصطفى عبد القادر عطا عدد الأجزاء : 4 مع الكتاب : تعليقات الذهبي في التلخيص [ جزء 4 - صفحة 637 ] حدثنا الشيخ أبو بكر بن إسحاق أنبأ محمد بن سليمان بن الحارث ثنا عبيد الله بن موسى أنبأ شيبان عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه : عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : إن غلظ جلد الكافر اثنان و أربعون ذراعا بذراع الجبار و ضرسه مثل أحد هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه قال الشيخ أبو بكر رضي الله عنه : معنى قوله بذراع الجبار أي جبار من جبابرة الآدميين ممن كان في القرون الأولى ممن كان أعظم خلقا و أطول أعضاء و ذراعا من الناس تعليق الذهبي قي التلخيص : على شرط البخاري ومسلم).

    الزهد المؤلف : هناد بن السري الكوفي الناشر : دار الخلفاء للكتاب الإسلامي – الكويت الطبعة الأولى ، 1406 تحقيق : عبد الرحمن عبد الجبار الفريوائي عدد الأجزاء : 2 [ جزء 1 - صفحة 188 ] باب خلق أهل النار وألوانهم 2963131 31 - أ حدثنا أبو معاوية عن داود بن أبي هند عن عبدالله بن قيس الأسدي عن الحارث بن أقيش قال سمعت رسول الله يقول إن رجلا من أمتي ليعظم النار حتى يكون إحدى زواياها 297 - حدثنا ابن المبارك عن أبي معشر قال حدثني سعيد المقبري قال جاء رجل إلى أبي هريرة فقال أرأيت قول الله تبارك وتعالى ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة آل عمران 161 هذا يغل ألف درهم ألفي درهم يأتي بها يوم القيامة أرأيت من يغل مائة بعير مائتي بعير يأت بها يوم القيامة كيف يصنع قال أرأيتك من كان ضرسه مثل أحد وفخذه مثل ورقان وساقه مثل بيضاء ومجلسه مثل ما بين المدينة إلى الربذة فلا يحمل هذا 298 - حدثنا يعلي عن أبي حيان عن يزيد بن حيان عن زيد بن أرقم قال إن الرجل من أهل النار ليعظم للنار حتى يكون الضرس من أضراسه كأحد).

    المعجم الكبير المؤلف : سليمان بن أحمد بن أيوب أبو القاسم الطبراني الناشر : مكتبة العلوم والحكم – الموصل الطبعة الثانية ، 1404 – 1983 تحقيق : حمدي بن عبد المجيد السلفي عدد الأجزاء : 20 [ جزء 12 - صفحة 402 ] ح13482( حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا أبو نعيم ( ح ) وحدثنا أبو يزيد القراطيسي ثنا أسد بن موسى قالا : ثنا عمران بن يزيد عن أبي يحيى القتات عن مجاهد عن ابن عمر : قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن أهل النار يعظمون في النار حتى يصير مابين شحمة أذن أحدهم إلى عاتقه مسيرة سبع مئة عام وغلظ جلد أحدهم أربعين ذراعا وضرسه أعظم من جبل أحد ) ولفظهما واحد ) و [ جزء 3 - صفحة 41 ] ح 2410 و [ جزء 7 - صفحة 63 ] ح6857والمنتخب من مسند عبد بن حميد المؤلف : عبد بن حميد بن نصر أبو محمد الكسي الناشر : مكتبة السنة – القاهرة الطبعة الأولى ، 1408 – 1988 تحقيق : صبحي البدري السامرائي , محمود محمد خليل الصعيدي عدد الأجزاء : 1 [ جزء 1 - صفحة 257 ] ح808 ( ثنا هاشم بن القاسم ثنا عمران بن زيد قال حدثني أبو يحيى القتات عن مجاهد عن بن عمر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : يعظم أهل النار حتى يصير ما بين أذن أحدهم إلى عاتقه مسيرة سبعمائة عام وغلظ جلده أربعين وضرسه أعظم من جبل أحد). ومن أراد المزيد زدناه

    حواري في جزئية من جزئيات الموضوع من سنوات
    http://www.alawale.com/vb/showthread.php?t=8089
    بحث : أسد الله الغالب

    ينبع :
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X