تركز هذه الطرق على تقليل التعرض لمسببات الحساسية وتهدئة الجهاز التنفسي.
تجنب مسببات الحساسية: هذا هو أهم خطوة.
الغبار وعث الغبار: استخدم أغطية فراش مقاومة للحساسية، اغسل الفراش بانتظام بماء ساخن، قلل من السجاد والأثاث الذي يجمع الغبار، استخدم مكنسة كهربائية بفلتر HEPA.
حبوب اللقاح: أغلق النوافذ والأبواب خلال مواسم حبوب اللقاح، استخدم مكيف الهواء، تجنب الخروج في الصباح الباكر أو الأيام التي تكون فيها مستويات حبوب اللقاح عالية.
شعر الحيوانات الأليفة: إذا كنت تعاني من حساسية تجاه الحيوانات الأليفة، حاول تقليل الاحتكاك بها أو خصص لها أماكن معينة في المنزل.
العفن: عالج أي تسربات للمياه، نظف مناطق العفن بمحلول مبيض، حافظ على تهوية جيدة في الحمامات والمطابخ.
الدخان والروائح القوية: تجنب التدخين السلبي، العطور القوية، المنظفات الكيميائية ذات الرائحة النفاذة.
الأعشاب:
عرق السوس (Licorice Root): له خصائص مضادة للالتهاب ومضادة للفيروسات، ويمكن أن يساعد في تهدئة الجهاز التنفسي. (يجب الحذر عند مرضى ارتفاع ضغط الدم).
الزعتر (Thyme): يستخدم كمضاد للسعال ومطهر. يمكن شربه كشاي.
الميرمية (Sage): قد تساعد في تخفيف التهاب الحلق والسعال.
الأغذية:
البروميلين (Bromelain): إنزيم موجود في الأناناس، له خصائص مضادة للالتهاب وقد يساعد في تقليل تورم الممرات الهوائية.
الكيرسيتين (Quercetin): مضاد أكسدة موجود في البصل، التفاح، التوت. قد يعمل كمضاد للهيستامين طبيعي.
طرق طبيعية إضافية:
ممارسة التنفس العميق: تمارين التنفس (مثل التنفس البطني) يمكن أن تساعد في تقوية الرئتين وتحسين وظيفتها.
التمارين الرياضية بانتظام: تساعد على تحسين صحة الجهاز التنفسي بشكل عام، ولكن يجب الحذر وتجنب المجهود الشديد خلال نوبات الحساسية الحادة.
النوم الكافي: يدعم جهاز المناعة.
التحكم في التوتر: التوتر يمكن أن يؤدي إلى تفاقم أعراض الحساسية. جرب تقنيات الاسترخاء مثل اليوجا أو التأمل.
تنظيف المنزل بانتظام: للحفاظ على بيئة خالية قدر الإمكان من مسببات الحساسية.
استخدام فلاتر الهواء HEPA: في أنظمة التكييف أو كأجهزة مستقلة لتنقية الهواء في المنزل.
نصائح عامة مهمة:
الاستمرارية: العلاجات الطبيعية غالبًا ما تتطلب الاستمرارية لرؤية النتائج.
المراقبة: راقب جسمك لترى ما هي العلاجات التي تعمل بشكل أفضل بالنسبة لك.
الحذر من التفاعلات: بعض الأعشاب قد تتفاعل مع الأدوية التي تتناولها أو قد تكون لها موانع استخدام معينة. استشر طبيبك أو أخصائي أعشاب مؤهل قبل البدء في أي علاج عشبي مكثف، خاصة إذا كنت تتناول أدوية أخرى أو لديك حالات صحية مزمنة.
جودة المنتجات: عند استخدام الأعشاب أو المكملات، تأكد من مصدرها وجودتها.