إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وجبت عليه النار لشهادتهم فهم نقمة والله عندهم يدور الشارة عليه!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وجبت عليه النار لشهادتهم فهم نقمة والله عندهم يدور الشارة عليه!

    وجبت عليه النار لشهادتهم فهم نقمة والله عندهم يدور الشارة عليه!

    صحيح البخاري تحقيق: جماعة من العلماء الطبعة: السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر، (2/ 97) ‌‌كتاب الجنائز، بَابُ ثَنَاءِ النَّاسِ عَلَى الْمَيِّتِ ح 1367 - حَدَّثَنَا آدَمُ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ صُهَيْبٍ قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رضي الله عنه يَقُولُ: «مَرُّوا بِجَنَازَةٍ، فَأَثْنَوْا عَلَيْهَا خَيْرًا، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: وَجَبَتْ. ثُمَّ مَرُّوا بِأُخْرَى فَأَثْنَوْا عَلَيْهَا شَرًّا، فَقَالَ: وَجَبَتْ. فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رضي الله عنه: مَا وَجَبَتْ؟ قَالَ: هَذَا أَثْنَيْتُمْ عَلَيْهِ خَيْرًا، فَوَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ، وَهَذَا أَثْنَيْتُمْ عَلَيْهِ شَرًّا، فَوَجَبَتْ لَهُ النَّارُ، أَنْتُمْ ‌شُهَدَاءُ ‌اللهِ ‌فِي ‌الْأَرْض ).


    الترقيم بما يوافق الأخرى:
    صحيح البخاري الناشر: دار التأصيل – القاهرة الطبعة: الأولى (2/ 283)ح [1375] وصحيح البخاري المحقق: د. مصطفى ديب البغا الناشر: (دار ابن كثير، دار اليمامة) – دمشق الطبعة: الخامسة، (1/ 460)ح 1301 ، صحيح البخاري ط بيت السنة (2/ 525)ح 2642

    صحيح مسلم المحقق: محمد ذهني أفندي - إسماعيل بن عبد الحميد الحافظ الطرابلسي- أحمد رفعت بن عثمان حلمي القره حصاري - محمد عزت بن عثمان الزعفرانبوليوي- أبو نعمة الله محمد شكري بن حسن الأنقروي الناشر: دار الطباعة العامرة - تركيا (3/ 53) كتاب الجنائز ، ‌‌بَابُ فِيمَنْ يُثْنَى عَلَيْهِ خَيْرٌ، أَوْ شَرٌّ مِنَ الْمَوْتَى ح60 - (949) وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، وَعَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ السَّعْدِيُّ ، كُلُّهُمْ، عَنِ ابْنِ عُلَيَّةَ ، - وَاللَّفْظُ لِيَحْيَى - قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ عُلَيَّةَ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ صُهَيْبٍ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: « مُرَّ بِجَنَازَةٍ فَأُثْنِيَ عَلَيْهَا خَيْرًا فَقَالَ نَبِيُّ اللهِ صلى الله عليه وسلم: وَجَبَتْ، وَجَبَتْ، وَجَبَتْ، وَمُرَّ بِجَنَازَةٍ فَأُثْنِيَ عَلَيْهَا شَرًّا، فَقَالَ نَبِيُّ اللهِ صلى الله عليه وسلم: وَجَبَتْ، وَجَبَتْ، وَجَبَتْ قَالَ عُمَرُ: فِدًى لَكَ أَبِي وَأُمِّي مُرَّ بِجَنَازَةٍ فَأُثْنِيَ عَلَيْهَا خَيْرًا فَقُلْتَ: وَجَبَتْ، وَجَبَتْ، وَجَبَتْ، وَمُرَّ بَجِنَازَةٍ فَأُثْنِيَ عَلَيْهَا شَرٌّ فَقُلْتَ: وَجَبَتْ، وَجَبَتْ، وَجَبَتْ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: مَنْ أَثْنَيْتُمْ عَلَيْهِ خَيْرًا وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ، وَمَنْ أَثْنَيْتُمْ عَلَيْهِ شَرًّا وَجَبَتْ لَهُ النَّارُ، أَنْتُمْ ‌شُهَدَاءُ ‌اللهِ ‌فِي ‌الْأَرْضِ أَنْتُمْ ‌شُهَدَاءُ ‌اللهِ ‌فِي ‌الْأَرْضِ، أَنْتُمْ ‌شُهَدَاءُ ‌اللهِ ‌فِي ‌الْأَرْضِ).

    الترقيم بما يوافق الأخرى:
    صحيح مسلم المحقق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: مطبعة عيسى البابي الحلبي وشركاه، القاهرة (2/ 655)بَاب فِيمَنْ يُثْنَى عَلَيْهِ خَيْرٌ أَوْ شَرٌّ مِنَ الْمَوْتَى.ح60 - (949)

    ولأن المسألة عندهم متفق عليها مصادرا فلم أطل


    عندهم أيضا إذا شهدوا بالخير!
    صحيح مسلم المحقق: محمد ذهني أفندي - إسماعيل بن عبد الحميد الحافظ الطرابلسي- أحمد رفعت بن عثمان حلمي القره حصاري - محمد عزت بن عثمان الزعفرانبوليوي- أبو نعمة الله محمد شكري بن حسن الأنقروي الناشر: دار الطباعة العامرة – تركيا (3/ 52) ‌‌كتاب الجنائز ، ‌‌بَابُ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ مِائَةٌ شُفِّعُوا فِيهِ ح 58 - (947) حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عِيسَى ، حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ ، أَخْبَرَنَا سَلَّامُ بْنُ أَبِي مُطِيعٍ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنْ أَبِي قِلَابَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ يَزِيدَ، رَضِيعِ عَائِشَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَا مِنْ مَيِّتٍ يُصَلِّي عَلَيْهِ أُمَّةٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ‌يَبْلُغُونَ ‌مِائَةً ‌كُلُّهُمْ يَشْفَعُونَ لَهُ إِلَّا شُفِّعُوا فِيهِ )

    صحيح مسلم» (3/ 53) ‌‌كتاب الجنائز، بَابُ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ أَرْبَعُونَ شُفِّعُوا فِيهِ ح59 - (948) (...فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: مَا مِنْ رَجُلٍ مُسْلِمٍ يَمُوتُ فَيَقُومُ عَلَى جَِنَازَتِهِ أَرْبَعُونَ رَجُلًا لَا يُشْرِكُونَ بِاللهِ شَيْئًا، إِلَّا شَفَّعَهُمُ اللهُ فِيهِ).



    عند الشيعة فقط شهادة المدح :
    مدارك الأحكام للسيد محمد العاملي ج 4 ص 182 (وقد روى الصدوق
    في الصحيح ، عن عمر بن يزيد ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : " إذا مات الميت فحضر جنازته أربعون رجلا من المؤمنين فقالوا : اللهم إنا لا نعلم منه إلا خيرا وأنت أعلم به منا قال الله تبارك وتعالى : وقد أجزت شهادتكم وغفرت له ما أعلم مما لا تعلمون")

    منتهى المطلب للعلامة الحلي ج 1 ص 454 ( ومن طريق الخاصة ما رواه ابن بابويه في الصحيح عن عمر بن زيد عن أبي عبد الله عليه السلام ثم أورد الرواية)

    ذخيرة المعاد للسبزواري ج1 ق 2 ص 331 ( وقد روى الصدوق عن عمر بن يزيد في الصحيح)

    التحفة السنية للسيد عبد الله الجزائري ص 354 (الصحيح عن أبي عبد الله )

    الحدائق الناضرة ج 10 ص 438 (ففي الصحاح)

    رياض المسائل للسيد علي الطبطبائي ج 4 ص 175 (وفي الصحيح)

    غنائم الأيام للميرزا القمي ج 3 ص 493 (وفي صحيحة عمر بن يزيد عن الصادق عليه السلام )

    جواهر الكلام للشيخ الجواهري ج12 ص 98 (في الصحيح عن عمر بن يزيد)

    مصباح الفقيه ـ آقا رضا الهمداني ج 2 ص 509 ( في الصحيح )

    جامع المدارك للسيد الخوانساري ج1 ص 571 ( في الصحيح)

    مستدرك سفينة البحار للشيخ علي النمازي الشاهرودي ج 6 ص 86 ( في الصحيح)

    منتقى الجمان المؤلف : الشيخ حسن صاحب المعالم ج 1 ص 271

    بسند صحيح وموثق :
    كما قال السيد الخوئي وكل العلماء (اللهم إن هذا عبدك وابن عبدك وابن أمتك ، نزل بساحتك وأنت خير منزول به ، اللهم إنا لا نعلم منه إلا خيرا وأنت أعلم به منا ، اللهم إن كان محسنا فزد في إحسانه إحسانا، وإن كان مسيئا فتجاوز عنه ، واغفر لنا وله ، اللهم احشره مع من يتولاه ويحبه ، وأبعده ممن يتبراه ويبغضه ، اللهم ألحقه بنبيك وعرف بينه وبينه ، و ارحمنا إذا توفيتنا ( يا أرحم الراحمين ) المقنع للشيخ الصدوق ص 64 وفقه الإمام الرضا ص 177 والهداية للشيخ الصدوق ص 112 والمقنعة للشيخ المفيد ص 228 ومصباح المجتهد للشيخ الطوسي ص 525 والمهذب للقاضي ابن البراج ج 1 ص 131 وغنية النزوع المؤلف : ابن زهرة الحلبي ص 104 والمعتبر للعلامة الحلي ج 1 ص 297 وجامع الخلاف والوفاق المؤلف : علي بن محمد القمي ص 112 وذكرى الشيعة للشهيد الأول ج 1 ص 434 والرسائل العشر لابن فهد الحلي ص 304 وروض الجنان للشهيد الثاني 309


    ذكرى الشيعة في أحكام الشريعة للشهيد الأول ج 1 ص 448 (المطلب الثاني : في سننها . وفيه مسائل : الأول : يستحب كثرة المصلين ، لرجاء مجاب الدعوة فيهم . وفي الأربعين بلاغ ، ففي الصحاح عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ( ما من مسلم يموت ، فيقوم على جنازته أربعون رجلا ، لا يشركون بالله شيئا ، إلا شفعهم الله فيه ) . وروينا عن عمر بن يزيد ، عن الصادق ( عليه السلام ) : ( إذا مات المؤمن ، فحضر جنازته أربعون رجلا من المؤمنين فقالوا : اللهم إنا لا نعلم إلا خيرا ، وأنت أعلم به منا ، قال الله تعالى : قد أجزت شهادتكم ، وغفرت له ما عملت مما لا تعلمون ). والمائة أبلغ ، لما في الصحاح عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ( ما من ميت ، يصلي عليه أمة من المسلمين يبلغون مائة كلهم يشفعون له ، إلا شفعوا فيه ) . وأقل الفضل اثنان ، لما في الصحاح عنه ( صلى الله عليه وآله ) : ( أيما مؤمن شهد له أربعة بخير أدخله الله الجنة ) . قلنا : وثلاثة ؟ قال : ( وثلاثة ) قلنا : واثنان ؟ قال : ( واثنان ) . ثم لم نسأله عن الواحد . وعنه ( صلى الله عليه وآله ) وفي الهامش ( المصادر شيعية )من الصحاح : انهم مروا بجنازة فأثنوا عليها خيرا ، فقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ( وجبت ) ثم مروا بأخرى فأثنوا عليها شرا ، فوجبت له النار ، المؤمنون شهداء الله في الأرض )وفي الهامش أرجع لمصادر السنة ). قال الفاضل : وليكونوا ثلاثة صفوف ، لما روي عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ( من صلى عليه ثلاثة صفوف فقد أوجب ) . قلت : الخبر عامي ، ولكن فضائل الأعمال ربما تثبت بالخبر الضعيف) انتهى كلامه . فلا يحتاج أحد علينا بهذه لأنها رواية العامة الضعيفة التي يقبل منها في المدح لأنها تتوافق مع صحاحنا ومع كرم الله عز وجل لا الذم لأنها تجعل من الله ظالما

    ومثله في كتاب الحدائق الناضرة للمحقق البحراني ج 10 ص 439
    بحث : أسد الله الغالب
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X