إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

موعدكم الاحد مع برنامج (صباح الكفيل)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • موعدكم الاحد مع برنامج (صباح الكفيل)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد




    مستمعاتنا الكريمات أسعد الله ايامكن بالخيرات والمسرات وكل عام وانتن بألف خير
    ستكونون معنا في حلقة خاصة بعيد الاضحى المبارك من برنامج (صباح الكفيل) تأتيكم عند التاسعة صباحا من مكتب النجف الاشرف.




    فقراتنا ستكون:
    فقرة: ومضات العيد

    سنضيء في هذه الفقرة على أهم المعاني والمضامين التي يمثلها العيد.
    كما نستقبل تهانيكن ومشاركاتكن ضمن هذه الفقرة.



    فقرة: همس الفرح
    مستمعتي كيف تفضلين أن تعايدي احبابك في العيد (برسالة نصية ام مكالمة صوتية ام عبر زيارة شخصية او بطاقة تهنئة)




    فقرة: آداب العيد
    محور الحلقة: تدريب الابناء على مقابلة الناس في العيد

    مستمعتي هل ان تدريب الابناء على مقابلة الناس في العيد له دور في تطوير شخصيتهم الاجتماعية؟
    وهل يساعدهم في بناء علاقات ايجابية ليكونوا أفرادا مؤثرين في المجتمع؟





    فقرة: لنستثمر المناسبة
    كيف يمكن أن تستثمر الاسرة العيد في جانب بناء القيم وغرس قيمة التسامح والاحسان؟




    اعداد:
    سوسن عبد الله



    تقديم:
    هند الفتلاوي
    فاطمة نجاح



    اخراج:
    زينب عدنان




    أسعد الله ايامكم وتقبل طاعاتكم.

  • #2
    بمناسبة عيد الأضحى المبارك، أتمنى لكم جميعًا صباحًا مليئًا بالفرح والسعادة.
    "صباح الخير والعافية، أتمنى لعائلتي العزيزة من الأخوات، وإلى أسرة صباح الكفيل وجميع المستمعات، عيد أضحى مبارك، وأن يكون هذا العيد فرصة لنا جميعًا لزيادة المحبة والتآلف بيننا. كل عام وأنتم بخير، أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات. أتمنى أن يملأ هذا العيد قلوبكم بالسعادة والفرح، وأن يجمعنا على الخير والمودة. كل عام وأنتم إلى الله أقرب، وعلى طاعته أدوم."

    أتمنى لكم عيدًا سعيدًا ومباركًا، وأن يكون هذا العيد بداية خير وبركة لنا جميعًا.

    تعليق


    • #3
      صباحٌ مكلّل بالفرح، معطّر بنفحات التكبير، ومزدان بابتسامة المحبة.
      الى فقرة "ومضات العيد"، 🎁

      في عيد الأضحى، نتعلّم معنى البذل، معنى التضحية، ومعنى الإيثار…
      فكما ضحّى سيدُنا إبراهيم امتثالاً لأمر الله، نتعلّم نحن كيف نضحّي بأنانيتنا، ونسعى لإسعاد من حولنا.

      العيد يُعلّمنا أن الفرحة تكتمل حين نتقاسمها، وأن البركة تنمو حين نمنحها لغيرنا،
      أن نمدّ أيدينا بالخير، وأن نحتضن الضعفاء بلُطف، ونسقي القلوب العطشى بحنان الكلمة الطيبة.

      ومضة اليوم:

      العيد ليس لحظة، بل قيمة… ليس زينة، بل صفاء…
      العيد هو أن نُعيد للحياة نُورها، وللقلوب سكينتها، وللعلاقات معناها.

      فلنتذكّر في هذا اليوم المبارك، أن أجمل هدايا العيد لا تُشترى…
      إنها نظرة رضا، دعوة من القلب، وعناق يرمّم ما كسرته الأيام.

      تعليق


      • #4
        ام حسن من السماوة

        الى فقرة همس فرح
        بالنسبة لي، أجد أن أجمل التهاني هي تلك التي تحمل صوتًا أو حضورًا. ولهذا، أُفضّل أن أُعايد من أحب إمّا بمكالمة صوتية أو بزيارة شخصية.

        فالصوت، في رأيي، ليس مجرد وسيلة تواصل، بل هو نافذة صادقة إلى القلب. من خلاله نسمع نبرة الشوق، وصدق الدعاء، وحرارة المشاعر التي قد لا تستطيع الكلمات المكتوبة أن تعبّر عنها كما ينبغي.

        أما الزيارة، فهي أرقى أشكال التواصل، لأنها لا تنقل التهاني فحسب، بل تجسّدها في لقاء، ونظرة، وابتسامة، ودفء يدٍ ممدودة. إنها تبني الذكرى، وتقوّي صلة الرحم، وتُشعر الطرف الآخر بقيمته ومكانته.

        في زمن أصبح فيه التواصل سريعًا ومختصرًا، أرى أن للمكالمة والزيارة معنى أعمق، لأنها تقول: "أنا هنا... بكل مشاعري، بكل اهتماي.

        تعليق


        • #5
          الى فقرة ادب العيد
          نعم، تدريب الأبناء على كيفية مقابلة الناس في العيد له أثر كبير في تطوير شخصيتهم الاجتماعية.
          فالعيد فرصة لتعليمهم آداب السلام، وحسن الاستقبال، والتحدث بثقة واحترام مع الآخرين.

          هذه المواقف تنمّي لديهم مهارات التواصل، وتغرس فيهم قيمة صلة الرحم والتقدير المتبادل، مما يساعدهم على بناء علاقات إيجابية، ويهيئهم ليكونوا أفرادًا متفاعلين ومؤثرين في مجتمعهم.
          فما يتعلمه الطفل في بيئة العيد يبقى أثره طويلًا في سلوكه وشخصيته.


          تعليق


          • #6
            ام حسن من السماوة
            الى فقرة لنستثمر المناسبه

            🌿

            يمكن للأسرة أن تستثمر مناسبة العيد في بناء القيم من خلال تحويل المظاهر الاجتماعية إلى فرص تربوية حقيقية.

            فعلى سبيل المثال، يمكن للوالدين تشجيع الأبناء على زيارة الأقارب الكبار وتقديم الهدايا الرمزية، مما يغرس فيهم قيمة الإحسان والتقدير.
            كما يمكن الحديث عن معنى التسامح، وتشجيع الأبناء على مسامحة من أساؤوا إليهم، أو بدء صفحة جديدة مع من اختلفوا معهم، ليشعروا بعظمة العفو وصفاء القلب.

            كذلك، عندما يرى الأبناء والديهم يبادرون بالخير ويحرصون على صلة الرحم، يتعلّمون أن الأخلاق تبدأ من البيت، وتمتد إلى كل من نحب.

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
            x
            يعمل...
            X