تويت
ما أكثر اعتراضاتك يا عمر ؟!
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل المحقق : شعيب الأرنؤوط وآخرون الناشر : مؤسسة الرسالة الطبعة : الثانية 1420هـ ، 1999م عدد الأجزاء : 50 (45+5 فهارس).مصدر الكتاب : موقع الإسلام - (ج 1 / ص 279)ح127 - حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ سُلَيْمَانَ الْأَعْمَشِ عَنْ شَقِيقٍ عَنْ سَلْمَانَ بْنِ رَبِيعَةَ قَالَ سَمِعْتُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ قَسَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِسْمَةً فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ لَغَيْرُ هَؤُلَاءِ أَحَقُّ مِنْهُمْ أَهْلُ الصُّفَّةِ قَالَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّكُمْ تُخَيِّرُونِي بَيْنَ أَنْ تَسْأَلُونِي بِالْفُحْشِ وَبَيْنَ أَنْ تُبَخِّلُونِي وَ لَسْتُ بِبَاخِلٍ) وهذا ترقيم ط مؤسسة قرطبة - (ج 1 / ص 20) ح127 ( تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم رجاله ثقات رجال الشيخين غير سليمان بن ربيعة فمن رجال مسلم ).
الجامع الصحيح المسمى صحيح مسلم المؤلف : أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري الناشر : دار الجيل بيروت + دار الأفاق الجديدة ـ بيروت عدد الأجزاء : ثمانية أحزاء في أربع مجلدات (3/ 103) كتاب الزكاة 45 - باب إِعْطَاءِ مَنْ سَأَلَ بِفُحْشٍ وَغِلْظَةٍ.ح2475 - حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَنْظَلِىُّ قَالَ إِسْحَاقُ أَخْبَرَنَا وَقَالَ الآخَرَانِ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِى وَائِلٍ عَنْ سَلْمَانَ بْنِ رَبِيعَةَ قَالَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رضى الله عنه قَسَمَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَسْمًا فَقُلْتُ وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ لَغَيْرُ هَؤُلاَءِ كَانَ أَحَقَّ بِهِ مِنْهُمْ. قَالَ « إِنَّهُمْ خَيَّرُونِى أَنْ يَسْأَلُونِى بِالْفُحْشِ أَوْ يُبَخِّلُونِى فَلَسْتُ بِبَاخِلٍ».وفي ط المكتبة العصرية ص 367 ح2428 ط المكتبة العصرية في نفس الكتاب والباب من صحيح مسلم وفي ط مكتبة الإيمان ص 480 ح 127ـ 1056 من نفس الكتاب والباب من صحيح مسلم
الأسئلة :
من أدرى الناس بمن هو أكثر استحقاقا النبي الأعظم أم عمر ؟ ستقول إن كنت مسلما النبي الأعظم فعليه لماذا لم يسلم عمر بذلك ولو استفهم لربما كان لمعتذر أن يعتذر بأمور ويخرجها بتخريجات .
ثم من هؤلاء الذين يضطر النبي الأعظم لأن يعطيهم حتى لا يتهم بالبخل وهل النبي الأعظم يفعل ذلك كيلا يبخل أم هو مراعاة لوجه الله سبحانه وتعالى ومن هؤلاء الذين يسألون النبي الأعظم بفحش ؟
ـــــــــــــ الهامش ـــــــــــــــــــــــــ
1ـ الجمع بين الصحيحين البخاري ومسلم تأليف: محمد بن فتوح الحميدي عدد الأجزاء / 4 دار النشر / دار ابن حزم - لبنان/ بيروت - 1423هـ - 2002م الطبعة: الثانية تحقيق : د. علي حسين البواب (1/ 68) ح98 ومن أراد المزيد زدناه
تابع بحوث أسد الله الغالب
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل المحقق : شعيب الأرنؤوط وآخرون الناشر : مؤسسة الرسالة الطبعة : الثانية 1420هـ ، 1999م عدد الأجزاء : 50 (45+5 فهارس).مصدر الكتاب : موقع الإسلام - (ج 1 / ص 279)ح127 - حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ سُلَيْمَانَ الْأَعْمَشِ عَنْ شَقِيقٍ عَنْ سَلْمَانَ بْنِ رَبِيعَةَ قَالَ سَمِعْتُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ قَسَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِسْمَةً فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ لَغَيْرُ هَؤُلَاءِ أَحَقُّ مِنْهُمْ أَهْلُ الصُّفَّةِ قَالَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّكُمْ تُخَيِّرُونِي بَيْنَ أَنْ تَسْأَلُونِي بِالْفُحْشِ وَبَيْنَ أَنْ تُبَخِّلُونِي وَ لَسْتُ بِبَاخِلٍ) وهذا ترقيم ط مؤسسة قرطبة - (ج 1 / ص 20) ح127 ( تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم رجاله ثقات رجال الشيخين غير سليمان بن ربيعة فمن رجال مسلم ).
الجامع الصحيح المسمى صحيح مسلم المؤلف : أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري الناشر : دار الجيل بيروت + دار الأفاق الجديدة ـ بيروت عدد الأجزاء : ثمانية أحزاء في أربع مجلدات (3/ 103) كتاب الزكاة 45 - باب إِعْطَاءِ مَنْ سَأَلَ بِفُحْشٍ وَغِلْظَةٍ.ح2475 - حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَنْظَلِىُّ قَالَ إِسْحَاقُ أَخْبَرَنَا وَقَالَ الآخَرَانِ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِى وَائِلٍ عَنْ سَلْمَانَ بْنِ رَبِيعَةَ قَالَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رضى الله عنه قَسَمَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَسْمًا فَقُلْتُ وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ لَغَيْرُ هَؤُلاَءِ كَانَ أَحَقَّ بِهِ مِنْهُمْ. قَالَ « إِنَّهُمْ خَيَّرُونِى أَنْ يَسْأَلُونِى بِالْفُحْشِ أَوْ يُبَخِّلُونِى فَلَسْتُ بِبَاخِلٍ».وفي ط المكتبة العصرية ص 367 ح2428 ط المكتبة العصرية في نفس الكتاب والباب من صحيح مسلم وفي ط مكتبة الإيمان ص 480 ح 127ـ 1056 من نفس الكتاب والباب من صحيح مسلم
الأسئلة :
من أدرى الناس بمن هو أكثر استحقاقا النبي الأعظم أم عمر ؟ ستقول إن كنت مسلما النبي الأعظم فعليه لماذا لم يسلم عمر بذلك ولو استفهم لربما كان لمعتذر أن يعتذر بأمور ويخرجها بتخريجات .
ثم من هؤلاء الذين يضطر النبي الأعظم لأن يعطيهم حتى لا يتهم بالبخل وهل النبي الأعظم يفعل ذلك كيلا يبخل أم هو مراعاة لوجه الله سبحانه وتعالى ومن هؤلاء الذين يسألون النبي الأعظم بفحش ؟
ـــــــــــــ الهامش ـــــــــــــــــــــــــ
1ـ الجمع بين الصحيحين البخاري ومسلم تأليف: محمد بن فتوح الحميدي عدد الأجزاء / 4 دار النشر / دار ابن حزم - لبنان/ بيروت - 1423هـ - 2002م الطبعة: الثانية تحقيق : د. علي حسين البواب (1/ 68) ح98 ومن أراد المزيد زدناه
تابع بحوث أسد الله الغالب