بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم وظالميهم من الأولين والأخرين :
يقولوا ناقل الكفر السيت بكافر وعلى هذا الأساس :
على الجميع لايتعاملوا بعواطفهم انما البراهين من الايات القرانيه الاحاديث النبويه الشريفه وكل ما هو لغو وشائع وعاطفه نحن لانتعامل معها
بالدليل والبرهان من كتب اهل السنه والجماعه التي تايد وتشير على كفر الصحابه ظلم اهل البيت عليهم الصلاة والسلام
ومن تبعهممن غاوين ومن أراد يعرف الحقيقة فالبحث وما الذي ليس عنده معلومات او عنده خرافات نعتبره
اعمى القلب والبصيره وعليه يدين بغير ديننا ولايكن دخيل على الاسلام هكذا نقلت كتب السنه ...؟
مع الأيات التي يجب التدقيق بها
قال تعالى :
يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم )(1).,,
وقال تعالى (ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون ، ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم ، يوم تبيض وجوه وتسود وجوه ، فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون ، وأما الذين ابيضت وجوههم ففي رحمة الله هم فيها خالدون (2)
وهذه الآيات كما لا يخفى على كل باحث مطلع تخاطب الصحابة وتحذرهم من التفرقة والاختلاف من بعد ما جاءهم البينات وتتوعدهم بالعذاب العظيم وتقسمهم إلى قسمين قسم يبعث يوم القيامة بيض الوجوه وهم الشاكرون الذين استحقوا رحمة الله ، وقسم يبعث مسود الوجوه وهم الذين ارتدوا بعد الايمان وقد توعدهم الله سبحانه بالعذاب العظيم .
ومن البديهي المعلوم أن الصحابة تفرقوا بعد النبي واختلفوا وأوقدوا نار الفتنة حتى وصل بهم الامر إلى القتال والحروب الدامية التي سببت انتكاس المسلمين وتخلفهم وأطمعت فيهم أعداءهم ، والآية المذكورة لا يمكن تأويلها وصرفها عن مفهومها المتبادر للاذهان .
1 ) سورة المائدة : آية 54 .
( 2 ) سورة آل عمران : آية 104 ، 105 ، 106 .
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم وظالميهم من الأولين والأخرين :
يقولوا ناقل الكفر السيت بكافر وعلى هذا الأساس :
على الجميع لايتعاملوا بعواطفهم انما البراهين من الايات القرانيه الاحاديث النبويه الشريفه وكل ما هو لغو وشائع وعاطفه نحن لانتعامل معها
بالدليل والبرهان من كتب اهل السنه والجماعه التي تايد وتشير على كفر الصحابه ظلم اهل البيت عليهم الصلاة والسلام
ومن تبعهممن غاوين ومن أراد يعرف الحقيقة فالبحث وما الذي ليس عنده معلومات او عنده خرافات نعتبره
اعمى القلب والبصيره وعليه يدين بغير ديننا ولايكن دخيل على الاسلام هكذا نقلت كتب السنه ...؟
مع الأيات التي يجب التدقيق بها
قال تعالى :
يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم )(1).,,
وقال تعالى (ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون ، ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم ، يوم تبيض وجوه وتسود وجوه ، فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون ، وأما الذين ابيضت وجوههم ففي رحمة الله هم فيها خالدون (2)
وهذه الآيات كما لا يخفى على كل باحث مطلع تخاطب الصحابة وتحذرهم من التفرقة والاختلاف من بعد ما جاءهم البينات وتتوعدهم بالعذاب العظيم وتقسمهم إلى قسمين قسم يبعث يوم القيامة بيض الوجوه وهم الشاكرون الذين استحقوا رحمة الله ، وقسم يبعث مسود الوجوه وهم الذين ارتدوا بعد الايمان وقد توعدهم الله سبحانه بالعذاب العظيم .

1 ) سورة المائدة : آية 54 .
( 2 ) سورة آل عمران : آية 104 ، 105 ، 106 .
تعليق