تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نبارك للأمام المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف والمراجع العظام وشيعة أمير المؤمنين عليه السلام والأمة الإسلامية والإنسانية جمعاء بتنصيب المولى أمير المؤمنين خليفة لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأميرا للمؤمنين وأماما للمسلمين ومولى للموحدين....
فله الشكر والحمد على هذه النعمة العظمى التي بها كمل الدين وتمت بها النعمة على العالمين ونسأل الله تعالى أن يثبتنا على ولايته والبرائة من أعدائه أنه سميع عليم قال تعالى :
اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم وأخشوني اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ،
ورضيت لكم الأسلام دينا .
صدق الله أذ قال اليوم يئس الذين كفروا من دينكم . فبعد نصب علي أميرا للمؤمنين في يوم الغدير لا خوف على هذا الدين من أعدائه من الخارج وأنما الخوف عليه من الداخل لذلك نصب الله تعالى رصدا لهذا الدين يمنع عنه أيادي التحريف ومحاولات القضاء على هذا الدين من الداخل فما دام علي وفاطمة وأبنائهما عليهم صلوات رب العالمين لاخوف على هذا الدين من طمسه أو تحريفه لذا نقرأ في دعاء الندبة :
فلما أنقضت أيامه أقام علي بن أبي طالب مقامه أذ كان هو المنذر ولكل قوم هاد .
والهداة من أهل بيته صلوات الله عليهم هم الحماة عن هذا الدين ولولاهم لما بقي من الدين حتى أسمه ومن القرأن حتى رسمه لكنهم بدفاعهم وصبرهم حافظوا على هذا الدين الذي بذلوا من أجله كل غال ونفيس .تقول في دعاء الندبة :
فقتل من قتل وسبي من سبي وأقصي من أقصي وجرى القضاء لهم بما يرجى لهم حسن المثوبة .
ويقول الأمام العسكري عليه السلام :
لولا محمد والأوصياء من أهل بيته ( عليهم السلام ) لكنتم كالبهائم لا تعرفون فرضا من الفرائض .
فمهما حاولت مدرسة السقيفة تحريف هذا الدين فمدرسة الغدير لها بالمرصاد تقدم القرابين والتضحيات ليبقىوا هذا الدين منيعا إلى ظهور القائم من أل محمد.فيعيده غضا كما جاء به جده المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم فيطبقه على وجه الأرض.ويملأها قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا.....
ثبتنا الله وأياكم على ولاية أمير المؤمنين وأهل بيته صلوات الله عليهم أجمعين والبرائة من أعدائهم أجمعين وجعلنا من الممهدين لقيام القائم من أل محمد عجل الله تعالى فرجه الشريف أنه حميد مجيد
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نبارك للأمام المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف والمراجع العظام وشيعة أمير المؤمنين عليه السلام والأمة الإسلامية والإنسانية جمعاء بتنصيب المولى أمير المؤمنين خليفة لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأميرا للمؤمنين وأماما للمسلمين ومولى للموحدين....
فله الشكر والحمد على هذه النعمة العظمى التي بها كمل الدين وتمت بها النعمة على العالمين ونسأل الله تعالى أن يثبتنا على ولايته والبرائة من أعدائه أنه سميع عليم قال تعالى :
اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم وأخشوني اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ،
ورضيت لكم الأسلام دينا .
صدق الله أذ قال اليوم يئس الذين كفروا من دينكم . فبعد نصب علي أميرا للمؤمنين في يوم الغدير لا خوف على هذا الدين من أعدائه من الخارج وأنما الخوف عليه من الداخل لذلك نصب الله تعالى رصدا لهذا الدين يمنع عنه أيادي التحريف ومحاولات القضاء على هذا الدين من الداخل فما دام علي وفاطمة وأبنائهما عليهم صلوات رب العالمين لاخوف على هذا الدين من طمسه أو تحريفه لذا نقرأ في دعاء الندبة :
فلما أنقضت أيامه أقام علي بن أبي طالب مقامه أذ كان هو المنذر ولكل قوم هاد .
والهداة من أهل بيته صلوات الله عليهم هم الحماة عن هذا الدين ولولاهم لما بقي من الدين حتى أسمه ومن القرأن حتى رسمه لكنهم بدفاعهم وصبرهم حافظوا على هذا الدين الذي بذلوا من أجله كل غال ونفيس .تقول في دعاء الندبة :
فقتل من قتل وسبي من سبي وأقصي من أقصي وجرى القضاء لهم بما يرجى لهم حسن المثوبة .
ويقول الأمام العسكري عليه السلام :
لولا محمد والأوصياء من أهل بيته ( عليهم السلام ) لكنتم كالبهائم لا تعرفون فرضا من الفرائض .
فمهما حاولت مدرسة السقيفة تحريف هذا الدين فمدرسة الغدير لها بالمرصاد تقدم القرابين والتضحيات ليبقىوا هذا الدين منيعا إلى ظهور القائم من أل محمد.فيعيده غضا كما جاء به جده المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم فيطبقه على وجه الأرض.ويملأها قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا.....
ثبتنا الله وأياكم على ولاية أمير المؤمنين وأهل بيته صلوات الله عليهم أجمعين والبرائة من أعدائهم أجمعين وجعلنا من الممهدين لقيام القائم من أل محمد عجل الله تعالى فرجه الشريف أنه حميد مجيد