اللهم صَلِّ على محمد وال محمد
أسعد الله أيامكم بميلاد باقر العلم الامام الباقر عليه السلام
قال أبو عبد الله الإمام الصادق عليه السلام: (إذا قام القائم عليه السلام لم يقم بين يديه أحد من خلق الرحمن، إلا عرفه صالح هو أم طالح، ألا وفيه آية للمتوسمين وهي السبيل المقيم)..
إن هذا الحديث يدفعنا أن نجد ونعمل لنكون في حال يفرح الإمام المهدي، إذا وقفنا غدا أمامه إن شاء الله تعالى، لأنه سيعرف الصالح من الطالح، بمجرد الوقوف بين يديه.. وذلك لا يتم إلا من خلال طاعة الله عز وجل وعدم معصيته، والالتزام بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وغض البصر عن المحرمات، وعدم استغابة المؤمنين، وأن نصل أرحامنا.. فإذا لم نكن كذلك، فكيف سنحظى برضا الله ورضا إمام زماننا -عجل الله تعالى فرجه الشريف- فقد ورد في الروايات (رضا الله رضانا أهل البيت).
فإذا أردنا نصرة الإمام الحجة- عجل الله تعالى فرجه الشريف- فعلينا محاسبة أنفسنا، وإصلاح أعمالنا، وتقويم أفعالنا، لعلنا نكون من جنده وأعوانه، لأن من أولويات النهضة المهدوية الاستعداد الروحي لنصرته.. فالهدف من ظهوره إصلاح ما فسد، وإنقاذ ما تبقى من الدين، ليملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا.. فإذا أدركنا تقصيرنا في الواجبات وقوّمنا أنفسنا.. سنكون حتما من الصادقين كلما نادينا (اللهم عجل لوليك الفرج).. فالإمام أعلَمُ بأنصاره من أنفسهم، وأعمالنا تعرض عليه، وإنه ليستاء كلما ارتكب المؤمن معصية، فمن أراد تعجيل الفرج، عليه بالاستقامة والصدق، من خلال مطابقة القول مع الفعل.
ام زهراء
ام باقر
ام محمد جاسم
ام ملاك
بشائر من النجف
العلويه كوثر الموسوي
شكري للاخت الدكتوره زينب الموسوي
والمبادره الجميلة بقراءة دعاء الفرج
والاخت فاطمه صاحب
والاخت خديجه الموسوي
أسعد الله أيامكم بميلاد باقر العلم الامام الباقر عليه السلام
قال أبو عبد الله الإمام الصادق عليه السلام: (إذا قام القائم عليه السلام لم يقم بين يديه أحد من خلق الرحمن، إلا عرفه صالح هو أم طالح، ألا وفيه آية للمتوسمين وهي السبيل المقيم)..
إن هذا الحديث يدفعنا أن نجد ونعمل لنكون في حال يفرح الإمام المهدي، إذا وقفنا غدا أمامه إن شاء الله تعالى، لأنه سيعرف الصالح من الطالح، بمجرد الوقوف بين يديه.. وذلك لا يتم إلا من خلال طاعة الله عز وجل وعدم معصيته، والالتزام بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وغض البصر عن المحرمات، وعدم استغابة المؤمنين، وأن نصل أرحامنا.. فإذا لم نكن كذلك، فكيف سنحظى برضا الله ورضا إمام زماننا -عجل الله تعالى فرجه الشريف- فقد ورد في الروايات (رضا الله رضانا أهل البيت).
فإذا أردنا نصرة الإمام الحجة- عجل الله تعالى فرجه الشريف- فعلينا محاسبة أنفسنا، وإصلاح أعمالنا، وتقويم أفعالنا، لعلنا نكون من جنده وأعوانه، لأن من أولويات النهضة المهدوية الاستعداد الروحي لنصرته.. فالهدف من ظهوره إصلاح ما فسد، وإنقاذ ما تبقى من الدين، ليملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا.. فإذا أدركنا تقصيرنا في الواجبات وقوّمنا أنفسنا.. سنكون حتما من الصادقين كلما نادينا (اللهم عجل لوليك الفرج).. فالإمام أعلَمُ بأنصاره من أنفسهم، وأعمالنا تعرض عليه، وإنه ليستاء كلما ارتكب المؤمن معصية، فمن أراد تعجيل الفرج، عليه بالاستقامة والصدق، من خلال مطابقة القول مع الفعل.
ام زهراء
ام باقر
ام محمد جاسم
ام ملاك
بشائر من النجف
العلويه كوثر الموسوي
شكري للاخت الدكتوره زينب الموسوي
والمبادره الجميلة بقراءة دعاء الفرج
والاخت فاطمه صاحب
والاخت خديجه الموسوي
تعليق