تويت
إمام السنة ابن سيرين يرى أن الإمام المهدي عليه السلام يفضل على بعض الأنبياء !
وفضائل شهد العدوّ بفضلها ... والفضل ما شهدت به الأعداء
الإمام المهدي عجل الله له الفرج وسهل له المخرج ...لا ريب عندنا أنه أفضل من كل ما عد النبي الأعظم فلا نستثني من الأنبياء إلا النبي الأعظم ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ فهو أفضل من كل أحد بلا استثناء
ولنا على ذلك دلائل عديدة وحسبك أن نبي الله عيسى ـ على نبينا وآله وعليه الصلاة والسلام ـ يصلي خلفه ويعمل تحت حكمه كما تواتر عند القوم وهو من أولى العزم من الأنبياء ـ على نبينا وآله وعليهم الصلوات والسلام
هنا تجد توثيق هذا من كتبهم مفصلا
https://forums.alkafeel.net/node/1041251
والأدلة في ذلك كثيرة جدا ولكن ليس هذا موضوعنا كما لا يخفى فالموضوع هو رأي ابن سرين في الإمام المهدي عليه السلام
كتاب الفتن المؤلف: أبو عبد الله نعيم بن حماد بن معاوية بن الحارث الخزاعي المروزي (المتوفى: 228هـ) المحقق: سمير أمين الزهيري الناشر: مكتبة التوحيد – القاهرة الطبعة: الأولى، 1412 عدد الأجزاء: 2 (1/ 358)ح1036 - حَدَّثَنَا ضَمْرَةُ، عَنِ ابْنِ شَوْذَبٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، أَنَّهُ ذَكَرَ فِتْنَةً تَكُونُ، فَقَالَ: «إِذَا كَانَ ذَلِكَ فَاجْلِسُوا فِي بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْمَعُوا عَلَى النَّاسِ بِخَيْرٍ مِنْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا» ، قِيلَ: يَا أَبَا بَكْرٍ، خَيْرٌ مِنْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ؟ قَالَ: «قَدْ كَانَ يَفْضُلُ عَلَى بَعْضِ الْأَنْبِيَاءِ»).
رجال السند :
1ـ ضمرة
رواة التهذيبين راوي رقم 2988 ( ضمرة بن ربيعة الفلسطينى ، أبو عبد الله الرملى ، مولى على بن أبى حملة ( أصله دمشقى ) قال عنه أحمد بن حنبل رجل صالح ، صالح الحديث من الثقات , و قال عنه يحيى بن معين : ثقة . وقال عنه النسائى : ثقة . و قال العجلى : ثقة . و قال ابن يونس : كان أفقههم فى زمانه . وذكره ابن حبان فى " الثقات " و قال آدم بن أبى إياس : ما رأيت أحدا أعقل لما يخرج من رأسه من ضمرة . و قال محمد بن سعد : كان ثقة مأمونا خيرا ، لم يكن هناك أفضل منه وقال أبو حاتم : صالح ).
2ـ عبد الله بن شوذب الخراسانى
رواة التهذيبين راوي رقم 3387 ( عبد الله بن شوذب الخراسانى ، أبو عبد الرحمن البلخى ( سكن البصرة ، ثم سكن الشام ببيت المقدس ) الطبقة : 7 : من كبار أتباع التابعين الوفاة : 156 أو 157 هـ روى له : بخ د ت س ق ( البخاري في الأدب المفرد - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه ) رتبته عند ابن حجر : صدوق عابد رتبته عند الذهبي : وثقه جماعة
قال الإمام أحمد بن حنبل عنه ( ابن شوذب ، من أهل بلخ ، نزل البصرة و سمع بها الحديث ، و تفقه و كتب ، ثم انتقل إلى الشام ، فأقام بها ، و كان من الثقات . و قال سفيان : كان ابن شوذب عندنا ، و كان من ثقات مشايخنا . و قال يحيى بن معين عنه : ثقة . و كذلك قال محمد بن عبد الله بن عمار الموصلى ، و النسائى . و قال أبو حاتم : لا بأس به . و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " . و قال أبو عمير بن النحاس ، عن كثير بن الوليد : كنت إذا رأيت ابن شوذب ذكرت الملائكة . و نقل ابن خلفون توثيقه عن ابن نمير ، و غيره . و وثقه العجلى أيضا ).
3ـ محمد بن سيرين الأنصارى :
رواة التهذيبين راوي رقم 5947 ( محمد بن سيرين الأنصارى ، أبو بكر بن أبى عمرة البصرى ، مولى أنس بن مالك ( أخو أنس و معبد و حفصة و كريمة ) الطبقة : 3 : من الوسطى من التابعين الوفاة : 110 هـ روى له : خ م د ت س ق ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه ) رتبته عند ابن حجر : ثقة ثبت كبير القدر ، كان لا يرى الرواية بالمعنى رتبته عند الذهبي : ثقة حجة ، أحد الأعلام ، كبير العلم )
تابع لبحوث : أسد الله الغالب
وفضائل شهد العدوّ بفضلها ... والفضل ما شهدت به الأعداء
الإمام المهدي عجل الله له الفرج وسهل له المخرج ...لا ريب عندنا أنه أفضل من كل ما عد النبي الأعظم فلا نستثني من الأنبياء إلا النبي الأعظم ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ فهو أفضل من كل أحد بلا استثناء
ولنا على ذلك دلائل عديدة وحسبك أن نبي الله عيسى ـ على نبينا وآله وعليه الصلاة والسلام ـ يصلي خلفه ويعمل تحت حكمه كما تواتر عند القوم وهو من أولى العزم من الأنبياء ـ على نبينا وآله وعليهم الصلوات والسلام
هنا تجد توثيق هذا من كتبهم مفصلا
https://forums.alkafeel.net/node/1041251
والأدلة في ذلك كثيرة جدا ولكن ليس هذا موضوعنا كما لا يخفى فالموضوع هو رأي ابن سرين في الإمام المهدي عليه السلام
كتاب الفتن المؤلف: أبو عبد الله نعيم بن حماد بن معاوية بن الحارث الخزاعي المروزي (المتوفى: 228هـ) المحقق: سمير أمين الزهيري الناشر: مكتبة التوحيد – القاهرة الطبعة: الأولى، 1412 عدد الأجزاء: 2 (1/ 358)ح1036 - حَدَّثَنَا ضَمْرَةُ، عَنِ ابْنِ شَوْذَبٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، أَنَّهُ ذَكَرَ فِتْنَةً تَكُونُ، فَقَالَ: «إِذَا كَانَ ذَلِكَ فَاجْلِسُوا فِي بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْمَعُوا عَلَى النَّاسِ بِخَيْرٍ مِنْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا» ، قِيلَ: يَا أَبَا بَكْرٍ، خَيْرٌ مِنْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ؟ قَالَ: «قَدْ كَانَ يَفْضُلُ عَلَى بَعْضِ الْأَنْبِيَاءِ»).
رجال السند :
1ـ ضمرة
رواة التهذيبين راوي رقم 2988 ( ضمرة بن ربيعة الفلسطينى ، أبو عبد الله الرملى ، مولى على بن أبى حملة ( أصله دمشقى ) قال عنه أحمد بن حنبل رجل صالح ، صالح الحديث من الثقات , و قال عنه يحيى بن معين : ثقة . وقال عنه النسائى : ثقة . و قال العجلى : ثقة . و قال ابن يونس : كان أفقههم فى زمانه . وذكره ابن حبان فى " الثقات " و قال آدم بن أبى إياس : ما رأيت أحدا أعقل لما يخرج من رأسه من ضمرة . و قال محمد بن سعد : كان ثقة مأمونا خيرا ، لم يكن هناك أفضل منه وقال أبو حاتم : صالح ).
2ـ عبد الله بن شوذب الخراسانى
رواة التهذيبين راوي رقم 3387 ( عبد الله بن شوذب الخراسانى ، أبو عبد الرحمن البلخى ( سكن البصرة ، ثم سكن الشام ببيت المقدس ) الطبقة : 7 : من كبار أتباع التابعين الوفاة : 156 أو 157 هـ روى له : بخ د ت س ق ( البخاري في الأدب المفرد - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه ) رتبته عند ابن حجر : صدوق عابد رتبته عند الذهبي : وثقه جماعة
قال الإمام أحمد بن حنبل عنه ( ابن شوذب ، من أهل بلخ ، نزل البصرة و سمع بها الحديث ، و تفقه و كتب ، ثم انتقل إلى الشام ، فأقام بها ، و كان من الثقات . و قال سفيان : كان ابن شوذب عندنا ، و كان من ثقات مشايخنا . و قال يحيى بن معين عنه : ثقة . و كذلك قال محمد بن عبد الله بن عمار الموصلى ، و النسائى . و قال أبو حاتم : لا بأس به . و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " . و قال أبو عمير بن النحاس ، عن كثير بن الوليد : كنت إذا رأيت ابن شوذب ذكرت الملائكة . و نقل ابن خلفون توثيقه عن ابن نمير ، و غيره . و وثقه العجلى أيضا ).
3ـ محمد بن سيرين الأنصارى :
رواة التهذيبين راوي رقم 5947 ( محمد بن سيرين الأنصارى ، أبو بكر بن أبى عمرة البصرى ، مولى أنس بن مالك ( أخو أنس و معبد و حفصة و كريمة ) الطبقة : 3 : من الوسطى من التابعين الوفاة : 110 هـ روى له : خ م د ت س ق ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه ) رتبته عند ابن حجر : ثقة ثبت كبير القدر ، كان لا يرى الرواية بالمعنى رتبته عند الذهبي : ثقة حجة ، أحد الأعلام ، كبير العلم )
تابع لبحوث : أسد الله الغالب