🎯الى فقرة وصة نجاح: لا تعش دور الضحية! 🎯
من أكثر العوائق التي تمنعنا من التقدّم والنمو… أن نحبس أنفسنا في دور "الضحية".
نقول: "الناس سبب تعاستي"، "ما أقدر أغيّر شي"، "الظروف أقوى مني"…
لكن الحقيقة أن الاستسلام لهذا الدور يسرق منا طاقتنا، ونورنا، وقدرتنا على التغيير.
🔹 ما معنى دور الضحية؟
هو أن نرى أنفسنا دائمًا مظلومين، ونُحمّل الآخرين مسؤولية ما يحدث لنا، وننتظر أن يتغير العالم كي نشعر بالسعادة.
🔸 لكن الوصفة الناجحة تبدأ من هنا:
1. تحمّل المسؤولية: اسألي نفسك: ماذا يمكنني أن أغيّر؟
2. توقّفي عن جلد الذات أو لوم الآخرين… فذلك يُضعفك أكثر.
3. ابدئي بخطوة صغيرة… فالخروج من الضعف لا يحتاج معجزة، بل قرار.
-
🔸 وتذكّري:
أقوى الأشخاص… هم من مرّوا بالألم، لكن لم يجعلوه هوية لهم.
بل جعلوه سلّمًا للصعود.
---
🌿 لا تسمحي لأحد أن يكتب قصتك مكانك
خرجي من عباءة "أنا ضحية" إلى نور "أنا قادرة"...
فالله لا يغيّر ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.
تعليق