اللهم صل على محمد وال محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واسعد الله صباحكم واوقاتكم بكل خير
اهمية القران الكريم
أميرالمؤمنين عليّ عليه السّلام يقول في شأن القرآن موجِّهاً أنظار المسلمين إلى أهميَّة هذا الكتاب الإلهيّ المقدس:
«اللهَ الله أيُّها النّاسُ فيما استحفَظَكم من كتابه». (1)
وقال في هذا المجال أيضاً:
«عَليكُم بكتاب الله فإنَّه الحَبلُ المتين، والنّورُ المبين، والشّفاءُ النّافع، والرِّيّ الناقِع، والعصمةُ للمتمسّك، والنّجاةُ للمتعلِّق، لا يَعْوَجُّ فيُقام، ولا يَزيغُ فَيُستَعتَب». (2)
وهذا الإمام سيّد السّاجدين عليّ بن الحسين عليه السّلام يقول عن القرآن الكريم:
«لو ماتَ مَن بينَ المشرق والمغرِب لَما اْستوحشتُ، بعد أن يكون القرآن معي». (3)
ولم يكن هذا بالأمر الغريب، فهم سلام الله عليهم قُرَناء الكتاب حسب حديث (الثّقلين) المتواتر (4)، وهما معاً يشكّلان المصدرَين الأساسِيَّين للمعرفة الإسلاميّة بعد ارتحال رسول الله صلّى الله عليه وآله، فلا غرابة أن تهتمّ العترةُ النّبويّة بالكتاب وتلفت النظر إليه، كما اهتمّ الكتاب بالعترة الطاهرة، ولَفت الأنظار إليها بقوله: ï؟¼ إنّما يريدُ الله ليُذهب عنكم الرّجس أهل البيتِ ويطهّركم تطهيراً ï؟¼ (5)، وقوله: ï؟¼ قل لا أسألكم عليه أجراً إلاّ المَودَّة في القربى ï؟¼ (6).
من هنا حثَّ أهلُ البيت عليهم السّلام كثيراً على العناية بالقرآن الكريم بجميع الأشكال والصور:
• قال الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام:
«تعلّموا القرآن فانه أحسن الحديث، وتفقّهوا فيه فإنَّه ربيع
القلوب». (7)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واسعد الله صباحكم واوقاتكم بكل خير
اهمية القران الكريم
أميرالمؤمنين عليّ عليه السّلام يقول في شأن القرآن موجِّهاً أنظار المسلمين إلى أهميَّة هذا الكتاب الإلهيّ المقدس:
«اللهَ الله أيُّها النّاسُ فيما استحفَظَكم من كتابه». (1)
وقال في هذا المجال أيضاً:
«عَليكُم بكتاب الله فإنَّه الحَبلُ المتين، والنّورُ المبين، والشّفاءُ النّافع، والرِّيّ الناقِع، والعصمةُ للمتمسّك، والنّجاةُ للمتعلِّق، لا يَعْوَجُّ فيُقام، ولا يَزيغُ فَيُستَعتَب». (2)
وهذا الإمام سيّد السّاجدين عليّ بن الحسين عليه السّلام يقول عن القرآن الكريم:
«لو ماتَ مَن بينَ المشرق والمغرِب لَما اْستوحشتُ، بعد أن يكون القرآن معي». (3)
ولم يكن هذا بالأمر الغريب، فهم سلام الله عليهم قُرَناء الكتاب حسب حديث (الثّقلين) المتواتر (4)، وهما معاً يشكّلان المصدرَين الأساسِيَّين للمعرفة الإسلاميّة بعد ارتحال رسول الله صلّى الله عليه وآله، فلا غرابة أن تهتمّ العترةُ النّبويّة بالكتاب وتلفت النظر إليه، كما اهتمّ الكتاب بالعترة الطاهرة، ولَفت الأنظار إليها بقوله: ï؟¼ إنّما يريدُ الله ليُذهب عنكم الرّجس أهل البيتِ ويطهّركم تطهيراً ï؟¼ (5)، وقوله: ï؟¼ قل لا أسألكم عليه أجراً إلاّ المَودَّة في القربى ï؟¼ (6).
من هنا حثَّ أهلُ البيت عليهم السّلام كثيراً على العناية بالقرآن الكريم بجميع الأشكال والصور:
• قال الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام:
«تعلّموا القرآن فانه أحسن الحديث، وتفقّهوا فيه فإنَّه ربيع
القلوب». (7)