في الحديث: إن صلاة الليل من السنة، ومفتاح الجنة، بها تقبل الأعمال، وتنمو الأموال، وتكون لمصليها مؤنسا في القبر، وسراجاً وظلا فوق رأسه في الموقف، وتاجا وسترا بينه وبين النار، وحجة وجوازاً على الصراط، ومحجة ونورا يسعى أمامه، وثقلاً في ميزانه يوم القيامة، وهي مطردة للأدواء والبليات، ومرضاة لرب الأرضين والسماوات، وهي المشار إليها بقوله: (إن الحسنات يذهبن السيئات)
وفي الحديث عن النبي المختار وآلـﷺـه : ركعتان بالليل أفضل من ألف ركعة بالنهار
----------------------------
الشيخ تقي الدين إبراهيم الكفعمي
تعليق