إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ماذا تعني كلمة ( من كنت ملاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماذا تعني كلمة ( من كنت ملاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه )

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمدلله رب العالمين
    والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
    واللعنة الدائمة على أعدائهم وظالميهم من الأولين والأخرين


    1 ــ اخرج الرازي في التفسير الكبير ( مفاتيح الغيب ) ج 12 ص 42 :
    قال : العاشر : نزلت الآية في فضل علي بن أبي طالب عليه السلام ، ولما نزلت هذه الآية أخذ بيده
    وقال : ( من كنت مولاه فعلي مولاه الّلهم وال من والاه وعاد من عاداه )

    فلقيه عمر رضي الله عنه فقال : هنيئاً لك يا ابن طالب أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة ، وهو قول ابن عباس والبراء بن عازب ومحمد بن علي .

    2 ــ وقال الأعقم في تفسيره ج 1 ص 159 :

    قال في الثعلبي : يعني بلغ في فضل علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ولما نزلت الآية أخذ بيد علي ( عليه السلام ) وقال : « من كنت مولاه فعلي مولاه » وروي في الحاكم أنها نزلت في علي ( عليه السلام ) ، قال في الثعلبي : « لما نزلت أخذ بيد علي ( عليه السلام ) فقال : » ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟ « قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : » ألست أولى بكل مؤمن من نفسه؟ « قالوا : بلى ، قال : » هذا مولى من أنا مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه « قال : فاستقبله عمر بن الخطاب فقال : هنيئاً لك يابن أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة » .

    3 ــ واخرج النيسابوري في تفسيره غرائب القرآن ورغائب الفرقان ج 3 ص 188 :

    ثم أمر رسوله بأن لا ينظر إلى قلة المقتصدين وكثرة المعاندين ولا يتخوف مكروههم
    فقال : { يا أيها الرسول بلغ } عن أبي سعيد الخدري أن هذه الآية نزلت في فضل علي بن أبي طالب رضي الله عنه وكرم الله وجه يوم غدير خم ،
    فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده وقال : « من كنت مولاه فهذا عليّ مولاه . اللهم وال من والاه وعاد من عاداه »
    فلقيه عمر وقال : هنيئاً لك يا ابن أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة . وهو قول ابن عباس والبراء بن عازب ومحمد بن علي .​
    الكتاب: غرائب القرآن ورغائب الفرقان
    المؤلف: نظام الدين الحسن بن محمد بن حسين القمي النيسابوري (ت ٨٥٠هـ)
    المحقق: الشيخ زكريا عميرات
    الناشر: دار الكتب العلميه - بيروت
    الطبعة: الأولى - ١٤١٦ هـ
    [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]​ .

    4 ــ وقال الدكتور عبد الكريم الخطيب في تفسيره وهو يتحدث عن التصدق بالخاتم
    التفسير القرآني للقرآن ج 3 ص 117
    قال :
    ما جاء فيها من « الولاية » التي يستخرج منها بعض الشيعة دليلا على أحقّية علىّ بالخلافة ، وأن هذه الآية تؤيد حديثا يروى عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أنه أخذ بيد علىّ كرم اللّه وجهه ، ثم قال :
    «من كنت مولاه فعلىّ مولاه .. اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه. » !
    و الموالاة هنا معناها الحبّ ، والمودة ،
    لا الخلافة ، فمن أحبّ النبىّ صلى اللّه عليه وسلم وجب عليه ـ دينا ـ
    أن يحبّ آل بيته ، ومنهم علىّ كرم اللّه وجهه ،
    بل ووجب عليه دينا أن يحبّ كل مؤمن .. « إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا » .

    5 ــ وأخرج الثعلبي في الكشف والبيان ج 4 ص 92 :
    وقال أبو جعفر محمد بن علي : معناه : بلّغ ما أنزل إليك في فضل علي بن أبي طالب ،
    فلما نزلت الآية أخذ ( عليه السلام )
    بيد علي ، فقال : ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) .

    أبو القاسم يعقوب بن أحمد السري ، أبو بكر بن محمد بن عبد اللّه بن محمد ، أبو مسلم إبراهيم ابن عبد اللّه الكعبي ، الحجاج بن منهال ، حماد عن علي بن زيد عن عدي بن ثابت عن البراء قال : لما نزلنا مع رسول اللّه ( صلى الله عليه وسلم )
    في حجة الوداع كنّا بغدير خم فنادى إن الصلاة جامعة وكسح رسول اللّه عليه الصلاة والسلام تحت شجرتين وأخذ بيد علي ،
    فقال : ( ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ) ؟ قالوا : بلى يا رسول اللّه ، قال : ( ألست أولى بكل مؤمن من نفسه ) ؟

    قالوا : بلى يا رسول اللّه ، قال : ( هذا مولى من أنا مولاه اللهم والِ من والاه وعاد من عاداه ) .
    قال : فلقيه عمر فقال : هنيئاً لك يا ابن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة .
    روى أبو محمد عبداللّه بن محمد القايني نا أبو الحسن محمد بن عثمان النصيبي نا : أبو بكر محمد ابن الحسن السبيعي نا علي بن محمد الدّهان ، والحسين بن إبراهيم الجصاص قالانا الحسن بن الحكم نا الحسن بن الحسين بن حيان عن الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس في قوله ) يا أيها الرسول بلغ ( قال : نزلت في علي ( رضي الله عنه ) أمر النبي ( صلى الله عليه وسلم ) أن يبلغ فيه فأخذ ( عليه السلام ) بيد علي ، وقال : ( من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم والِ من والاه وعادِ من عاداه ) .

    6 ــ واخرج الثعلبي في نفس الكتاب ج 10 ص 35 تفسير سورة المعارج
    قال :

    أبي عن جعفر بن محمد عن آبائه ، فقال : لما كان رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) بغدير خم ، نادى بالناس فاجتمعوا ، فأخذ بيد عليّ ح فقال : ( مَنْ كنتُ مولاه فعليٌّ مولاه ) .
    فشاع ذلك وطار في البلاد ، فبلغ ذلك الحرث بن النعمان القهري فأتى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) على ناقة له حتّى أتى الأبطح ، فنزل عن ناقته وأناخها وعقلها ، ثمّ أتى النبيّ ( صلى الله عليه وسلم ) وهو في ملأ من أصحابه فقال : يا محمد أمرتنا عن الله أن نشهد أن لا إله إلاّ الله وأنّك رسول الله فقبلناه منك ، وأمرتنا أن نصلّي خمساً فقبلناه منك ، وأمرتنا بالزكاة فقبلنا ، وأمرتنا بالحجّ فقبلنا ، وأمرتنا أن نصوم شهراً فقبلنا ، ثمّ لم ترض بهذا حتّى رفعت بضبعي ابن عمّك ففضلته علينا وقلت : من كنت مولاه فعلي مولاه ، فهذا شيء منك أم من الله تعالى ؟
    فقال : ( والّذي لا إله إلاّ هو هذا من الله ) فولّى الحرث بن النعمان يريد راحلته
    وهو يقول : اللهمّ إن كان ما يقوله حقاً فأمطر علينا حجارة من السماء ، أو ائتنا بعذاب أليم ، فما وصل إليها حتّى رماه الله بحجر فسقط على هامته وخرج من دبره فقتله ،
    وأنزل الله سبحانه : )
    سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ليس له دافع
    .

    7 ــ واخرج الألوسي في تفسيره روح المعاني ج 5 ص 69
    عن بريدة الأسلمي قال : غزوت مع علي اليمن فرأيت منه جفوة ، فلما قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكرت علياً كرم الله تعالى وجهه ( فتنقصته ) ، فرأيت وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم قد تغير ، فقال ( يا ) بريدة : ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟ قلت : بلى يا رسول الله قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، وكذا رواه النسائي بإسناد جيد قوي رجاله كلهم ثقات ، وروي بإسناد آخر تفرد به ، وقال الذهبي : إنه صحيح عن زيد بن أرقم قال : لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم من حجة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحات فغممن ، ثم قال :

    ​يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ (67)
    " كأني قد دعيت فأجبت إني قد تركت فيكم الثقلين كتاب الله تعالى وعترتي أهل بيتي ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما فإنهما لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض ،
    الله تعالى مولاي وأنا ولي كل مؤمن ، ثم أخذ بيد علي كرم الله تعالى وجهه فقال : من كنت مولاه فهذا وليه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه "

    ، فما كان في الدوحات أحد إلا رآه بعينيه وسمعه بأذنيه .
    وروى ابن جرير عن علي بن زيد وأبي هارون العبيدي وموسى بن عثمان عن البراء قال : «كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع فلما أتينا على غدير خم كشح لرسول الله صلى الله عليه وسلم تحت شجرتين ونودي في الناس الصلاة جامعة ، ودعا رسول الله صلى الله عليه وسلم علياً كرم الله تعالى وجهه
    وأخذ بيده وأقامه عن يمينه ، فقال : ألست أولى بكل امرىء من نفسه؟ قالوا : بلى ، قال : فإن هذا مولى من أنا مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ،
    فلقيه عمر بن الخطاب فقال رضي الله تعالى عنه : هنيئاً لك أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة​



    8 ــ قال القرطبي في جامع أحكام القرآن ج 1 ص 166
    في رد الأحاديث التي احتج بها الإمامية في النص على علي رضي الله عنه ،
    وأن الأمة كفرت بهذا النص وارتدت ، وخالفت أمر الرسول عنادا ، منها قوله عليه السلام : "
    من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه" .
    قالوا : والمولى في اللغة بمعنى أولى ، فلما قال : "فعلي مولاه" بفاء التعقيب علم أن المراد بقوله "مولى" أنه أحق وأولى. فوجب أن يكون أراد بذلك الإمامة وأنه مفترض الطاعة ، وقوله عليه السلام لعلي : "أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي" . قالوا : ومنزلة هارون معروفة ، وهو أنه كان مشاركا له في النبوة ولم يكن ذلك لعلي ، وكان أخا له ولم يكن ذلك لعلي ، وكان خليفة ، فعلم أن المراد به الخلافة .


    ​9 ــ وأخرج جلال الدين السيوطي في الدر المنثور ج 3 ص 323
    وأخرج ابن مردويه وابن عساكر بسند ضعيف عن أبي سعيد الخدري قال « لما نصب رسول الله صلى الله عليه وسلم علياً يوم غدير خم فنادى له بالولاية ، هبط جبريل عليه بهذه الآية { اليوم أكملت لكم دينكم } » .
    وأخرج ابن مردويه والخطيب وابن عساكر بسند ضعيف
    عن أبي هريرة قال : « لما كان يوم غدير خم وهو يوم ثماني عشر من ذي الحجة ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : » من كنت مولاه فعلي مولاه . فأنزل الله { اليوم أكملت لكم دينكم } « » .

    10 ــ وقال السمعاني في تفسيره ج 2 ص 48
    ​قال :

    إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ( 55 ) ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله ) * * * * يطوف في المسجد فنزع خاتمه ، ودفع إليه ، فهذا معنى قوله : ( ^ ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) وعن أبي جعفر محمد بن علي الباقر أنه قال : نزلت الآية في المؤمنين ، فقيل له : إن قوما يقولون : إن الآية نزلت في علي بن أبي طالب ، فقال أبو جعفر : علي من المؤمنين . < < المائدة : ( 55 ) إنما وليكم الله . . . . . > >
    وقوله : ( ^ إنما وليكم الله ورسوله ) أراد به : الولاية في الدين ، لا ولاية الإمارة والسلطنة ، وهم فوق كل ولاية ، قال أبو عبيدة : وكذلك معنى قوله : ' من كنت مولاه فعلي مولاه ' يعني : من كنت وليا له ، أعينه وأنصره ، فعلي يعينه وينصره في الدين . < < المائدة : ( 56 ) ومن يتول الله . . . . . > >
    ​أقول للسمعاني إذا كان كما قلت هذه الآية في المؤمنين وعلي منهم
    الماذا تعلق وتقول المراد ولاية الدين ولا ولاية الإمارة والسلطنة
    وإذا كانت المحبة والمودة
    فماهو مصير من سب علي وابغض علي وقاتل علي
    يعني النبي أمرهم بحب ونصرة فعصوا الله ورسوله.

    قال تعالى :
    وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا (23)​ سورة الجن .


    11 ــ واخرج المظهري في تفسيره ج 3 ص 134
    قال :
    احتجت الروافض بهذه الآية على انحصار الخلافة فى على رض قالوا المراد

    بالولى المتولى لامور المسلمين والمستحق للتصرف فيهم فاللّه سبحانه كما اثبت الولاية لنفسه وللرسول اثبت لعلى رض وذكر بكلمة انما للحصر ولا شك ان ولاية اللّه والرسول عامة فكذلك ولاية على وهو الامام دون غيره واحتجوا بحديث البراء بن عازب وزيد ابن أرقم ان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لما نزل بغدير خم أخذ بيد على فقال أ لستم تعلمون انى اولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا بلى قال أ لستم تعلمون انى اولى بكل مؤمن من نفسه قالوا بلى فقال اللهم من كنت مولاه فعلى مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه
    فلقيه عمر بعد ذلك فقال له هنيئا يا ابن أبى طالب أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة
    رواه احمد وغيره وقد بلغ هذا الحديث مبلغ التواتر رواه جمع من المحدثين فى الصحاح والسنن والمسانيد برواية نحو من ثلثين من اصحاب رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم
    منهم على بن أبى طالب وبريدة بن حصيب وأبو أيوب وعمرو ابن مرة وأبو هريرة وابن عباس وعمار بن بريدة وسعد بن وقاص وابن عمر وانس وجرير بن مالك بن الحويرث وأبو سعيد الخدري وطلحة وأبو الطفيل وحذيفة بن أسيد
    وغيرهم وفى بعض الروايات من كنت اولى به من نفسه فعلى وليه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه قالت الروافض هذا الحديث حديث غدير خم نص جلى فى خلافة على رض
    وعن عمران بن حصين ان النبي صلى اللّه عليه وسلم قال ان عليا منى وانا منه وهو ولى كل مؤمن رواه الترمذي وابن أبى شيبة وهذين الحديثين اولى بالاحتجاج من الآية لأنه نص محكم فى وجوب ولاية على رض
    غير شامل لغيره بخلاف الآية فانها على تقدير صحة نزولها فى على شاملة لجميع المؤمنين فان العبرة لعموم اللفظ لا لخصوص المورد .

    12 ــ وأخرج الشوكاني في فتح القدير ج 4 ص 263
    قال :
    وأخرج أحمد وأبو داود وابن مردويه من حديث جابر نحوه وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد
    والنسائى عن بريدة قال غزوت مع على إلى اليمن فرأيت منه جفوة فلما قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم
    ذكرت عليا فرأيت وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم تغير وقال يابريده ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم قلت بلى يا رسول الله قال من كنت مولاه فعلى مولاه وقد ثبت فى الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال والذى نفسى بيده لايؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وماله وولده والناس أجمعين
    وأخرج ابن سعد وابن المنذر والبيهقى فى سننه عن عائشة أن امرأة قالت لها يا أمه فقالت أنا أم رجالكم ولست أم نسائكم
    وأخرج ابن سعد عن أم سلمة قالت أنا أم الرجال منكم والنساء
    وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور وإسحاق بن راهويه وابن المنذر والبيهقى فى دلائله عن بجالة قال مر عمر بن الخطاب بغلام وهو يقرأ فى المصحف النبى أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم وهو أب لهم فقال ياغلام حكها فقال هذا مصحف أبى فذهب إليه فسأله فقال إنه كان يلهينى القرآن ويلهيك الصفق فى الأسواق
    وأخرج الفريابى والحاكم وابن مردويه والبيهقى فى سننه عن ابن عباس أنه يقرأ النبى أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أب لهم وأزواجه أمهاتهم <
    > سورة الأحزاب ( 7 17 )
    13 ــ وأخرج القاسمي في محاسن التأويل :

    عن الربيع بن أنس قال : نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسيره إلى حجة الوداع . وروى ابن مردويه من طريق أبي هارون العبدّي عن أبي سعيد الخدري ؛ أنها نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم غدير خمّ .
    حين قال لعليّ : من كنت مولاه فعلي مولاه .
    ثم ورواه عن أبي هريرة وفيه : إنه اليوم الثامن عشر من ذي الحجة -
    يعني مرجعه صلى الله عليه وسلم من حجة الوداع .

    14 ــ واخرج الحاكم في المستدرك ج 3 ص 613 رقم الحديث
    6272 - أخبرني محمد بن علي الشيباني بالكوفة ثنا أحمد بن حازم الغفاري ثنا أبو نعيم ثنا كامل أبو العلاء قال : سمعت حبيب بن أبي ثابت يخبر عن يحيى بن جعدة عن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال : خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى انتهينا إلى غدير خم فأمر بروح فكسح في يوم ما أتى علينا يوم كان أشد حرا منه فحمد الله و أثنى عليه و قال : يا أيها الناس أنه لم يبعث نبي قط إلا ما عاش نصف ما عاش الذي كان قبله وإني أوشك أن ادعى فأجيب
    و إني تارك فيكم ما لن تضلوا بعده كتاب الله عز و جل ثم قام فأخذ بيد علي رضي الله عنه فقال : يا أيها الناس من أولى بكم من أنفسكم ؟ قالوا : الله و رسوله أعلم ألست اولى بكم من أنفسكم ؟ قالوا : بلى قال : من كنت مولاه فعلي مولاه
    هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه

    تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح​ .

    15 ــ واخرج ابن حجر في المطالب العالية ج 4 ص 108 رقم الحديث
    3930 - حَدَّثَنَا مُطَّلِبُ بْنُ زِيَادٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ ، عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : كُنَّا بِالْجُحْفَةِ بِغَدِيرِ خُمٍّ ، إِذْ خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَخَذَ يَدَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَقَالَ : مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاَهُ
    3931 - حَدَّثَنَا شَرِيكٌ ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ يَزِيدَ الأَوْدِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ،
    قَالَ : دَخَلَ أَبُو هُرَيْرَةَ الْمَسْجِدَ فَاجْتَمَعَ إِلَيْهِ النَّاسُ ، فَقَامَ إِلَيْهِ شَابٌّ ، فَقَالَ : أَنْشُدُكَ بِاللَّهِ ، أَسَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، يَقُولُ : مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاَهُ ، اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالاَهُ ، وَعَادِ مَنْ عَادَاهُ ؟ قَالَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : اللَّهُمَّ ، نَعَمْ​


    16 ــ وأخرج الطبراني في الكبير ج 4 ص 173 رقم الحديث ​
    4053 - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي حدثنا علي بن حكيم الأودي ثنا شريك عن حنش بن الحارث و عن الحسن بن الحكم عن رياح بن الحارث ( ح )
    وحدثنا الحسين بن إسحاق ثنا يحيى الحماني ثنا شريك عن الحسن بن الحكم : عن رياح بن الحارث النخعي قال : كنا قعودا مع علي رضي الله عنه فجاء ركب من الأنصاري عليهم العمائم فقالوا : السلام عليك يا مولانا فقال علي رضي الله عنه : أنا مولاكم وأنتم قوم عرب قالوا : نعم سمعنا النبي صلى الله عليه و سلم
    يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وهذا أبو أيوب فينا فحسر أبو أيوب العمامة عن وجهه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه​ .
    17 ــ واخرج النسائي في السنن الكبرى ج 5 ص 134 رقم الحديث
    ​ 8478 - أخبرني هارون بن عبد الله قال حدثنا مصعب بن المقدام قال حدثنا فطر بن خليفة عن أبي الطفيل وأخبرنا أبو داود
    قال حدثنا محمد بن سليمان قال حدثنا فطر عن أبي الطفيل عامر بن واثلة قال : جمع علي الناس في الرحبة فقال أنشد بالله كل امرئ سمع رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول يوم غدير خم ما سمع فقام أناس فشهدوا أن رسول الله صلى الله عليه و سلم
    قال يوم غدير خم ألستم تعلمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو قائم ثم أخذ بيد علي فقال من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه قال أبو الطفيل فخرجت وفي نفسي منه شيء فلقيت زيد بن أرقم فأخبرته فقال أوما تنكر أنا سمعته من رسول الله صلى الله عليه و سلم
    واللفظ لأبي داود .

    18 ــ وأخرج ابن أبي شيبة في المصنف ج 12 ص 78 رقم الحديث
    32781- حَدَّثَنَا عَفَّانُ , قَالَ : حدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ , قَالَ : أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ , عَنْ عَدِيِّ بْنِ ثَابِتٍ ,
    عَنِ الْبَرَاءِ , قَالَ : كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فِي سَفَرٍ ,
    قَالَ : فَنَزَلْنَا بِغَدِيرِ خُمٍّ , قَالَ : فَنُودِيَ : الصَّلاةُ جَامِعَةٌ , وَكُسِحَ لِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم تَحْتَ شَجَرَةٍ فَصَلَّى الظُّهْرَ
    فَأَخَذَ بِيَدِ عَلِيٍّ , فَقَالَ : أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنِّي أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ , قَالُوا : بَلَى , قَالَ : أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنِّي أَوْلَى بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ , قَالُوا : بَلَى , قَالَ : فَأَخَذَ بِيَدِ عَلِيٍّ , فَقَالَ : اللَّهُمَّ مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاهُ , اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَعَادِ مَنْ عَادَاهُ ,
    قَالَ : فَلَقِيَهُ عُمَرُ بَعْدَ ذَلِكَ , فَقَالَ : هَنِيئًا لَكَ يَا ابْنَ أَبِي طَالِبٍ , أَصْبَحْت وَأَمْسَيْت مَوْلَى كُلِّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ.


    19 ــ واخرج ابو نعيم في حلية الأولياء ج 1 ص 544 رقم الحديث
    2205- أخبرنا عبد الله الأزدي حدثنا إسحاق بن إبراهيم أنبأنا أبو نعيم ويحيى بن آدم قالا حدثنا فطر بن خليفة عن أبي الطفيل قال قال علي أنشد الله كل امرىء سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يوم غدير خم لما قام فقام أناس فشهدوا أنهم سمعوه يقول: "ألم تعلموا أني أولى الناس بالمؤمنين من أنفسهم" قالوا بلى يا رسول الله قال
    فقال: "من كنت مولاه فإن هذا مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه" فخرجت وفي نفسي من ذلك شيء فلقيت زيد بن أرقم فذكرت ذلك له فقال قد سمعناه من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ذلك له
    قال أبو نعيم فقلت لفطر كم بين هذا القول وبين موته قال مائة يوم.

    20 ــ واخرج البزار الشافعي في الغيلانيات ج 1 ص 168 رقم الحديث
    118 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ الْحَسَنِ الْحَرْبِيُّ، ثنا أَبُو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ، ثنا كَامِلٌ أَبُو الْعَلَاءِ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ جَعْدَةَ، عَنْ زَيْدِ بْنِ [ص:158]
    أَرْقَمَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِعَلِيٍّ يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ: «مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ»
    126 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الْحَارِثِ، ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، ثنا أَبُو إِسْرَائِيلَ الْمُلَائِيُّ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنْ أَبِي سَلْمَانَ الْمُؤَذِّنِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ أَنَّ عَلِيًّا أَنْشَدَ النَّاسَ مَنْ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    يَقُولُ: مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ، اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالَاهُ وَعَادِ مَنْ عَادَاهُ " فَقَامَ سِتَّةَ عَشَرَ رَجُلًا فَشَهِدُوا بِذَلِكَ وَكُنْتُ فِيهِمْ
    .
    مصدر الكتاب المكتبة الشاملة
    الكتاب: كتاب الفوائد (الغيلانيات)
    المؤلف: أبو بكر محمد بن عبد الله بن إبراهيم بن عبدوَيْه البغدادي الشافعي البزَّاز (المتوفى: 354هـ)
    حققه: حلمي كامل أسعد عبد الهادي
    قدم له وراجعه وعلق عليه: أبو عبيدة مشهور بن حسن آل سلمان
    الناشر: دار ابن الجوزي - السعودية / الرياض
    الطبعة: الأولى، 1417هـ - 1997م
    عدد الأجزاء: . . 1


    21 ــ واخرج ابن أبي عاصم في كتاب السنة ج 2 ص 605
    تحت عنوان
    202- باب من كنت مولاه فعليٌّ مولاه
    1354- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ وَوَكِيعٌ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ سَعْدِ بْنِ عُبَيْدَةَ عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاهُ
    1355- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ حَنَشِ بْنِ الْحَارِثِ عَنْ رِيَاحِ بْنِ الْحَارِثِ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الأَنْصَارِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاهُ
    1356- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ ، حَدَّثَنَا الْمُطَّلِبُ بْنُ زِيَادٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُقَيْلٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاهُ
    1357- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ نَشِيطٍ عَنْ جَمِيلِ بْنِ عُمَارَةَ الْوَالِبِيِّ عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ
    وَهُوَ آخُذٌ بِيَدِ عَلِيٍّ فَقَالَ مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاهُ​
    عليه وسلم يَقُولُ مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاهُ قَالَ نَعَمْ

    1359- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَيْمَنَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، قَالَ : ذَكَرَ بُرَيْدَةُ أَنَّ مُعَاوِيَةَ لَمَّا قَدِمَ نَزَلَ بِذِي طُوًى فَجَاءَ سَعْدٌ فَأَقْعَدَهُ عَلَى سَرِيرِهِ
    فَقَالَ سَعْدٌ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاهُ
    1360- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي غَالِبٍ ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ بَحْرٍ ، حَدَّثَنَا سَلَمَةُ بْنُ الْفَضْلِ عَنْ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ قَالَ سَمِعْتُ حَبَشِيَّ بْنَ جُنَادَةَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاهُ
    1361- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْغَيْلانِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبُو عَامِرٍ ، حَدَّثَنَا كَثِيرُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ أَنّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَامَ بِحُفْرَةِ الشَّجَرَةِ بِخُمٍّ وَهُوَ آخُذٌ بِيَدِ عَلِيٍّ فَقَالَ أَيُّهَا النَّاسُ أَلَسْتُمْ تَشْهَدُونَ أَنَّ اللَّهَ رَبُّكُمْ قَالُوا بَلَى قَالَ أَلَسْتُمْ تَشْهَدُونَ أَنَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أَوْلَى بِكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ قَالُوا بَلَى وَأَنَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مَوْلاكُمْ قَالُوا بَلَى قَالَ فَمَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَإِنَّ هَذَا مَوْلاهُ
    1362- حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَلِيِّ عَنْ عَوْفٍ عَنْ مَيْمُونٍ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاهُ
    1363- حَدَّثَنَا هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ وَأَبِي هَارُونَ عَنْ عَدِيِّ بْنِ ثَابِتٍ عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِعَلِيٍّ هَذَا مَوْلَى مَنْ أَنَا مَوْلاهُ أَوْ وَلِيُّ مَنْ أَنَا مَوْلاهُ​ .

    أقول : بعض الكتب فيها اكثر من رواية مثل مصنف ابن ابي شيبة وهو شيخ البخاري ذاكر 25 حديث اخذت منه حديث واحد فحديث الغدير متوتاتر




























    إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
    فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X